لا تخلو حياة كثير منَّا من بعض الاستفهامات والتساؤلات؛ مثل: من أنا؟ (سؤال بعد أي قصة يعيشها).. لماذا يحدث لي كل هذا؟ (سؤال بعد أي محنة تمر عليه).. ماذا أفعل؟ (سؤال بعد أي حادثة تحصل له؛ إيجابية أم سلبية).
أقولها باختصار؛ حياتنا أقدار تجري بأمر الله عز وجل، أقدار مرسومة بعناية كاملة من الخالق سبحانه وتعالى، فلا نحتاج إلى تفسير كل حدث يمر بنا، ما نحتاجه فقط: الرضا والتسليم لأقدار الله، وقلباً سليماً مؤمناً متيقناً تمام اليقين أن الله لن يضره أبداً.. حتى الأحداث التي نعتقد أنها تقع لنا «صدفة» ما هي إلا ترتيب رباني حصل لنا في الوقت الذي اختاره لنا الخالق سبحانه.
المختصر المفيد: لا تلهِك الدنيا وملذاتها عن حب الله.. أصلح قلبك ولا تجعل فيه أحداً غير الله؛ فمن أصلح ما بينه وبين الله صلحت دنياه.. تأكد من قدرة الله في تحقيق مرادك في الحياة وإن استحالت الأسباب؛ فكلما كان قلبك ممتلئاً بالسلام والجمال والخير والامتنان رأيته في العالم الخارجي وتجلى في عالمك أكثر.
إذن؛ خذ هذه الآية قاعدة لحياتك «يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ إِلا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ».
لذلك: اختر كل ما تريد في هذه الحياة بالرضا واليقين والصدق مع الله.
أقولها باختصار؛ حياتنا أقدار تجري بأمر الله عز وجل، أقدار مرسومة بعناية كاملة من الخالق سبحانه وتعالى، فلا نحتاج إلى تفسير كل حدث يمر بنا، ما نحتاجه فقط: الرضا والتسليم لأقدار الله، وقلباً سليماً مؤمناً متيقناً تمام اليقين أن الله لن يضره أبداً.. حتى الأحداث التي نعتقد أنها تقع لنا «صدفة» ما هي إلا ترتيب رباني حصل لنا في الوقت الذي اختاره لنا الخالق سبحانه.
المختصر المفيد: لا تلهِك الدنيا وملذاتها عن حب الله.. أصلح قلبك ولا تجعل فيه أحداً غير الله؛ فمن أصلح ما بينه وبين الله صلحت دنياه.. تأكد من قدرة الله في تحقيق مرادك في الحياة وإن استحالت الأسباب؛ فكلما كان قلبك ممتلئاً بالسلام والجمال والخير والامتنان رأيته في العالم الخارجي وتجلى في عالمك أكثر.
إذن؛ خذ هذه الآية قاعدة لحياتك «يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ إِلا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ».
لذلك: اختر كل ما تريد في هذه الحياة بالرضا واليقين والصدق مع الله.