تضطر الأندية لتنسيق لاعبيها في ظل التشريعات المعمول بها باعتبار أن الأندية ملزمة بنصاب محدد مما يجعلنا نخسر عدداً من اللاعبين الموهوبين الذين لم يتم صياغتهم بشكل جيد وصقل مهاراتهم ويتجه الكثيرون صوب الحواري لممارسة هواياتهم.. "عكاظ" طرحت هذه القضية على عدد من الرياضيين والسؤال عن الحل الأنسب للحفاظ على هؤلاء اللاعبين وتباينت الآراء والإجابات إلا أن الكثيرين أجمعوا على أن اللائحة تنص على إعطاء اللاعب المنسق فرصة الاكتشاف من جديد عبر أندية أخرى واستشهدوا بعدد من اللاعبين المنسقين الذين وجدوا الفرصة الكاملة في فرق أخرى كانت بوابتهم في ارتداء شعار المنتخب وزادت قيمتهم السوقية في بورصة الاحتراف.
السلوة: كل الأطراف مستفيدة
ففي البداية تحدث المدرب الوطني والمحاضر حمود السلوة والمحلل بقنوات ART فيؤكد أن خطوة اتحاد كرة القدم السعودي بتقليص عدد اللاعبين في قوائم الأندية هي خطوة إيجابية سمحت للاعبين الاحتياط في أنديتهم ولاعبي التدريبات فقط بأخذ فرصتهم في أندية أخرى إما بنظام التنازل والانتقال النهائي وإما بنظام الإعارة.
ويشير حمود السلوة الى ان تقليل العدد ساهم في دعم حضور ومشاركة أندية أخرى وبالتالي استفادت الأطراف الثلاثة الناديان واللاعب.
وعلق السلوة على فكرة إقامة دوري رديف للمحافظة على بعض هذه العناصر قائلاً: أنا لست مع هذه الفكرة على الأقل في هذه المرحلة التي تزدحم خلالها روزنامة المسابقات والبطولات بالعديد من المشاركات المحلية والخارجية على مستوى الأندية وكذلك على مستوى المنتخبات الوطنية خاصة ونحن مقبلون على دوري أندية المحترفين.
وأكد حمود السلوة أن هناك لاعبين بحاجة أن تتنازل عنهم أنديتهم لأخذ فرصتهم على الأقل بنظام الإعارة كما حدث للحضور القوي الذي سجله الموسم الماضي عدد من اللاعبين مثل منصور النجعي وفهد الزهراني أو ممن انتقلوا بنظام الإعارة من أندية الممتاز لأندية الأولى الموسم الماضي مثل أحمد العجمي وفايز السبيعي وعبدالله الشيحان.
الخراشي: التنسيق نعمة
أما المدرب الوطني محمد الخراشي فقد وصف التنسيق بأنه نعمة كبيرة للاعبين مشيراً الى ان تقليص عدد اللاعبين فرصة ومصلحة لهم وقال: ان تنسيق اللاعبين أمر ايجابي واللاعب الموهوب تختلف نجاحاته من ناد إلى آخر واللاعب يستوجب عليه أن يكون انتماؤه لناديه قلباً وليس واقعاً ولائحة الاحتراف كفلت للاعب أحقية الانتقال فاللاعب الجيد هو من يستطيع أن يفرض قدراته سواء في ناديه الأصلي أو ناد آخر حسب اللائحة الجديدة لنظام الاحتراف فاللاعب عندما يصل عمره إلى 23 سنة من حقه الانتقال لإثبات نفسه في موقع آخر ومن خلال "عكاظ" أطالب أن يتوسع عدد اللاعبين المعارين من ثلاثة لاعبين إلى ستة لاعبين.
وزاد: اللاعب الذي يجد نفسه في ذلك النادي فعليه الاتجاه لأندية أخرى حتى ان كانت تلك الأندية متواضعة في الإمكانات والناحية الجماهيرية والسجل البطولي وفرق الدرجة الأولى اصبحت في الآونة الأخيرة قوية وتشهد اثارة وندية ولا تعرف هوية الصاعدين الى الدوري الممتاز سوى في الاسابيع الأخيرة من الدوري لا سيما في وجود النقل التلفزيوني والاهتمام الاعلامي والشواهد كثيرة على بروز لاعبين في هذه الأندية نسقوا من أندية كبيرة وأرى بأن اللاعب مطلوب منه الظهور في أي نادٍ بعيدا عن انتمائه خاصة أن الاحتراف أصبح مصدر رزق لأكثر اللاعبين.
