تستضيف جيبوتي، اليوم (السبت)، قمة استثنائية لرؤساء الدول الأعضاء في الهيئة الحكومية للتنمية «إيغاد»، لبحث إنهاء الحرب بين قوات الجيش السوداني والدعم السريع، وسط حضور إقليمي ودولي.
ويشارك في القمة التي يرأسها الرئيس الجيبوتي عمر غيلي، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى السودان رمضان لعمامرة، وممثلين عن السودان وجيبوتي وأوغندا وكينيا وإثيوبيا والصومال، وجامعة الدول العربية، ومبعوثة الاتحاد الأوروبي لمنطقة القرن الأفريقي أنيت ويبر.
وبحسب بيان سابق من الرئاسة الكينية، تناقش القمة الأزمة السودانية، ودعم مفاوضات جدة، وتشكيل آلية دولية موسعة، وتبني خطة تدمج بين رؤية منبر جدة ومقترحات «إيغاد».
وأفادت الخارجية الأمريكية بأن مبعوثها الخاص لشؤون القرن الأفريقي مايك هامر سيحضر الاجتماع لإبداء دعم واشنطن للجهود الإقليمية والدولية لإنهاء الصراع في السودان، وتعزيز التحول الديمقراطي، والضغط من أجل وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، ودعم العدالة والمساءلة لضحايا العنف.
وتأسست إيغاد عام 1969، وتتخذ من جيبوتي مقراً لها، وتضم: إثيوبيا، كينيا، أوغندا، الصومال، إريتريا، السودان، وجنوب السودان.
وتعد القمة بمثابة إنهاء للقطيعة بين الجيش السوداني، و«إيغاد»، التي تعثرت جهودها لوقف الحرب في يونيو الماضي، إثر رفض الحكومة السودانية أن ترأس كينيا لجنة الإيغاد الرباعية الخاصة بالملف السوداني.
وتنعقد القمة في توقيت صعب إثر وصول المفاوضات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع إلى طريق مسدود؛ لأن أيّاً من طرفي النزاع ليس مستعداً للوفاء بالتزاماته، بحسب ما أعلن المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميللر.
وأفادت مصادر سودانية أن طرفي الصراع اجتمعا الأسبوع الماضي، دون التوصل لاتفاق جديد بعد فشل تحقق أهداف الالتزام بنبرة هادئة وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية.
ويشارك في القمة التي يرأسها الرئيس الجيبوتي عمر غيلي، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى السودان رمضان لعمامرة، وممثلين عن السودان وجيبوتي وأوغندا وكينيا وإثيوبيا والصومال، وجامعة الدول العربية، ومبعوثة الاتحاد الأوروبي لمنطقة القرن الأفريقي أنيت ويبر.
وبحسب بيان سابق من الرئاسة الكينية، تناقش القمة الأزمة السودانية، ودعم مفاوضات جدة، وتشكيل آلية دولية موسعة، وتبني خطة تدمج بين رؤية منبر جدة ومقترحات «إيغاد».
وأفادت الخارجية الأمريكية بأن مبعوثها الخاص لشؤون القرن الأفريقي مايك هامر سيحضر الاجتماع لإبداء دعم واشنطن للجهود الإقليمية والدولية لإنهاء الصراع في السودان، وتعزيز التحول الديمقراطي، والضغط من أجل وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، ودعم العدالة والمساءلة لضحايا العنف.
وتأسست إيغاد عام 1969، وتتخذ من جيبوتي مقراً لها، وتضم: إثيوبيا، كينيا، أوغندا، الصومال، إريتريا، السودان، وجنوب السودان.
وتعد القمة بمثابة إنهاء للقطيعة بين الجيش السوداني، و«إيغاد»، التي تعثرت جهودها لوقف الحرب في يونيو الماضي، إثر رفض الحكومة السودانية أن ترأس كينيا لجنة الإيغاد الرباعية الخاصة بالملف السوداني.
وتنعقد القمة في توقيت صعب إثر وصول المفاوضات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع إلى طريق مسدود؛ لأن أيّاً من طرفي النزاع ليس مستعداً للوفاء بالتزاماته، بحسب ما أعلن المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميللر.
وأفادت مصادر سودانية أن طرفي الصراع اجتمعا الأسبوع الماضي، دون التوصل لاتفاق جديد بعد فشل تحقق أهداف الالتزام بنبرة هادئة وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية.