نهض من على الأرض بصعوبة، إذ لم يساعده على النهوض أحد، عقب تنفيذ الحكم عليه، بالجلد.
لا أحد، كان يظن أن هذا الفتى بإمكانه التفكير في إيذاء شيء.
تقول والدته:
«إن أحمد يعرف ماذا أريد، قبل أن أطلبه منه»
يقول والده:
«أحمد كان أبي، منذ السابعة عشرة من عمره»
يقول أحد الجيران:
«كنت أراه يومياً يملأ حوضا لسقاية العصافير والقطط»
يقول صديقه الذي يعاني التأتأة:
«كان أحمد يعطيني الوقت كاملاً»
الأمر أن الفتى اقتيد بتهمة واحدة، خطأ وحيد، كل من سألتهم لم يصدقوا ذلك حتى الآن.
أنا لا أعرف أحمد، لذلك قد أصدّق مع الوقت.
أنجب أحمد فيما بعد أولاداً يتوقع منهم الجيران والأصدقاء والآباء كل شيء.
لا أحد، كان يظن أن هذا الفتى بإمكانه التفكير في إيذاء شيء.
تقول والدته:
«إن أحمد يعرف ماذا أريد، قبل أن أطلبه منه»
يقول والده:
«أحمد كان أبي، منذ السابعة عشرة من عمره»
يقول أحد الجيران:
«كنت أراه يومياً يملأ حوضا لسقاية العصافير والقطط»
يقول صديقه الذي يعاني التأتأة:
«كان أحمد يعطيني الوقت كاملاً»
الأمر أن الفتى اقتيد بتهمة واحدة، خطأ وحيد، كل من سألتهم لم يصدقوا ذلك حتى الآن.
أنا لا أعرف أحمد، لذلك قد أصدّق مع الوقت.
أنجب أحمد فيما بعد أولاداً يتوقع منهم الجيران والأصدقاء والآباء كل شيء.