من مظاهر جودة الحياة التي نعيشها اليوم على إيقاع الرؤية المستشرفة، صحوة الجمال في كل منافذ الحياة، فثمة موسيقى تصدح في المهرجانات، ومسارح تفجّر طاقات الإبداع، ودور سينما يغشاها الناس سمراً وثقافة دون حرج أو خروج عن مألوف، ومشروعات عملاقة تستهدف صناع السياحة في بلادنا بما يجعل منها قبلة المصطافين، ومثابة السيّاح، تواكب ذلك حركة في الثقافة والفكر، ومهرجانات مختلفة في الإبداع، ونشاط في الأندية الرياضية، وغير ذلك كثير مما تشهده بلادنا اليوم في سياق انطلاقها نحو الآفاق الأرحب بقدر ما تسعها القدرة، ويحتملها الطموح..
إن استشرافنا لحياة أفضل في ظل قيادتنا الرشيدة حق نستقبل به أيامنا المقبلات، بكل روح العزم، وبكل طاقة الفرح، مدركين أن مواكبة العصر أمر حتمي وضرورة لا جدال فيها.
وأن فترة النكد وكيد الصحوة حقبة قد انطوت بلا رجعة إن شاء الله، ونحن أبناء اليوم وصنّاع الغد نعيش في جو بديع ووديع وآمن ومستقر وكأنه همس نبض رقيق لقلب اللحظة التي نعيشها.
توُجت كوكو غوف الأمريكية الجنسية بطلة لرابطة محترفات التنس من على أرض الرياض، فقد شهد الوطن حدثاً تاريخياً يُقام للمرة الأولى على أرضه، التي انطلقت منها منافسات بطولة «نهائيات رابطة محترفات التنس»، بتنظيم من الاتحاد السعودي للتنس، وبإشراف من وزارة الرياضة، وبرعاية صندوق الاستثمارات العامة، مناسبة تستضيفها المملكة لثلاثة أعوام متتالية، بدءاً من هذا العام الميلادي.
آلاف الجماهير شغلوا مدرجات ملعب جامعة الملك سعود من كل أنحاء العالم ليشهدوا أن هناك سعودية جديدة لديها القدرة على مشاركة العالم أفراحه ومسابقاته وإننا نحلم ونحقق.
تشهد هذه البطولة العالمية التي تعد الحدث الختامي لمنافسة جولة الرابطة للعام الحالي مشاركة أمهر اللاعبات وأشهرهن في لعبة التنس؛ للمنافسة بنظام الدوري في فئتي «الفردي والزوجي»، وبجوائز مالية بلغت 15.25 مليون دولار، وهو رقم قياسي للحدث، خصصت له جوائز مالية للفائزين في كل مباراة، حسب الآلية التالية:
تحصل البطلة على 5.15 مليون دولار إذا خاضت الحدث دون هزيمة بخمسة انتصارات ثلاثة انتصارات في الأدوار الإقصائية، وفوز في نصف النهائي، ثم الفوز بالنهائي.
وقُسمت اللاعبات الثماني المتأهلات إلى 4 مجموعات بالقرعة.
ويستند تصنيف اللاعبات على أساس قوانين «اتحاد لاعبات التنس المحترفات»، وهو الجدول الذي يحتسب نقاط التصنيف المكتسبة في عام 2024م فقط.
وتلعب كل لاعبة بعد ذلك 3 مباريات في الأدوار الإقصائية. وتتنافس أفضل لاعبتين من كل مجموعة في الدور ما قبل النهائي، وتلتقي الفائزتان في النهائي على ملعب جامعة الملك سعود بالرياض وهو ما حدث بيّن الأمريكية غوف والصينية المصنفة السابعة عالمياً تشينوين جنغ
حصلت الفائزة في المباراة النهائية على 2.5 مليون دولار، وتحصل الفائزة في كل مباراة نصف نهائية على 1.27 مليون دولار؛ وتبلغ جائزة الفوز في مباراة الدورين 350 ألف دولار، ويحصل كل لاعب على 335 ألف دولار لمجرد ظهوره في الحدث.
