أظهر تقرير صادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، أمس، أن السعودية سجلت أكبر تحسن بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على مؤشر تطوير السياحة والسفر العالمي منذ 2019، لتصعد 9 مراكز إلى المرتبة 41، في حين جاءت الإمارات في المركز الثامن عشر عالميا والمركز الأول بين دول المنطقة.
وأشار التقرير الخاص بمؤشر تطوير السياحة والسفر لعام 2024 إلى أن قطاع السياحة والسفر في الاقتصادات مرتفعة الدخل بالمنطقة، ولا سيما دول مجلس التعاون الخليجي، يستفيد من عدة عوامل من بينها جودة البنية التحتية الخاصة بالسياحة والنقل، بما في ذلك مراكز الطيران وشركات النقل الجوي الرائدة، ووجود شركات كبيرة ومراكز أعمال مهمة تقود أنشطة السفر، وبيئة الأعمال المواتية، وارتفاع مستويات الأمن والسلامة الشخصية.
على الجانب الآخر، قال التقرير:«إن الدول ذات الدخل المتوسط بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عادة ما تكون أكثر تنافسية من حيث الأسعار، خصوصا في ضوء أن دولاً مثل مصر وإيران والمغرب لديها موارد ثقافية من بين الأكثر جاذبية بالمنطقة».
وأشار إلى أن أنشطة السفر والسياحة في الاقتصادات النامية بالمنطقة غالبا ما تواجه تحديات تتنوع بين انخفاض جاذبية بيئة الأعمال ومخاوف الأمن والسلامة وفجوات في ما يتعلق بالبنية التحتية اللازمة للنقل والسياحة.
ولفت إلى أن الكثير من بلدان المنطقة طبقت سياسات واستثمرت موارد كبيرة لتطوير قطاع السياحة والسفر، في مسعى غالبا لتنويع اقتصادها وتقليل اعتماده على صناعة النفط والغاز.
وأوضح أن هذه الجهود تنعكس جزئيا في الزيادات الكبيرة في مخصصات الإنفاق على القطاع بالميزانيات الحكومية وتسهيل شروط الحصول على تأشيرات الدخول وتحسين عمليات إنشاء المقاصد الثقافية والترويج لها وتسجيل أعلى متوسط إقليمي على المؤشر في حصة كل موظف من الإنفاق الرأسمالي على القطاع.
وأشار التقرير الخاص بمؤشر تطوير السياحة والسفر لعام 2024 إلى أن قطاع السياحة والسفر في الاقتصادات مرتفعة الدخل بالمنطقة، ولا سيما دول مجلس التعاون الخليجي، يستفيد من عدة عوامل من بينها جودة البنية التحتية الخاصة بالسياحة والنقل، بما في ذلك مراكز الطيران وشركات النقل الجوي الرائدة، ووجود شركات كبيرة ومراكز أعمال مهمة تقود أنشطة السفر، وبيئة الأعمال المواتية، وارتفاع مستويات الأمن والسلامة الشخصية.
على الجانب الآخر، قال التقرير:«إن الدول ذات الدخل المتوسط بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عادة ما تكون أكثر تنافسية من حيث الأسعار، خصوصا في ضوء أن دولاً مثل مصر وإيران والمغرب لديها موارد ثقافية من بين الأكثر جاذبية بالمنطقة».
وأشار إلى أن أنشطة السفر والسياحة في الاقتصادات النامية بالمنطقة غالبا ما تواجه تحديات تتنوع بين انخفاض جاذبية بيئة الأعمال ومخاوف الأمن والسلامة وفجوات في ما يتعلق بالبنية التحتية اللازمة للنقل والسياحة.
ولفت إلى أن الكثير من بلدان المنطقة طبقت سياسات واستثمرت موارد كبيرة لتطوير قطاع السياحة والسفر، في مسعى غالبا لتنويع اقتصادها وتقليل اعتماده على صناعة النفط والغاز.
وأوضح أن هذه الجهود تنعكس جزئيا في الزيادات الكبيرة في مخصصات الإنفاق على القطاع بالميزانيات الحكومية وتسهيل شروط الحصول على تأشيرات الدخول وتحسين عمليات إنشاء المقاصد الثقافية والترويج لها وتسجيل أعلى متوسط إقليمي على المؤشر في حصة كل موظف من الإنفاق الرأسمالي على القطاع.