سجلت عمليات التصعيد والتفويج بين المشاعر المقدسة نجاحات باهرة شارك بها نحو 170 ألف ميداني في منظومة منهم نحو 60 ألف سائق ومرشد ميداني، وسجلت خطة حركة الحجاج تميزاً في تطبيقها.
وقاد تنفيذ عمليات الإركاب بكل دقة وفق الجداول المتفق عليها، أربعة آلاف مراقب ميداني، فيما برزت أهمية بطاقة نسك خلال عمليات التصعيد والتفويج والنفرة.
وأكد وكيل وزارة الحج والعمرة لشؤون الحج الدكتور عايض محمد الغوينم، أن أكثر من 850 ألف حاج أدوا طواف الإفاضة حتى الآن، وساهم تضافر الجهود في تيسير رمي الجمرات خلال 10 ساعات، و70% من الحجاج استخدموا الطابقين الأول والرابع أثناء رمي الجمرات.
ولفت إلى أن الوزارة أضافت هذا العام باقة جديدة بمسمى الباقة المختصة الاقتصادية، وقد استفاد منها أكثر من 680 ألف حاج من الخارج، مشيراً إلى أن جهود مختلف الجهات لخدمة ضيوف الرحمن سارت بتكامل وتناغم، ووصلنا إلى نسبة امتثال تجاوزت 95% من خطة التفويج المرسومة.
وقاد تنفيذ عمليات الإركاب بكل دقة وفق الجداول المتفق عليها، أربعة آلاف مراقب ميداني، فيما برزت أهمية بطاقة نسك خلال عمليات التصعيد والتفويج والنفرة.
وأكد وكيل وزارة الحج والعمرة لشؤون الحج الدكتور عايض محمد الغوينم، أن أكثر من 850 ألف حاج أدوا طواف الإفاضة حتى الآن، وساهم تضافر الجهود في تيسير رمي الجمرات خلال 10 ساعات، و70% من الحجاج استخدموا الطابقين الأول والرابع أثناء رمي الجمرات.
ولفت إلى أن الوزارة أضافت هذا العام باقة جديدة بمسمى الباقة المختصة الاقتصادية، وقد استفاد منها أكثر من 680 ألف حاج من الخارج، مشيراً إلى أن جهود مختلف الجهات لخدمة ضيوف الرحمن سارت بتكامل وتناغم، ووصلنا إلى نسبة امتثال تجاوزت 95% من خطة التفويج المرسومة.