حققت السينما السعودية إنجازاً لافتاً بانتزاع فيلم «نورة» للمخرج توفيق الزايدي مكاناً ضمن الاختيارات الرسمية لمهرجان (كان) السينمائي الدولي، ليصبح بذلك أول فيلمٍ سعودي يحقق هذا الإنجاز. أُعلن هذا الاختيار ضمن فعاليات الدورة الـ77 للمهرجان، الذي سيقام من 14 إلى 25 مايو، ما يعكس التقدم الملحوظ الذي شهدته صناعة الأفلام في المملكة.
وتدور أحداث فيلم (نورة) في السعودية خلال حقبة التسعينيات، حيث تقضي نورة معظم وقتها بعيداً عن عالم القرية، ويجب عليها أن تخرج من عالمها لتحقق ما تريده، بعدما اكتشفت أن (نادر) ليس فقط مدرساً جديداً في القرية. وصُوِّر فيلم (نورة) بالكامل في مدينة العلا بين صحرائها وأوديتها العريقة. والفيلم من بطولة النجم السعودي يعقوب الفرحان، وماريا بحراوي، والفنان القدير عبدالله السدحان.
وفي السياق ذاته، أشاد مدير مهرجان كان السينمائي تييري فريمو، خلال الإعلان عن الدورة السابعة والسبعين، بالدور المهم الذي يلعبه مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي في المشهد السينمائي في المنطقة، وأن ذلك دليل على اهتمام المملكة العربية السعودية بصناعة السينما.
وعُرض الفيلم الروائي (نورة) لأول مرة في الدورة الثالثة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي، وتمكن من حصد جائزة العلا لأفضل فيلم سعودي طويل. وتأتي مشاركة الفيلم في مهرجان كان السينمائي لتؤكد الموهبة الفنية للمخرج السعودي توفيق الزايدي، كما تعكس الدور الفعّال لمؤسسة البحر الأحمر السينمائي في تمكين المواهب السينمائية الصاعدة في المنطقة.
وتدور أحداث فيلم (نورة) في السعودية خلال حقبة التسعينيات، حيث تقضي نورة معظم وقتها بعيداً عن عالم القرية، ويجب عليها أن تخرج من عالمها لتحقق ما تريده، بعدما اكتشفت أن (نادر) ليس فقط مدرساً جديداً في القرية. وصُوِّر فيلم (نورة) بالكامل في مدينة العلا بين صحرائها وأوديتها العريقة. والفيلم من بطولة النجم السعودي يعقوب الفرحان، وماريا بحراوي، والفنان القدير عبدالله السدحان.
وفي السياق ذاته، أشاد مدير مهرجان كان السينمائي تييري فريمو، خلال الإعلان عن الدورة السابعة والسبعين، بالدور المهم الذي يلعبه مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي في المشهد السينمائي في المنطقة، وأن ذلك دليل على اهتمام المملكة العربية السعودية بصناعة السينما.
وعُرض الفيلم الروائي (نورة) لأول مرة في الدورة الثالثة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي، وتمكن من حصد جائزة العلا لأفضل فيلم سعودي طويل. وتأتي مشاركة الفيلم في مهرجان كان السينمائي لتؤكد الموهبة الفنية للمخرج السعودي توفيق الزايدي، كما تعكس الدور الفعّال لمؤسسة البحر الأحمر السينمائي في تمكين المواهب السينمائية الصاعدة في المنطقة.