بعد اغتيال عدد من قيادات «حزب الله» في هجمات إسرائيلية، وقرصنة مطار رفيق الحريري الدولي، بدأت المخاوف تظهر بشكل كبير في أوساط اللبنانيين الذين يرون أن هناك مخططاً لحرب إسرائيلية يجري التحضير لها.
التحركات الدبلوماسية ودعوة عدد من الدول آخرها ألمانيا والسويد وفرنسا رعاياها لمغادرة بيروت تؤكد أن هناك تحركاً عسكرياً إسرائيلياً على الميدان، خصوصاً في ظل التصعيد المتواصل والعد العكسي لانفجار حرب واسعة، رغم أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أكد أنه ليس من مصلحة إسرائيل ولبنان أو «حزب الله» الدخول في حرب، لكن حمم البركان في غزة قد تتطاير إلى بيروت.
ويوضح التحرك الأممي والدبلوماسي المحموم بين بيروت وتل أبيب أن هناك حرباً قادمة، خصوصاً بعد تصريحات رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبناني نجيب ميقاتي وقوله «نحن طلاب استقرار دائم وندعو إلى حل سلمي دائم، ولكن في المقابل تصلنا تحذيرات عبر موفدين دوليين من حرب على لبنان».
التحركات الدبلوماسية ودعوة عدد من الدول آخرها ألمانيا والسويد وفرنسا رعاياها لمغادرة بيروت تؤكد أن هناك تحركاً عسكرياً إسرائيلياً على الميدان، خصوصاً في ظل التصعيد المتواصل والعد العكسي لانفجار حرب واسعة، رغم أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أكد أنه ليس من مصلحة إسرائيل ولبنان أو «حزب الله» الدخول في حرب، لكن حمم البركان في غزة قد تتطاير إلى بيروت.
ويوضح التحرك الأممي والدبلوماسي المحموم بين بيروت وتل أبيب أن هناك حرباً قادمة، خصوصاً بعد تصريحات رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبناني نجيب ميقاتي وقوله «نحن طلاب استقرار دائم وندعو إلى حل سلمي دائم، ولكن في المقابل تصلنا تحذيرات عبر موفدين دوليين من حرب على لبنان».