كانت جولات من المتعة قضيناها مع هؤلاء البطلات وهن يركضن خلف كرة التنس ينقطن حيوية ورشاقة وإبداعاً وتصميماً على الفوز بالبطولة.
رياضة التنس رياضة قديمة لها أسماء عديدة منها: اللعبة البيضاء، ولعبة الملوك ولعبة التنس، مارسها نبلاء فرنسا في القرن الثالث عشر الميلادي، وشهدت تطورات كبيرة حيث استخدمت المضارب لأول مرة في القرن الخامس عشر الميلادي، بدلاً من الأيادى ولم تكن هذه الرياضة تتمتع بالطابع التنافسي حيث كانت تمارس كنوع من الترويح والتسلية ولتقوية العضلات وشد الجسم، ثم انتشرت من فرنسا إلى دول أوروبا، حيث مارسها الإنجليز في القرن الخامس عشر الميلادي، وأطلقوا عليها اسم لعبة (التنس)، وأقيمت أول بطولة رسمية لها في مدينة ويمبلدون في بريطانيا وسميت البطولة باسمها ولا تزال تقام حتى اليوم.
هذه الصفقة التي يرعاها صندوقنا السيادي المتنوع مدتها 3 سنوات لنهائيات جولة اتحاد لاعبات التنس المحترفات، ويرعى «صندوق الاستثمارات العامة السعودي» التصنيف العالمي لـ«رابطة لاعبي التنس المحترفين» و«رابطة لاعبات التنس المحترفات».
وستكون المملكة قريباً أرضاً لاستضافة بطولة سنوية على «مستوى ألف نقطة بإذن الله بعد الانتهاء من المفاوضات، كما أعلنت اللجنة الأولمبية الدولية عقد شراكة مع اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية لمدة 12 عاماً، لتنظيم دورة الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية عام 2025، ونسخ إضافية من الدورة في أعوام لاحقة، وذلك امتداداً لسلسلة البطولات العالمية المتنوعة التي نجحت المملكة في استضافتها في الآونة الأخيرة، ويأتي كل هذا وغيره تأكيداً لمكانة المملكة وثقلها العالمي المسطر في كراسة الأيام وأنها لقادرة على استضافة أكبر الأحداث الكروية وغيرها من أحداث العالم فهي الملاذ الأمن والجدار المتين.
تحية إجلال وإكبار لأميرنا الطموح الذي قادنا إلى بر الأمان ومكّننا من مشاهدة مكامن الجمال في كل مجالات الحياة.
إن استشرافنا لحياة أفضل في ظل قيادتنا الرشيدة حق نستقبل به أيامنا المقبلات، بكل روح العزم، وبكل طاقة الفرح، مدركين أن مواكبة العصر أمر حتمي وضرورة لا جدال فيها.
وأن فترة النكد وكيد الصحوة حقبة قد انطوت بلا رجعة إن شاء الله، ونحن أبناء اليوم وصنّاع الغد نعيش في جو بديع ووديع وآمن ومستقر وكأنه همس نبض رقيق لقلب اللحظة التي نعيشها.
توُجت كوكو غوف الأمريكية الجنسية بطلة لرابطة محترفات التنس من على أرض الرياض، فقد شهد الوطن حدثاً تاريخياً يُقام للمرة الأولى على أرضه، التي انطلقت منها منافسات بطولة «نهائيات رابطة محترفات التنس»، بتنظيم من الاتحاد السعودي للتنس، وبإشراف من وزارة الرياضة، وبرعاية صندوق الاستثمارات العامة، مناسبة تستضيفها المملكة لثلاثة أعوام متتالية، بدءاً من هذا العام الميلادي.
آلاف الجماهير شغلوا مدرجات ملعب جامعة الملك سعود من كل أنحاء العالم ليشهدوا أن هناك سعودية جديدة لديها القدرة على مشاركة العالم أفراحه ومسابقاته وإننا نحلم ونحقق.
