** الإعلامي الرياضي المتألق الأستاذ سلمان المطيويع يعد من بين تلك "النوعية" التي منحت القناة الرياضية السعودية تلك المرحلة الزاهية التي مرت بها واستطاعت خلالها أن تستقطب آنذاك مساحة لا يستهان بنسبتها من المشاهدين، في ظل زخم يتدفق من القنوات الرياضية الفضائية المتسارعة نحو التميز والتنافس والانتشار بما تتكئ عليه من إمكانات مادية مهولة كفلت لها توفير باقي الامكانات المنشودة للركض بفكر وتمكن في مضمار التنافس "النوعي" في هذا المجال.
** فإذا كانت تلك المرحلة قد تمكنت آنذاك من تحقيق نجاح يذكر فيشكر، والشكر هنا بعد الله لكل من كانوا خلفه بداية ممن يعتلي الفكر الوزاري الاعلامي الواعي وانتقاءه الموفق لقامة اعلامية جديرة لمهام الاشراف على شؤون القناة متمثلة في شخص الأستاذ الكفء عادل عصام الدين. وتلك "النوعية" من الاعلاميين المتألقين، ولأن الشيء بالشيء يذكر لا يمكن أن ننسى من بين من كانوا ضمن ذلك الفريق المتوهج الاعلامي الموهوب الأستاذ بتال القوس الذي حظيت به قناة العربية ونبارك له حصوله على لقب أفضل مذيع رياضي لعام 2008 (وما أروع الألقاب حين تمنح لمستحقيها والجديرين بها)، أقول أما كان في وسع المسؤولين تسخير ما يمكن من الامكانات للحفاظ على ركائز التميز في تلك المرحلة المتوهجة بل والعمل على ما يعززها بما يكفل لها الاستقطاب لكوادر على نفس المستوى والنوعية عوضا عن التفريط والتنازل بالكيف على حساب الكم، فمن حق الشارع الرياضي السعودي والمجال الرياضي الزاخر بالانجازات والمنافسات والبرامج والمستجدات على كل المستويات والأنشطة الرياضية.. الخ، أن يكون له في هذه القناة الرياضية السعودية حق المنافسة والجذب، فالتصاعد الايجابي هو الطبيعي والمأمول وليس العكس.
** وأعود لما بدأت وأسدي الشكر لأحد أقطاب المرحلة النوعية الاعلامي سلمان المطيويع وبرنامجه الناجح «كل الرياضة» فقد أحسن فكرا باستضافته للخبير الاستثماري في الشؤون الرياضية الأستاذ محمد قرني والذي حمل حديثه العلمي الكثير من المحاور التي تؤكد مدى الحاجة الملحة لكل طرح اعلامي جاد وهادف ومن بين ما تحدث عنه الخبير المتخصص بالشرح والرسم والأمثلة ما يتعلق بمنظومة خصخصة الرياضة وانها لا يمكن ان تتم خارج هذه المنظومة وهي:1-مشروع احتراف اللاعبين والاداريين، 2-مشروع بورصة اللاعبين، 3-مشروع تطوير الادارة المالية بالأندية، 4-مشروع الاستثمار في الأندية الرياضية.
** فما أحوجنا للمزيد من مثل هذا التنوير والتوعية واثراء الفكر وخاصة بكل ما يرتبط بأنظمة ولوائح ومواد عند الشروع في تطبيق أي نظام رياضي جديد، وتحقيق هذا عن طريق ذوي الاختصاص كم هو كفيل بالفائدة، عوضا عن التطبيق الذي يسبق التنوير والاعتماد كما حصل في لائحة العقوبات التي لم تسلم للأندية فما بالك بجهل سواهم فالكل مسؤول والله من وراء القصد.
تأمل:
لا تكن قويا فحسب، ولكن ساعد من معك ايضا على أن يكونوا أقوياء
ص . ب 70188 جدة 21567
للتواصل ارسل رسالة نصية sms الى الرقم
88548 تبدأ بالرمز 124 مسافة ثم الرسالة
** فإذا كانت تلك المرحلة قد تمكنت آنذاك من تحقيق نجاح يذكر فيشكر، والشكر هنا بعد الله لكل من كانوا خلفه بداية ممن يعتلي الفكر الوزاري الاعلامي الواعي وانتقاءه الموفق لقامة اعلامية جديرة لمهام الاشراف على شؤون القناة متمثلة في شخص الأستاذ الكفء عادل عصام الدين. وتلك "النوعية" من الاعلاميين المتألقين، ولأن الشيء بالشيء يذكر لا يمكن أن ننسى من بين من كانوا ضمن ذلك الفريق المتوهج الاعلامي الموهوب الأستاذ بتال القوس الذي حظيت به قناة العربية ونبارك له حصوله على لقب أفضل مذيع رياضي لعام 2008 (وما أروع الألقاب حين تمنح لمستحقيها والجديرين بها)، أقول أما كان في وسع المسؤولين تسخير ما يمكن من الامكانات للحفاظ على ركائز التميز في تلك المرحلة المتوهجة بل والعمل على ما يعززها بما يكفل لها الاستقطاب لكوادر على نفس المستوى والنوعية عوضا عن التفريط والتنازل بالكيف على حساب الكم، فمن حق الشارع الرياضي السعودي والمجال الرياضي الزاخر بالانجازات والمنافسات والبرامج والمستجدات على كل المستويات والأنشطة الرياضية.. الخ، أن يكون له في هذه القناة الرياضية السعودية حق المنافسة والجذب، فالتصاعد الايجابي هو الطبيعي والمأمول وليس العكس.
** وأعود لما بدأت وأسدي الشكر لأحد أقطاب المرحلة النوعية الاعلامي سلمان المطيويع وبرنامجه الناجح «كل الرياضة» فقد أحسن فكرا باستضافته للخبير الاستثماري في الشؤون الرياضية الأستاذ محمد قرني والذي حمل حديثه العلمي الكثير من المحاور التي تؤكد مدى الحاجة الملحة لكل طرح اعلامي جاد وهادف ومن بين ما تحدث عنه الخبير المتخصص بالشرح والرسم والأمثلة ما يتعلق بمنظومة خصخصة الرياضة وانها لا يمكن ان تتم خارج هذه المنظومة وهي:1-مشروع احتراف اللاعبين والاداريين، 2-مشروع بورصة اللاعبين، 3-مشروع تطوير الادارة المالية بالأندية، 4-مشروع الاستثمار في الأندية الرياضية.
** فما أحوجنا للمزيد من مثل هذا التنوير والتوعية واثراء الفكر وخاصة بكل ما يرتبط بأنظمة ولوائح ومواد عند الشروع في تطبيق أي نظام رياضي جديد، وتحقيق هذا عن طريق ذوي الاختصاص كم هو كفيل بالفائدة، عوضا عن التطبيق الذي يسبق التنوير والاعتماد كما حصل في لائحة العقوبات التي لم تسلم للأندية فما بالك بجهل سواهم فالكل مسؤول والله من وراء القصد.
تأمل:
لا تكن قويا فحسب، ولكن ساعد من معك ايضا على أن يكونوا أقوياء
ص . ب 70188 جدة 21567
للتواصل ارسل رسالة نصية sms الى الرقم
88548 تبدأ بالرمز 124 مسافة ثم الرسالة