أفادت شركة الأمن البحري البريطانية «أمبري»، اليوم (الجمعة)، بأن سفينة حاويات ترفع علم ليبيريا مملوكة لشركة هاباج-لويد إيه.جي تعرضت لأضرار جراء «هجوم جوي» على بعد 50 ميلا بحريا شمالي ميناء المخا اليمني.
وقالت في مذكرة استشارية إن السفينة كانت تتحرك جنوبا عبر مضيق باب المندب عندما أصيبت بمقذوف تسبب في نشوب حريق على سطحها وسقوط حاوية في البحر.
ونقلت وكالة «فرانس برس» عن مسؤول أمريكي في وزارة الدفاع قوله: «نحن على علم بأن شيئا ما أُطلق من منطقة خاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن ضرب هذا المركب الذي تضرر، ووردت معلومات عن اندلاع حريق».
يذكر أن مليشيا الحوثي تهاجم بشكل متكرر السفن في البحر الأحمر، ما دفع سفنًا أمريكية إلى إسقاط طائرات مسيرة وصواريخ لها في بعض الحالات.
ودفعت الهجمات كبير المتحدثين باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، الجنرال باتريك رايدر، للتأكيد على أن واشنطن تتجه «لتشكيل قوة عمل بحرية وأنها تتشاور مع الحلفاء والشركاء حول العالم لتشكيل هذه القوة» التي من شأنها وأد خطر هجمات مليشيا الحوثي في البحر الأحمر.
وقالت في مذكرة استشارية إن السفينة كانت تتحرك جنوبا عبر مضيق باب المندب عندما أصيبت بمقذوف تسبب في نشوب حريق على سطحها وسقوط حاوية في البحر.
ونقلت وكالة «فرانس برس» عن مسؤول أمريكي في وزارة الدفاع قوله: «نحن على علم بأن شيئا ما أُطلق من منطقة خاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن ضرب هذا المركب الذي تضرر، ووردت معلومات عن اندلاع حريق».
يذكر أن مليشيا الحوثي تهاجم بشكل متكرر السفن في البحر الأحمر، ما دفع سفنًا أمريكية إلى إسقاط طائرات مسيرة وصواريخ لها في بعض الحالات.
ودفعت الهجمات كبير المتحدثين باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، الجنرال باتريك رايدر، للتأكيد على أن واشنطن تتجه «لتشكيل قوة عمل بحرية وأنها تتشاور مع الحلفاء والشركاء حول العالم لتشكيل هذه القوة» التي من شأنها وأد خطر هجمات مليشيا الحوثي في البحر الأحمر.