أعلن وزراء مالية مجموعة السبع في ختام اجتماعهم المنعقد في إيطاليا، عزمهم اتخاذ إجراءات لمواجهة فائض القدرة الإنتاجية للصين المتهمة بإغراق الأسواق الغربية بمنتجات ذات كلفة متدنية بفضل الدعم الحكومي.
كما أعربوا في بيانهم الختامي، (السبت)، بعد اجتماع استمر ثلاثة أيام عن «مخاوفهم» بشأن «استخدام الصين على نطاق واسع للسياسات والممارسات غير السوقية»، التي «تضر بعمالنا وصناعاتنا ومرونتنا الاقتصادية».
ودعت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين مجموعة السبع الخميس إلى تشكيل «جبهة واضحة وموحدة» في مواجهة «القدرة الصناعية الفائضة» لدى الصين التي قالت إنها تحدث «اختلالات في الاقتصاد الكلي»، ودعت الدول المتضررة إلى الرد.
وأكد وزراء مالية مجموعة السبع أنهم يعتزمون مواصلة رصد الآثار السلبية المحتملة للقدرة الفائضة للصين ويخططون لاتخاذ تدابير لتحقيق تكافؤ الفرص، وفقاً لمبادئ منظمة التجارة العالمية. وأعلنت واشنطن في منتصف شهر مايو زيادة ملحوظة في الرسوم الجمركية على ما يعادل 18 مليار دولار من المنتجات الصينية، ولاسيما السيارات الكهربائية وبطارياتها وعلى المعادن المهمة التي تصدرها الصين.
من جانبها، اتهمت المفوضية الأوروبية، الصين بإلحاق ضرر بالسوق الأوروبية من خلال إغراقها بمنتجات منخفضة التكلفة. وبعد السيارات والسكك الحديد والألواح الشمسية، فتحت بروكسل تحقيقاً في شهر أبريل الماضي حول وجود ممارسات غير عادلة تستهدف مصنعي توربينات الرياح المدعومة من بكين، وهو ما قد يؤدي إلى فرض رسوم جمركية.
ولكن وزير التجارة الصيني وانغ وينتاو اتهم المفوضية الأوروبية «باتخاذ إجراءات حمائية» تضر «بسياستها الخضراء» من خلال مثل هذه التحقيقات.
كما أعربوا في بيانهم الختامي، (السبت)، بعد اجتماع استمر ثلاثة أيام عن «مخاوفهم» بشأن «استخدام الصين على نطاق واسع للسياسات والممارسات غير السوقية»، التي «تضر بعمالنا وصناعاتنا ومرونتنا الاقتصادية».
ودعت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين مجموعة السبع الخميس إلى تشكيل «جبهة واضحة وموحدة» في مواجهة «القدرة الصناعية الفائضة» لدى الصين التي قالت إنها تحدث «اختلالات في الاقتصاد الكلي»، ودعت الدول المتضررة إلى الرد.
وأكد وزراء مالية مجموعة السبع أنهم يعتزمون مواصلة رصد الآثار السلبية المحتملة للقدرة الفائضة للصين ويخططون لاتخاذ تدابير لتحقيق تكافؤ الفرص، وفقاً لمبادئ منظمة التجارة العالمية. وأعلنت واشنطن في منتصف شهر مايو زيادة ملحوظة في الرسوم الجمركية على ما يعادل 18 مليار دولار من المنتجات الصينية، ولاسيما السيارات الكهربائية وبطارياتها وعلى المعادن المهمة التي تصدرها الصين.
من جانبها، اتهمت المفوضية الأوروبية، الصين بإلحاق ضرر بالسوق الأوروبية من خلال إغراقها بمنتجات منخفضة التكلفة. وبعد السيارات والسكك الحديد والألواح الشمسية، فتحت بروكسل تحقيقاً في شهر أبريل الماضي حول وجود ممارسات غير عادلة تستهدف مصنعي توربينات الرياح المدعومة من بكين، وهو ما قد يؤدي إلى فرض رسوم جمركية.
ولكن وزير التجارة الصيني وانغ وينتاو اتهم المفوضية الأوروبية «باتخاذ إجراءات حمائية» تضر «بسياستها الخضراء» من خلال مثل هذه التحقيقات.