يواصل رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني الدكتور رشاد العليمي، لليوم الثاني على التوالي، زياراته الميدانية في محافظة مأرب التي وصل إليها أمس، وعقد لقاءات مع قيادات الجيش والأمن والشخصيات السياسية والقبلية في مأرب والجوف.
وزار رئيس مجلس القيادة الرئاسي القائد الأعلى للقوات المسلحة اليمنية ومعه عضو مجلس القيادة سلطان العرادة ورئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة الفريق الركن صغير بن عزيز اليوم (الثلاثاء)، مواقع العمليات المتقدمة للجيش اليمني، واطلع على مستوى الجاهزية في عدد من جبهات القتال بمحافظة مارب.
وأشاد العليمي بالروح المعنوية العالية التي يتحلى بها الجيش والأمن والمقاومة اليمنية ومستوى الجاهزية القتالية، بما في ذلك القدرات التدريبية والتأهيلية المتنامية على كافة المستويات ومكافحة الإرهاب والتصدي لمحاولات المليشيا الحوثية الإرهابية استهداف الجبهة الداخلية، وزعزعة أمن واستقرار المحافظة، وسكينتها العامة، وسلمها الاجتماعي.
وقال العليمي خلال ترؤسه اجتماعاً للقيادات العسكرية والأمنية: المليشيا الحوثية أثبتت أنها ليست شريكاً جاداً لصنع السلام، وإنما تتخذ الحديث عن السلام كنوع من الخداع والتحضير لحروب جديدة، وهو ما يحتم العمل بكل جهد واستعداد لفرض السلام المنشود، مبيناً أن مجلس القيادة على وفاق تام بشأن القضايا الوطنية، ولن يدخر جهداً في توفير حاجات الجيش والمقاتلين المرابطين في مختلف الجبهات.
والتقى العليمي القيادات الرسمية والسياسية والشعبية في محافظتي مأرب والجوف، مشيداً بجهود تحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية ووقوفه إلى جانب الشعب اليمني في الدفاع عن اليمن والتخفيف من المعاناة الإنسانية التي صنعتها المليشيا الحوثية الإرهابية.
وزار رئيس مجلس القيادة الرئاسي القائد الأعلى للقوات المسلحة اليمنية ومعه عضو مجلس القيادة سلطان العرادة ورئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة الفريق الركن صغير بن عزيز اليوم (الثلاثاء)، مواقع العمليات المتقدمة للجيش اليمني، واطلع على مستوى الجاهزية في عدد من جبهات القتال بمحافظة مارب.
وأشاد العليمي بالروح المعنوية العالية التي يتحلى بها الجيش والأمن والمقاومة اليمنية ومستوى الجاهزية القتالية، بما في ذلك القدرات التدريبية والتأهيلية المتنامية على كافة المستويات ومكافحة الإرهاب والتصدي لمحاولات المليشيا الحوثية الإرهابية استهداف الجبهة الداخلية، وزعزعة أمن واستقرار المحافظة، وسكينتها العامة، وسلمها الاجتماعي.
وقال العليمي خلال ترؤسه اجتماعاً للقيادات العسكرية والأمنية: المليشيا الحوثية أثبتت أنها ليست شريكاً جاداً لصنع السلام، وإنما تتخذ الحديث عن السلام كنوع من الخداع والتحضير لحروب جديدة، وهو ما يحتم العمل بكل جهد واستعداد لفرض السلام المنشود، مبيناً أن مجلس القيادة على وفاق تام بشأن القضايا الوطنية، ولن يدخر جهداً في توفير حاجات الجيش والمقاتلين المرابطين في مختلف الجبهات.
والتقى العليمي القيادات الرسمية والسياسية والشعبية في محافظتي مأرب والجوف، مشيداً بجهود تحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية ووقوفه إلى جانب الشعب اليمني في الدفاع عن اليمن والتخفيف من المعاناة الإنسانية التي صنعتها المليشيا الحوثية الإرهابية.