اتهم رئيس مجلس القيادة الرئاسي القائد الأعلى للقوات المسلحة اليمنية الدكتور رشاد العليمي اليوم (الثلاثاء)، مليشيا الحوثي بالمراهنة على خيار الحرب رغم فشلها الذريع على مدى السنوات الماضية، التي لم تأتِ سوى بمزيد من التنكيل والانتهاكات والمعاناة والتضييق على فرص مساعدة الشعب خصوصاً في المناطق الخاضعة لها بالقوة.
وأثنى العليمي خلال اجتماع موسع بقيادة وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة، ورؤساء الهيئات، وقادة القوات والمناطق والمحاور العسكرية، وهيئة العمليات المشتركة، على موقف تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية الذين قدموا كل الدعم بما فيه أرواح أبنائهم الزكية من أجل نصرة قضية الشعب اليمني وشرعيته الدستورية، والدفاع عن هويته العربية، وإفشال مخططات المشروع الحوثي، قائلاً «إنه لمن الفخر أن يتزامن لقاؤنا هذا مع ذكرى عاصفة الحزم، وملحمة تحرير عدن بعد أسابيع من تحرير محافظة الضالع كبوابة نصر لاستعادة كافة المحافظات الجنوبية التي تمثل اليوم مركز الثقل في معركتنا ومشروعنا الوطني، ملتحمة في ذلك مع محافظات مأرب وتعز، والجوف، وباقي المحافظات من أجل استعادة مؤسسات الدولة وتحقيق تطلعات شعبنا في الحرية والمساواة والاستقرار والتنمية».
وشدد القائد الأعلى للقوات المسلحة اليمنية على المضي قدماً في برنامج توحيد القوات المسلحة والأمن وكافة التشكيلات العسكرية وإعادة تنظيمها وتكاملها تحت مظلة وزارتَي الدفاع والداخلية وفقاً لما نص عليه إعلان نقل السلطة، وانطلاقا من الإيمان العميق بمبدأ الجيوش الوطنية بوصفها صمام أمان للأوطان لا يمكن أن يتحقق إلا في إطار واحدية القرار العملياتي على مختلف المستويات.
وتعهد العليمي بالتسريع في إنشاء هيئة وطنية لرعاية الجرحى وأسر الشهداء، سترى النور في القريب العاجل.
وأثنى العليمي خلال اجتماع موسع بقيادة وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة، ورؤساء الهيئات، وقادة القوات والمناطق والمحاور العسكرية، وهيئة العمليات المشتركة، على موقف تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية الذين قدموا كل الدعم بما فيه أرواح أبنائهم الزكية من أجل نصرة قضية الشعب اليمني وشرعيته الدستورية، والدفاع عن هويته العربية، وإفشال مخططات المشروع الحوثي، قائلاً «إنه لمن الفخر أن يتزامن لقاؤنا هذا مع ذكرى عاصفة الحزم، وملحمة تحرير عدن بعد أسابيع من تحرير محافظة الضالع كبوابة نصر لاستعادة كافة المحافظات الجنوبية التي تمثل اليوم مركز الثقل في معركتنا ومشروعنا الوطني، ملتحمة في ذلك مع محافظات مأرب وتعز، والجوف، وباقي المحافظات من أجل استعادة مؤسسات الدولة وتحقيق تطلعات شعبنا في الحرية والمساواة والاستقرار والتنمية».
وشدد القائد الأعلى للقوات المسلحة اليمنية على المضي قدماً في برنامج توحيد القوات المسلحة والأمن وكافة التشكيلات العسكرية وإعادة تنظيمها وتكاملها تحت مظلة وزارتَي الدفاع والداخلية وفقاً لما نص عليه إعلان نقل السلطة، وانطلاقا من الإيمان العميق بمبدأ الجيوش الوطنية بوصفها صمام أمان للأوطان لا يمكن أن يتحقق إلا في إطار واحدية القرار العملياتي على مختلف المستويات.
وتعهد العليمي بالتسريع في إنشاء هيئة وطنية لرعاية الجرحى وأسر الشهداء، سترى النور في القريب العاجل.