منتخبنا من يأخذه ويدعمه ويقويه، هذه العبارة كانت عنوان مقال الأسبوع الماضي، وتعمدت أن أبدأ بها مقالي هذا الأسبوع، للتوسع في تفاصيلها، ولكن قبل ذلك، لا بد أن نعترف أن كرة القدم السعودية تمر بمرحلة تراجع، وأن النتائج الأخيرة للمنتخب مسؤولية جماعية، ولا يتحملها طرف على حساب آخر.
ويجب أن لا نتقاذف كرة الفشل، حتى لا تنطبق علينا عبارة «شين وقوي عين»، بداية من رأس الهرم، وملحقاته، والطاقم الإداري الذي عجز منذ استلامه المهمة، عن خلق بيئة صحية، داخل غرف الملابس وخارجها، وكان ضلعاً في الأزمات المتلاحقة، بل وخرج ينشر الغسيل، إما عن قلة خبرة أو سوء إدارة، والأمر ينطبق على المدير الفني المتغطرس، صاحب السيرة الحافلة بالصدامات مع النجوم، وعجزه عن اختيار العناصر والحلول الفنية المناسبة، وطريقة توظيف المجموعة المختارة، والتكتيك المناسب، وفق الإمكانيات والقدرات، والمواجهات، والأدهى أن الإيطالي الذي عجز عن الوصول بمنتخب بلاده إلى المونديال، لديه قنوات تواصل مشوشة، ويحتاج إلى تنمية مهارة التفاعل الإيجابي، حتى لا يخسر الجمهور، ومزيداً من النجوم.
وينطبق مثل «شين وقوي عين» كذلك على البعض من النجوم الذين لم يقدموا المستويات المتوقعة منهم، قياساً على الأداء الذي يظهرون به مع أنديتهم، لذلك نؤكد أن الفشل جماعي وذريع، إدارياً وفنياً وعناصرياً.
لا يمكن أن نترك القضية الرئيسية، وننتصر لآرائنا (اللاعب الفلاني أسطوري، والمدرب سباك، والإداريون فاشلون).
القضية أصبحت مثيرة للجدل، وهناك علامات استفهام حائرة.. هل الوقت مناسب لإقالة المدرب؟ هل هناك بدائل متاحة؟
هل هناك خطة عمل بديلة جاهزة، لتدارك الوضع؟ أمام ما تبقى من مواجهات صعبة، ستقام خارج الأرض.
وهناك من يقترح، ضرورة تشكيل لجنة إدارية فنية، تقيّم الوضع، وتضع أهدافاً واضحة، لتجاوز سوء الإدارة، والتخبط الفني.
الوضع يزداد صعوبة، ودائرة المنافسة أخذت تضيق، ولا بد من استعادة الثقة، وتعزيز الروح المعنوية، حيث ما زالت الحظوظ قائمة.
ويجب أن لا نتقاذف كرة الفشل، حتى لا تنطبق علينا عبارة «شين وقوي عين»، بداية من رأس الهرم، وملحقاته، والطاقم الإداري الذي عجز منذ استلامه المهمة، عن خلق بيئة صحية، داخل غرف الملابس وخارجها، وكان ضلعاً في الأزمات المتلاحقة، بل وخرج ينشر الغسيل، إما عن قلة خبرة أو سوء إدارة، والأمر ينطبق على المدير الفني المتغطرس، صاحب السيرة الحافلة بالصدامات مع النجوم، وعجزه عن اختيار العناصر والحلول الفنية المناسبة، وطريقة توظيف المجموعة المختارة، والتكتيك المناسب، وفق الإمكانيات والقدرات، والمواجهات، والأدهى أن الإيطالي الذي عجز عن الوصول بمنتخب بلاده إلى المونديال، لديه قنوات تواصل مشوشة، ويحتاج إلى تنمية مهارة التفاعل الإيجابي، حتى لا يخسر الجمهور، ومزيداً من النجوم.
وينطبق مثل «شين وقوي عين» كذلك على البعض من النجوم الذين لم يقدموا المستويات المتوقعة منهم، قياساً على الأداء الذي يظهرون به مع أنديتهم، لذلك نؤكد أن الفشل جماعي وذريع، إدارياً وفنياً وعناصرياً.
لا يمكن أن نترك القضية الرئيسية، وننتصر لآرائنا (اللاعب الفلاني أسطوري، والمدرب سباك، والإداريون فاشلون).
القضية أصبحت مثيرة للجدل، وهناك علامات استفهام حائرة.. هل الوقت مناسب لإقالة المدرب؟ هل هناك بدائل متاحة؟
هل هناك خطة عمل بديلة جاهزة، لتدارك الوضع؟ أمام ما تبقى من مواجهات صعبة، ستقام خارج الأرض.
وهناك من يقترح، ضرورة تشكيل لجنة إدارية فنية، تقيّم الوضع، وتضع أهدافاً واضحة، لتجاوز سوء الإدارة، والتخبط الفني.
الوضع يزداد صعوبة، ودائرة المنافسة أخذت تضيق، ولا بد من استعادة الثقة، وتعزيز الروح المعنوية، حيث ما زالت الحظوظ قائمة.