أكملت جامعة الملك عبدالعزيز استعداداتها لاستقبال الطلاب والطالبات بمختلف تخصصاتهم الدراسية، في مستهل العام الجامعي الجديد.
وهيأت الجامعة الإمكانات اللازمة لبدء الدراسة، من الجداول وتحديد القاعات الدراسية والمعامل، وجهزت 1600 فصل دراسي، و90 قاعة تفاعلية، و416 معمل حاسب آلي، و118 مبنى سكنيا للطلاب والطالبات، إضافة لتنفيذ أعمال الصيانة في الطرق والمرافق والمصاعد وأجهزة التكييف والنظافة والتعقيم، إلى جانب اختبارات الفحص لمستوى المياه، والتأكد من أبواب الطوارئ ومخارج السلامة والطرق المؤدية إليها.
وأوضح المتحدث باسم الجامعة الدكتور مصعب فالح الحربي، بأن الجامعة عملت على تسخير كافة الإمكانات والطاقات البشريّة وأنظمتها الإلكترونية لاستقبال العام الدراسي الجديد وذلك ضمن الخطط الإستراتيجية للجامعة، بما ينعكس إيجاباً على الطالب والطالبة في توفير البيئة المناسبة للتحصيل العلمي، وتم التأكد من جاهزية جميع الكليات بالحرم الجامعي، إضافة إلى اعتماد خطة سير المركبات من قبل إدارة الأمن والسلامة والقطاعات المساندة، مؤكداً بذل جهود كبيرة من خلال جميع القطاعات التي عملت على قدم وساق لضمان استكمال جاهزية جميع المرافق والمباني والقاعات الدراسية لاستقبال الطلاب والطالبات واستيعابهم من أول يوم دراسي، وتم وضع الخطط والبرامج الخاصة بخدمة الطلاب والطالبات وتهيئة المناخ الدراسي المشجع على التعليم والتعلم.
وهيأت الجامعة الإمكانات اللازمة لبدء الدراسة، من الجداول وتحديد القاعات الدراسية والمعامل، وجهزت 1600 فصل دراسي، و90 قاعة تفاعلية، و416 معمل حاسب آلي، و118 مبنى سكنيا للطلاب والطالبات، إضافة لتنفيذ أعمال الصيانة في الطرق والمرافق والمصاعد وأجهزة التكييف والنظافة والتعقيم، إلى جانب اختبارات الفحص لمستوى المياه، والتأكد من أبواب الطوارئ ومخارج السلامة والطرق المؤدية إليها.
وأوضح المتحدث باسم الجامعة الدكتور مصعب فالح الحربي، بأن الجامعة عملت على تسخير كافة الإمكانات والطاقات البشريّة وأنظمتها الإلكترونية لاستقبال العام الدراسي الجديد وذلك ضمن الخطط الإستراتيجية للجامعة، بما ينعكس إيجاباً على الطالب والطالبة في توفير البيئة المناسبة للتحصيل العلمي، وتم التأكد من جاهزية جميع الكليات بالحرم الجامعي، إضافة إلى اعتماد خطة سير المركبات من قبل إدارة الأمن والسلامة والقطاعات المساندة، مؤكداً بذل جهود كبيرة من خلال جميع القطاعات التي عملت على قدم وساق لضمان استكمال جاهزية جميع المرافق والمباني والقاعات الدراسية لاستقبال الطلاب والطالبات واستيعابهم من أول يوم دراسي، وتم وضع الخطط والبرامج الخاصة بخدمة الطلاب والطالبات وتهيئة المناخ الدراسي المشجع على التعليم والتعلم.