في إنجاز طبي غير مسبوق، تمكن مركز التميز لزراعة الأعضاء بمستشفى الملك فيصل التخصصي، من إجراء 1,092 عملية زراعة أعضاء خلال العام الماضي، من بينها أول عملية زراعة كبد كاملة باستخدام الروبوت في مرحلتي الاستئصال والزراعة، وهي سابقة عالمية تعزز مكانة المملكة في المجال الطبي.
ويواصل المستشفى ريادته بإجراء أول عملية زراعة قلب كاملة باستخدام الروبوت، مما يعزز ريادة المملكة في مجال الرعاية الصحية ويبرز الابتكارات الطبية التي تقدمها على المستوى العالمي. هذه الإنجازات تأتي ضمن برنامج زراعة الأعضاء الذي أسفر عن 9,000 عملية زراعة ناجحة منذ إطلاقه 1981.
بالإضافة إلى ذلك، استعرض «التخصصي» برنامج زراعة الكلى التبادلي الذي ساهم في تسريع وتيرة زراعة الكلى للمرضى الذين يعانون من عدم تطابق الأنسجة مع المتبرعين، مسجلاً أكثر من 5,000 عملية زراعة كلى منذ تأسيسه. وفي خطوة لتعزيز الرعاية الوقائية، أطلق «التخصصي»، عيادة لقاحات متخصصة لمرضى زراعة الأعضاء، لتقديم حماية متكاملة لهم. وقد حققت العيادة نجاحاً في تقديم لقاح «Shingrix» مع نسبة امتثال عالية للمرضى.
بهذه الإنجازات، يؤكد مستشفى الملك فيصل التخصصي موقعه الريادي، حيث تم تصنيفه الأول في الشرق الأوسط والـ 20 عالمياً ضمن أفضل مؤسسات الرعاية الصحية الأكاديمية.
ويواصل المستشفى ريادته بإجراء أول عملية زراعة قلب كاملة باستخدام الروبوت، مما يعزز ريادة المملكة في مجال الرعاية الصحية ويبرز الابتكارات الطبية التي تقدمها على المستوى العالمي. هذه الإنجازات تأتي ضمن برنامج زراعة الأعضاء الذي أسفر عن 9,000 عملية زراعة ناجحة منذ إطلاقه 1981.
بالإضافة إلى ذلك، استعرض «التخصصي» برنامج زراعة الكلى التبادلي الذي ساهم في تسريع وتيرة زراعة الكلى للمرضى الذين يعانون من عدم تطابق الأنسجة مع المتبرعين، مسجلاً أكثر من 5,000 عملية زراعة كلى منذ تأسيسه. وفي خطوة لتعزيز الرعاية الوقائية، أطلق «التخصصي»، عيادة لقاحات متخصصة لمرضى زراعة الأعضاء، لتقديم حماية متكاملة لهم. وقد حققت العيادة نجاحاً في تقديم لقاح «Shingrix» مع نسبة امتثال عالية للمرضى.
بهذه الإنجازات، يؤكد مستشفى الملك فيصل التخصصي موقعه الريادي، حيث تم تصنيفه الأول في الشرق الأوسط والـ 20 عالمياً ضمن أفضل مؤسسات الرعاية الصحية الأكاديمية.