وصف مواطنون شوارع منطقة جازان بأنها قريبة من الاحتضار خصوصاً بعد هطول الأمطار، إذ يتكرر التلف بشكل دائم في كل موسم. وأرجعوا السبب إلى عدم جودتها ومطابقتها للمواصفات. وأن الشوارع والطرق الرئيسية بالمنطقة تضررت بشكل كبير جراء الأمطار التي غمرت الشوارع، وبرزت بسببها خارطة من الحفريات على نطاق واسع في مواقع متعددة.
ورصدت «عكاظ» جانباً من الحفريات السطحية الخطرة التي شكلت خارطة متعرجة بمواقع متعددة، أضرت بالمركبات وكبدت أصحابها خسائر كبيرة أرهقت كاهلهم.
ويقول محمد إبراهيم، إن الأمطار الموسمية تكشف رداءة شوارع مدينة جيزان الرئيسية والفرعية، فهي غير مقاومة للأمطار وغير مطابقة للمواصفات والمعايير وسرعان ما تحتضر، ويحدث ذلك بعد هطول الأمطار مباشرة، إذ تبرز الحفريات والتشققات في طبقات الأسفلت. ونالت مدينة جيزان النصيب الأكبر من الضرر بالطرق والشوارع الرئيسية التي شكلت خارطة متعرجة من الحفريات والمطبات المغمورة بمياه الأمطار وتتصيد المركبات والمارة وتكبدهم خسائر كبيرة.
ويتفق معه ناصر محمد، الذي يرى أن شوارع وطرق جيزان، لا تقاوم الأمطار والحفريات السطحية، وبرزت بشكل كبير في الأحياء، ويطالب الجهات المعنية بمراعاة المواصفات عند تنفيذ أعمال السفلتة، مشيراً إلى أن الحفريات برزت على نطاق واسع.
ويختم خالد سعيد بالقول: «أحياء مدينة جيزان بعد الأمطار المتواصلة تضررت شوارعها بشكل كبير والحفريات ملأت الشوارع وأحدثت تشوهاً بصرياً، وأضرت بالمركبات، وأجبرت أصحابها على دفع مبالغ مالية لصيانتها». ويطالب سعيد الجهات المعنية بوضع حلول عاجلة لمعالجة الحفريات والهبوطات التي شوهت المنظر العام للمدينة.
ورصدت «عكاظ» جانباً من الحفريات السطحية الخطرة التي شكلت خارطة متعرجة بمواقع متعددة، أضرت بالمركبات وكبدت أصحابها خسائر كبيرة أرهقت كاهلهم.
ويقول محمد إبراهيم، إن الأمطار الموسمية تكشف رداءة شوارع مدينة جيزان الرئيسية والفرعية، فهي غير مقاومة للأمطار وغير مطابقة للمواصفات والمعايير وسرعان ما تحتضر، ويحدث ذلك بعد هطول الأمطار مباشرة، إذ تبرز الحفريات والتشققات في طبقات الأسفلت. ونالت مدينة جيزان النصيب الأكبر من الضرر بالطرق والشوارع الرئيسية التي شكلت خارطة متعرجة من الحفريات والمطبات المغمورة بمياه الأمطار وتتصيد المركبات والمارة وتكبدهم خسائر كبيرة.
ويتفق معه ناصر محمد، الذي يرى أن شوارع وطرق جيزان، لا تقاوم الأمطار والحفريات السطحية، وبرزت بشكل كبير في الأحياء، ويطالب الجهات المعنية بمراعاة المواصفات عند تنفيذ أعمال السفلتة، مشيراً إلى أن الحفريات برزت على نطاق واسع.
ويختم خالد سعيد بالقول: «أحياء مدينة جيزان بعد الأمطار المتواصلة تضررت شوارعها بشكل كبير والحفريات ملأت الشوارع وأحدثت تشوهاً بصرياً، وأضرت بالمركبات، وأجبرت أصحابها على دفع مبالغ مالية لصيانتها». ويطالب سعيد الجهات المعنية بوضع حلول عاجلة لمعالجة الحفريات والهبوطات التي شوهت المنظر العام للمدينة.