الرحيمي: في الاعارة افادة
في حين يرى عضو شرف نادي الاتحاد والمحلل الرياضي الدكتور مدني رحيمي ان عقلية بعض اللاعبين لم تتغير، والمتمثلة في الابتعاد عن اللعب في الأندية عندما ينسقه ناديه وقال: النادي الذي ينسق النجم واللاعب الموهوب لا يفهم القائمين عليه معنى ومفهوم كرة القدم، فإذا لا يحتاجه الفريق فيتطلب اعارته أو بيعه لناد آخر حتى تستفيد الأطراف الثلاثة وربما يعود اللاعب لناديه الأصلي أكثر تميزا وبريقا، كما حدث مع اللاعب الاتحادي مشعل السعيد عندما أعير في الموسم الماضي للاتفاق وبرز بشكل لافت ومن ثم عاد للاتحاد وكذلك حارس مرمى الأهلي منصور النجعي الذي قدم مستوى كبيرا مع الحزم ليعود للأهلي بقيمة عقد عالية.
وأكد الرحيمي ان النظام جاء في مصلحة الأندية واللاعبين حيث ان انتقالات اللاعبين المنسقين اصبحت ظاهرة صحية لها انعكاساتها الايجابية.
الثقفي: فائدة للكرة
في حين طالب المدرب الوطني عادل الثقفي من الأندية ضرورة تسهيل عملية انتقال اللاعب الى نادٍ آخر في حال عدم الحاجة لامكاناته وقال ان اللاعب الذي لا يجد نفسه في ناديه قد يجدها في نادٍ آخر ولدينا مثال حي الحارس منصور النجعي الذي أنضم لصفوف المنتخب الوطني وهو الحارس الذي اعاده الأهلي عندما تبقى من عقده سنة واحدة والنظام يلزم النادي بإعطاء الفرصة للاعب الذي يصل عمره الى 23 سنة أو مضى على تسجيله في كشوفات النادي ثلاث سنوات في أحقية الانتقال وأنا من مؤيدي الاعارة والانتقال فهذا الأمر يُفيد الناديين واللاعب وفي الأخير تستفيد الرياضة السعودية.
محفوظ حافظ: بداية الانطلاقة
واتفق المدرب الوطني محفوظ حافظ مع ما قاله زميله المدرب عادل الثقفي معتبرا التنسيق مكسب للاعب وليست خسارة خاصة وان الاجهزة الفنية للمنتخبات تتابع اندية الدرجتين الاولى والثانية لضم ابرز النجوم واضاف: لابد ان يكون التنسيق بداية الانطلاقة للاعبين وليست نهاية المطاف واللاعب قد يكون مستواه الفني ممتازا لكن لايجد المدربين الحاجة له في هذا الفريق لكن يحتاجه فريق آخر ولحل الامثل ان يبحث اللاعب المنسق الفرصة له في البروز والتوهج من خلال اندية الدرجة الاولى.
ولم يخف محفوظ حافظ ان فكر اللاعب السعودي لابد ان يتطور ويواكب الاحتراف فالتفكير في ناديه الذي ترعرع فيه يجب ان تتغير واللاعب الجيد من يفرض نفسه في اندية الدرجة الاولى حتى يعود لاعبا بارزاً في الدوري الممتاز فمفهوم ابن النادي انتهى فاللاعب مطلوب منه ان يهيئ نفسه ان وجوده في ناديه الذي ينتمي له فترة وتنتهي والاخلاص يجب ان يكون لمن يرتدي قميصه ويجد فيه نفسه.
النمشان: فرصة لاثبات الوجود
فيما أوضح المدرب الوطني سلمان نمشان ان حاجة الاجهزة الفنية لعدد من اللاعبين تصل الى 37 لاعبا ويرى النمشان ان هذا العدد مناسب لخوض منافسات الموسم والنظام المعمول به في الاتحاد السعودي لكرة القدم هو عين الصواب حيث ضمن للاعب أحقية الانتقال او الاعارة واقترح ان يكون هناك دوري يشارك فيه اللاعبين ما بين سن 18 سنة الى 23 سنة للصاعدين من الشباب من خلاله تتمكن الاجهزة الفنية من مشاهدة اللاعبين عن قرب قبل رفع قوائم اللاعبين للاتحاد السعودي لكرة القدم لإعطاء اللاعبين فرصة إثبات الوجود ومعرفة المدربين لهؤلاء اللاعبين وتسجيل من يحتاجه وتسهيل عملية انتقالهم لاندية اخرى للاعبين الذين لا يحتاجون لخدماتهم.
