احتفَتْ رابطة العالم الإسلامي بقرّاء القرآن الكريم وحفظته، بمبادراتٍ تاريخيّة نوعيّة؛ انطلقتْ من مدينة «دار السلام» في جمهورية تنزانيا، بحضور الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد عبدالكريم العيسى، ورئيسة جمهورية تنزانيا الاتحادية الدكتورة سامية حسن.
وأُقيمتْ مُبادراتُ الرابطة، في احتفاءٍ تاريخيٍّ، شهِدَهُ أكثرُ من 60 ألف من أرجاء أفريقيا، في ملعب دار السلام الرئيسي، جنباً إلى جنب مع «جائزة تنزانيا الدولية للقرآن الكريم للفتيات»، بحضور عُلمائي وحكومي وبرلماني كبير، يتقدمهم سماحة المفتي التنزاني، رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، الشيخ الدكتور أبو بكر زبير.
ومِن حول العالَم، توافَدَتْ حافظاتُ القرآن الكريم للمشاركة في فعاليات المسابقة القرآنية الدولية للبنات، إضافةً إلى المُقرئات اللواتي وَصلْن للمراحل النهائية عبر المقرأة التّقنيّة العالميّة، من أجل إكمال جزءِ المشافهة الذي وضعه المجلسُ العالميّ لشيوخ الإقراء بالرابطة كشرطٍ للحصول على الإجازة القرآنية بالسّند المُتّصل إلى الرسول صلى الله عليه وسلم، وتُعتبر رابطةُ العالم الإسلامي من أُولى الجهات التي تعتني بإبراز أهمية الإشهاد على الإجازة القرآنية بالسّند المُتّصل من قِبل كبار العلماء، ومشايخ الإقراء.
وتضمّنت المُبادرات؛ تكريمَ الشيخ الدكتور محمد العيسى، لكبار القُرّاء من العالم الإسلامي، الذين أفْضَوا إلى رحمة الله تعالى، ممَّن توصّلتْ لجنةُ الاختيار إلى أهميّةِ تكريمِهِم، مع إمكان الوصول إلى مَن يُمثِّلهم في الاحتفاء بهِم، مع القناعة التامَّة لدى اللجنة بأنّ عالمَنا الإسلامي يحفل بعددٍ من كبار القراء العالميين، أجزل الله مثوبتهم، فيما يأتي التكريم تذكيراً بمنجزاتهم، وترسيخاً لذِكراهم في نفوس المسلمين، وتشجيعاً للناشئة على الاقتداء بهم في حفظ القرآن الكريم وإتقانِه، وقد مثَّل التكريمَ أحفادَهم وأبناؤهمُ.
وأُقيمتْ مُبادراتُ الرابطة، في احتفاءٍ تاريخيٍّ، شهِدَهُ أكثرُ من 60 ألف من أرجاء أفريقيا، في ملعب دار السلام الرئيسي، جنباً إلى جنب مع «جائزة تنزانيا الدولية للقرآن الكريم للفتيات»، بحضور عُلمائي وحكومي وبرلماني كبير، يتقدمهم سماحة المفتي التنزاني، رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، الشيخ الدكتور أبو بكر زبير.
ومِن حول العالَم، توافَدَتْ حافظاتُ القرآن الكريم للمشاركة في فعاليات المسابقة القرآنية الدولية للبنات، إضافةً إلى المُقرئات اللواتي وَصلْن للمراحل النهائية عبر المقرأة التّقنيّة العالميّة، من أجل إكمال جزءِ المشافهة الذي وضعه المجلسُ العالميّ لشيوخ الإقراء بالرابطة كشرطٍ للحصول على الإجازة القرآنية بالسّند المُتّصل إلى الرسول صلى الله عليه وسلم، وتُعتبر رابطةُ العالم الإسلامي من أُولى الجهات التي تعتني بإبراز أهمية الإشهاد على الإجازة القرآنية بالسّند المُتّصل من قِبل كبار العلماء، ومشايخ الإقراء.
وتضمّنت المُبادرات؛ تكريمَ الشيخ الدكتور محمد العيسى، لكبار القُرّاء من العالم الإسلامي، الذين أفْضَوا إلى رحمة الله تعالى، ممَّن توصّلتْ لجنةُ الاختيار إلى أهميّةِ تكريمِهِم، مع إمكان الوصول إلى مَن يُمثِّلهم في الاحتفاء بهِم، مع القناعة التامَّة لدى اللجنة بأنّ عالمَنا الإسلامي يحفل بعددٍ من كبار القراء العالميين، أجزل الله مثوبتهم، فيما يأتي التكريم تذكيراً بمنجزاتهم، وترسيخاً لذِكراهم في نفوس المسلمين، وتشجيعاً للناشئة على الاقتداء بهم في حفظ القرآن الكريم وإتقانِه، وقد مثَّل التكريمَ أحفادَهم وأبناؤهمُ.