تشهد هذه البطولة العالمية التي تعد الحدث الختامي لمنافسة جولة الرابطة للعام الحالي مشاركة أمهر اللاعبات وأشهرهن في لعبة التنس؛ للمنافسة بنظام الدوري في فئتي «الفردي والزوجي»، وبجوائز مالية بلغت 15.25 مليون دولار، وهو رقم قياسي للحدث، خصصت له جوائز مالية للفائزين في كل مباراة، حسب الآلية التالية:
تحصل البطلة على 5.15 مليون دولار إذا خاضت الحدث دون هزيمة بخمسة انتصارات ثلاثة انتصارات في الأدوار الإقصائية، وفوز في نصف النهائي، ثم الفوز بالنهائي.
وقُسمت اللاعبات الثماني المتأهلات إلى 4 مجموعات بالقرعة.
ويستند تصنيف اللاعبات على أساس قوانين «اتحاد لاعبات التنس المحترفات»، وهو الجدول الذي يحتسب نقاط التصنيف المكتسبة في عام 2024م فقط.
وتلعب كل لاعبة بعد ذلك 3 مباريات في الأدوار الإقصائية. وتتنافس أفضل لاعبتين من كل مجموعة في الدور ما قبل النهائي، وتلتقي الفائزتان في النهائي على ملعب جامعة الملك سعود بالرياض وهو ما حدث بيّن الأمريكية غوف والصينية المصنفة السابعة عالمياً تشينوين جنغ
حصلت الفائزة في المباراة النهائية على 2.5 مليون دولار، وتحصل الفائزة في كل مباراة نصف نهائية على 1.27 مليون دولار؛ وتبلغ جائزة الفوز في مباراة الدورين 350 ألف دولار، ويحصل كل لاعب على 335 ألف دولار لمجرد ظهوره في الحدث.
كانت جولات من المتعة قضيناها مع هؤلاء البطلات وهن يركضن خلف كرة التنس ينقطن حيوية ورشاقة وإبداعاً وتصميماً على الفوز بالبطولة.
رياضة التنس رياضة قديمة لها أسماء عديدة منها: اللعبة البيضاء، ولعبة الملوك ولعبة التنس، مارسها نبلاء فرنسا في القرن الثالث عشر الميلادي، وشهدت تطورات كبيرة حيث استخدمت المضارب لأول مرة في القرن الخامس عشر الميلادي، بدلاً من الأيادى ولم تكن هذه الرياضة تتمتع بالطابع التنافسي حيث كانت تمارس كنوع من الترويح والتسلية ولتقوية العضلات وشد الجسم، ثم انتشرت من فرنسا إلى دول أوروبا، حيث مارسها الإنجليز في القرن الخامس عشر الميلادي، وأطلقوا عليها اسم لعبة (التنس)، وأقيمت أول بطولة رسمية لها في مدينة ويمبلدون في بريطانيا وسميت البطولة باسمها ولا تزال تقام حتى اليوم.
هذه الصفقة التي يرعاها صندوقنا السيادي المتنوع مدتها 3 سنوات لنهائيات جولة اتحاد لاعبات التنس المحترفات، ويرعى «صندوق الاستثمارات العامة السعودي» التصنيف العالمي لـ«رابطة لاعبي التنس المحترفين» و«رابطة لاعبات التنس المحترفات».
وستكون المملكة قريباً أرضاً لاستضافة بطولة سنوية على «مستوى ألف نقطة بإذن الله بعد الانتهاء من المفاوضات، كما أعلنت اللجنة الأولمبية الدولية عقد شراكة مع اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية لمدة 12 عاماً، لتنظيم دورة الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية عام 2025، ونسخ إضافية من الدورة في أعوام لاحقة، وذلك امتداداً لسلسلة البطولات العالمية المتنوعة التي نجحت المملكة في استضافتها في الآونة الأخيرة، ويأتي كل هذا وغيره تأكيداً لمكانة المملكة وثقلها العالمي المسطر في كراسة الأيام وأنها لقادرة على استضافة أكبر الأحداث الكروية وغيرها من أحداث العالم فهي الملاذ الأمن والجدار المتين.
تحية إجلال وإكبار لأميرنا الطموح الذي قادنا إلى بر الأمان ومكّننا من مشاهدة مكامن الجمال في كل مجالات الحياة.