استكمل الجيش الأمريكي اليوم (الخميس) بناء وتثبيت الرصيف البحري المؤقت في ساحل قطاع غزة لإدخال مساعدات مع استمرار الحرب. وبحسب القيادة المركزية للجيش الأمريكي فإن الأمم المتحدة ستتسلم المساعدات القادمة عبر الرصيف البحري وتنسق توزيعها في غزة.
وتوقعت القيادة المركزية في بيان أن تبدأ شاحنات المساعدات في التحرك نحو شاطئ غزة خلال الأيام القادمة، مؤكدة أنه لم تدخل أي قوات أمريكية إلى غزة في إطار عملية تثبيت الرصيف البحري.
وكان الرئيس جو بايدن أمر منذ أكثر من شهرين بمساعدات للفلسطينيين الذين يواجهون مجاعة مع تعذر دخول المواد الغذائية والإمدادات الأخرى على معبر رفح على الحدود المصرية في ظل الهجمات الإسرائيلية والسيطرة أخيراً على المنفذ.
وصمم الرصيف البحري لزيادة كميات المساعدات التي تصل إلى قطاع غزة مع أنه لا يعتبر بديلا لعمليات التسليم البرية الأرخص والأكثر استدامة بكثير.
وكان مسؤول أمريكي قال أمس: «الجيش الأمريكي بدأ في نقل رصيف بحري إلى ساحل غزة تمهيدا لتشغيل ميناء بحري وعد به الرئيس جو بايدن لتسريع تدفق المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين، ويأمل المسؤولون أن تبدأ المساعدات في التدفق في الأيام القادمة».
وتوقعت القيادة المركزية في بيان أن تبدأ شاحنات المساعدات في التحرك نحو شاطئ غزة خلال الأيام القادمة، مؤكدة أنه لم تدخل أي قوات أمريكية إلى غزة في إطار عملية تثبيت الرصيف البحري.
وكان الرئيس جو بايدن أمر منذ أكثر من شهرين بمساعدات للفلسطينيين الذين يواجهون مجاعة مع تعذر دخول المواد الغذائية والإمدادات الأخرى على معبر رفح على الحدود المصرية في ظل الهجمات الإسرائيلية والسيطرة أخيراً على المنفذ.
وصمم الرصيف البحري لزيادة كميات المساعدات التي تصل إلى قطاع غزة مع أنه لا يعتبر بديلا لعمليات التسليم البرية الأرخص والأكثر استدامة بكثير.
وكان مسؤول أمريكي قال أمس: «الجيش الأمريكي بدأ في نقل رصيف بحري إلى ساحل غزة تمهيدا لتشغيل ميناء بحري وعد به الرئيس جو بايدن لتسريع تدفق المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين، ويأمل المسؤولون أن تبدأ المساعدات في التدفق في الأيام القادمة».