سنوياً، يُصاب نحو 15 مليون شخص حول العالم بالسكتة الدماغية، وأظهرت دراسات سابقة، أن الإصابة بالسكتة تزيد من خطر إصابة الشخص بأمراض معينة، مثل الخرف.
وحديثاً، وجدت دراسة في جامعة ماكماستر بكندا، أن الإصابة بالسكتة الدماغية تزيد من خطر إصابة الشخص بالخرف بنسبة 80%، حتى بعد استبعاد عوامل خطر الإصابة بالخرف الأخرى.
وبحسب «مديكال نيوز توداي»، وجد الباحثون أيضاً أن خطر الإصابة بالخرف كان أعلى بـ 3 مرات في السنة الأولى بعد الإصابة بالسكتة الدماغية، ثم يتناقص الخطر قليلاً.
وأظهرت النتائج، أن معدّل الخطر يتراجع إلى زيادة بمقدار 1.5 مرة بعد 5 سنوات من الإصابة بالسكتة الدماغية، لكنه يظل مرتفعاً عن المعدل الطبيعي حتى بعد 20 عاماً.
واستندت النتائج إلى بيانات أكثر من 15 مليون شخص في مقاطعة أونتاريو بكندا، من خلال قواعد البيانات الطبية.
ويقدر العلماء، أن نحو نصف المصابين بالسكتة الدماغية يعيشون مع إعاقة دائمة أو مزمنة، مثل الشلل في جانب واحد من الجسم، أو صعوبات في التواصل، أو فقدان الذاكرة، أو مشاكل في الإمساك بالأشياء أو حملها. وتعتبر طرق وإجراءات الوقاية من السكتة، بما في ذلك العناية بصحة القلب والدورة الدموية، وخفض الكوليسترول والضغط المرتفع، من وسائل الوقاية من الخرف.
وحديثاً، وجدت دراسة في جامعة ماكماستر بكندا، أن الإصابة بالسكتة الدماغية تزيد من خطر إصابة الشخص بالخرف بنسبة 80%، حتى بعد استبعاد عوامل خطر الإصابة بالخرف الأخرى.
وبحسب «مديكال نيوز توداي»، وجد الباحثون أيضاً أن خطر الإصابة بالخرف كان أعلى بـ 3 مرات في السنة الأولى بعد الإصابة بالسكتة الدماغية، ثم يتناقص الخطر قليلاً.
وأظهرت النتائج، أن معدّل الخطر يتراجع إلى زيادة بمقدار 1.5 مرة بعد 5 سنوات من الإصابة بالسكتة الدماغية، لكنه يظل مرتفعاً عن المعدل الطبيعي حتى بعد 20 عاماً.
واستندت النتائج إلى بيانات أكثر من 15 مليون شخص في مقاطعة أونتاريو بكندا، من خلال قواعد البيانات الطبية.
ويقدر العلماء، أن نحو نصف المصابين بالسكتة الدماغية يعيشون مع إعاقة دائمة أو مزمنة، مثل الشلل في جانب واحد من الجسم، أو صعوبات في التواصل، أو فقدان الذاكرة، أو مشاكل في الإمساك بالأشياء أو حملها. وتعتبر طرق وإجراءات الوقاية من السكتة، بما في ذلك العناية بصحة القلب والدورة الدموية، وخفض الكوليسترول والضغط المرتفع، من وسائل الوقاية من الخرف.