رفض الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم (الإثنين)، مخططات الاحتلال الإسرائيلي بفصل قطاع غزة عن الضفة الغربية والقدس أو إعادة احتلاله أو اقتطاع أي جزء منه، مؤكداً خلال استقباله في رام الله رئيس دولة لاتفيا إدغارز رينكيفيتش أن الأمن والسلام يتحققان من خلال إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية.
وقال عباس: لا حل أمنياً أو عسكرياً لقطاع غزة، وأن غزة هي جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية، ولا يمكن القبول أو التعامل مع مخططات سلطات الاحتلال في فصل القطاع عن الضفة والقدس أو إعادة احتلاله أو اقتطاع أي جزء منه. مشدداً على ضرورة الوقف الفوري لعدوان الاحتلال الشامل على الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، وجرائم الإبادة الجماعية، وتسريع إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وطالب الرئيس الفلسطيني بوقف اعتداءات قوات الاحتلال والمستعمرين الإرهابيين في الضفة الغربية والإفراج عن الأموال الفلسطينية التي تحتجزها حكومة الاحتلال.
وأعلن رفض بلاده القاطع لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة أو من الضفة، بما فيها القدس.
وقال عباس: لا حل أمنياً أو عسكرياً لقطاع غزة، وأن غزة هي جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية، ولا يمكن القبول أو التعامل مع مخططات سلطات الاحتلال في فصل القطاع عن الضفة والقدس أو إعادة احتلاله أو اقتطاع أي جزء منه. مشدداً على ضرورة الوقف الفوري لعدوان الاحتلال الشامل على الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، وجرائم الإبادة الجماعية، وتسريع إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وطالب الرئيس الفلسطيني بوقف اعتداءات قوات الاحتلال والمستعمرين الإرهابيين في الضفة الغربية والإفراج عن الأموال الفلسطينية التي تحتجزها حكومة الاحتلال.
وأعلن رفض بلاده القاطع لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة أو من الضفة، بما فيها القدس.