اتفقت سلوفينيا وإسبانيا على ضرورة الاعتراف رسميا بدولة فلسطينية كوسيلة لإنهاء العدوان الإسرائيلي على غزة. ولفت رئيسا وزراء البلدين، أمس(الثلاثاء)، إلى أهمية العمل على تخفيف معاناة سكان غزة في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع المنكوب.
واعتبر رئيسا وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز وسلوفينيا روبرت غولوب، خلال مؤتمر صحفي مشترك، أنه ليس من الأهمية فقط التفكير في مسألة الاعتراف بفلسطين، بل يجب أيضا التفكير في متى ستكون اللحظة الأنسب لذلك.
ولم يحدد غولوب جدولا زمنيا، إذ أفاد بأن الأمر لا يعتمد على سلوفينيا وإسبانيا وحدهما وإنما على ما وصفها بعناصر دولية أخرى. وأكد أن سلوفينيا ستدعم عضوية الدولة الفلسطينية الكاملة في مجلس الأمن الدولي.
من جانبها، وافقت إسبانيا على اتخاذ الخطوات الأولى نحو الاعتراف بدولة فلسطينية، بالتعاون مع زعماء آخرين من أيرلندا ومالطا وسلوفينيا، وفق ما أعلن سانشيز.
وتأتي زيارة سانشيز إلى سلوفينيا في إطار الجهود لجمع الدعم الأوروبي للاعتراف بالدولة الفلسطينية، ما يظهر الدعم المتزايد داخل الاتحاد الأوروبي ودول العالم لحل القضية الفلسطينية وتحقيق السلام في المنطقة.
وردا على تصريحات ومبادرة الدول الأربع الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، عبرت إسرائيل عن رفضها لأي خطوة تقوض موقفها.
يذكر أن الدول العربية والاتحاد الأوروبي وافقوا خلال اجتماع في إسبانيا في نوفمبر الماضي على أن حل الدولتين هو السبيل لحل القضية الفلسطينية، حيث تمثل إقامة دولة فلسطينية مستقلة إلى جانب إسرائيل هدفا رئيسيا لجهود السلام الدولية التي تعثرت لفترة طويلة.
ومنذ عام 1988، اعترفت 139 دولة من أصل 193 دولة عضوا في الأمم المتحدة بالدولة الفلسطينية.
واعتبر رئيسا وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز وسلوفينيا روبرت غولوب، خلال مؤتمر صحفي مشترك، أنه ليس من الأهمية فقط التفكير في مسألة الاعتراف بفلسطين، بل يجب أيضا التفكير في متى ستكون اللحظة الأنسب لذلك.
ولم يحدد غولوب جدولا زمنيا، إذ أفاد بأن الأمر لا يعتمد على سلوفينيا وإسبانيا وحدهما وإنما على ما وصفها بعناصر دولية أخرى. وأكد أن سلوفينيا ستدعم عضوية الدولة الفلسطينية الكاملة في مجلس الأمن الدولي.
من جانبها، وافقت إسبانيا على اتخاذ الخطوات الأولى نحو الاعتراف بدولة فلسطينية، بالتعاون مع زعماء آخرين من أيرلندا ومالطا وسلوفينيا، وفق ما أعلن سانشيز.
وتأتي زيارة سانشيز إلى سلوفينيا في إطار الجهود لجمع الدعم الأوروبي للاعتراف بالدولة الفلسطينية، ما يظهر الدعم المتزايد داخل الاتحاد الأوروبي ودول العالم لحل القضية الفلسطينية وتحقيق السلام في المنطقة.
وردا على تصريحات ومبادرة الدول الأربع الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، عبرت إسرائيل عن رفضها لأي خطوة تقوض موقفها.
يذكر أن الدول العربية والاتحاد الأوروبي وافقوا خلال اجتماع في إسبانيا في نوفمبر الماضي على أن حل الدولتين هو السبيل لحل القضية الفلسطينية، حيث تمثل إقامة دولة فلسطينية مستقلة إلى جانب إسرائيل هدفا رئيسيا لجهود السلام الدولية التي تعثرت لفترة طويلة.
ومنذ عام 1988، اعترفت 139 دولة من أصل 193 دولة عضوا في الأمم المتحدة بالدولة الفلسطينية.