حالة من القلق تصيبك فور دخولك الطريق الرابط بين مدينة عيون الجواء ومركز القوارة بمنطقة القصيم التابع لها شمالاً، الذي يبلغ طوله نحو 3 كيلومترات مروراً بمركز كبد وبعض المشاريع الزراعية والمزارع الخاصة، وتكمن خطورة الطريق في ضيقه وتشقق الأسفلت والسرعة الجنونية للسائقين، وهذا وضع غير جيد، وحالة خوف تنتاب سالكيه خصوصاً في الليل.
أبرز مشاكل الطريق، ومن مصاعبه وجود حيوانات سائبة كالإبل والأغنام وغياب جهاز الرصد الآلي (ساهر)، فالحل الأمثل من المواطنين هو استحداث طريق بين القوارة وطريق حائل - القصيم. يقول علي الحربي: «أتردد على الطريق بشكل مستمر بحكم عملي في مدينة بريدة، الطريق وضعه صعب، وخطره أكثر من نفعه بسبب ضيقه وتشقق الأسفلت والسرعة الجنونية، في أحد الأيام كدت أن أفقد حياتي بسبب وجود صهريج يسير على الطريق بلا مصابيح».
ولا يخفي عبدالله الحربي، قلقه المستمر من الطريق، إذ تكثر الحوادث فيه بسبب السرعة الجنونية في الطريق الضيق، ونأمل توسعته وحل الموضوع بأسرع وقت ممكن لتفادي أضراره مستقبلاً، خصوصاً مع زيادة عدد المترددين عليه من موظفين وطلاب وأصحاب أعمال، فالحل الأمثل سرعة حل مشكلته بأسرع وقت.
ويختم عبدالله الربيعان: «الطريق خطر ومن المفترض أن يكون أوسع من الوضع الحالي، إذ يربط بين مدينة القوارة وعيون الجواء وتكثر الحركة فيه من الموظفين والطلاب وعمال الشركات الزراعية وتوسعته باتت أمراً مهماً وضرورياً».
أبرز مشاكل الطريق، ومن مصاعبه وجود حيوانات سائبة كالإبل والأغنام وغياب جهاز الرصد الآلي (ساهر)، فالحل الأمثل من المواطنين هو استحداث طريق بين القوارة وطريق حائل - القصيم. يقول علي الحربي: «أتردد على الطريق بشكل مستمر بحكم عملي في مدينة بريدة، الطريق وضعه صعب، وخطره أكثر من نفعه بسبب ضيقه وتشقق الأسفلت والسرعة الجنونية، في أحد الأيام كدت أن أفقد حياتي بسبب وجود صهريج يسير على الطريق بلا مصابيح».
ولا يخفي عبدالله الحربي، قلقه المستمر من الطريق، إذ تكثر الحوادث فيه بسبب السرعة الجنونية في الطريق الضيق، ونأمل توسعته وحل الموضوع بأسرع وقت ممكن لتفادي أضراره مستقبلاً، خصوصاً مع زيادة عدد المترددين عليه من موظفين وطلاب وأصحاب أعمال، فالحل الأمثل سرعة حل مشكلته بأسرع وقت.
ويختم عبدالله الربيعان: «الطريق خطر ومن المفترض أن يكون أوسع من الوضع الحالي، إذ يربط بين مدينة القوارة وعيون الجواء وتكثر الحركة فيه من الموظفين والطلاب وعمال الشركات الزراعية وتوسعته باتت أمراً مهماً وضرورياً».