مشعل السعيد: استفدت من التجربة
ووصف اللاعب مشعل السعيد ان تجربة الاعارة مفيدة للاعب حيث يمكن الاستفادة من مدربين آخرين وتتاح له فرصة المشاركة مع الفريق الاساسي مشيرا الى ان فترة اعارته لفريق الاتفاق اكسبته الكثير على خبراته السابقة.
النجعي: وجدت نفسي في الاعارة
وشدد حارس مرمى فريق الأهلي منصور النجعي على أهمية الاستفادة من عمليتي الإعارة والتنسيق مطالبا اللاعب بأن يكون في تحد مع نفسه لإثباتها في قائمة النجوم وقال: الحمد لله لقد استفدت كثيرا من إعارتي لفريق الحزم لاسيما وان المشاركة كلاعب اساسي يعطيني ثقة أكبر وتمرس بالاضافة الى إكتساب مهارات جديدة من خلال تنوع المدارس التدريبية ويستوجب على اللاعبين المنسقين ان يبحثوا عن فرص في فرق أخرى فمن الممكن أن يجد نفسه في تلك الفرق وتكون محطة انطلاقة جديدة له في مشواره الرياضي.
السلوة: كل الأطراف مستفيدة
ففي البداية تحدث المدرب الوطني والمحاضر حمود السلوة والمحلل بقنوات ART فيؤكد أن خطوة اتحاد كرة القدم السعودي بتقليص عدد اللاعبين في قوائم الأندية هي خطوة إيجابية سمحت للاعبين الاحتياط في أنديتهم ولاعبي التدريبات فقط بأخذ فرصتهم في أندية أخرى إما بنظام التنازل والانتقال النهائي وإما بنظام الإعارة.
ويشير حمود السلوة الى ان تقليل العدد ساهم في دعم حضور ومشاركة أندية أخرى وبالتالي استفادت الأطراف الثلاثة الناديان واللاعب.
وعلق السلوة على فكرة إقامة دوري رديف للمحافظة على بعض هذه العناصر قائلاً: أنا لست مع هذه الفكرة على الأقل في هذه المرحلة التي تزدحم خلالها روزنامة المسابقات والبطولات بالعديد من المشاركات المحلية والخارجية على مستوى الأندية وكذلك على مستوى المنتخبات الوطنية خاصة ونحن مقبلون على دوري أندية المحترفين.
وأكد حمود السلوة أن هناك لاعبين بحاجة أن تتنازل عنهم أنديتهم لأخذ فرصتهم على الأقل بنظام الإعارة كما حدث للحضور القوي الذي سجله الموسم الماضي عدد من اللاعبين مثل منصور النجعي وفهد الزهراني أو ممن انتقلوا بنظام الإعارة من أندية الممتاز لأندية الأولى الموسم الماضي مثل أحمد العجمي وفايز السبيعي وعبدالله الشيحان.
الخراشي: التنسيق نعمة
أما المدرب الوطني محمد الخراشي فقد وصف التنسيق بأنه نعمة كبيرة للاعبين مشيراً الى ان تقليص عدد اللاعبين فرصة ومصلحة لهم وقال: ان تنسيق اللاعبين أمر ايجابي واللاعب الموهوب تختلف نجاحاته من ناد إلى آخر واللاعب يستوجب عليه أن يكون انتماؤه لناديه قلباً وليس واقعاً ولائحة الاحتراف كفلت للاعب أحقية الانتقال فاللاعب الجيد هو من يستطيع أن يفرض قدراته سواء في ناديه الأصلي أو ناد آخر حسب اللائحة الجديدة لنظام الاحتراف فاللاعب عندما يصل عمره إلى 23 سنة من حقه الانتقال لإثبات نفسه في موقع آخر ومن خلال "عكاظ" أطالب أن يتوسع عدد اللاعبين المعارين من ثلاثة لاعبين إلى ستة لاعبين.
وزاد: اللاعب الذي يجد نفسه في ذلك النادي فعليه الاتجاه لأندية أخرى حتى ان كانت تلك الأندية متواضعة في الإمكانات والناحية الجماهيرية والسجل البطولي وفرق الدرجة الأولى اصبحت في الآونة الأخيرة قوية وتشهد اثارة وندية ولا تعرف هوية الصاعدين الى الدوري الممتاز سوى في الاسابيع الأخيرة من الدوري لا سيما في وجود النقل التلفزيوني والاهتمام الاعلامي والشواهد كثيرة على بروز لاعبين في هذه الأندية نسقوا من أندية كبيرة وأرى بأن اللاعب مطلوب منه الظهور في أي نادٍ بعيدا عن انتمائه خاصة أن الاحتراف أصبح مصدر رزق لأكثر اللاعبين.
الرحيمي: في الاعارة افادة
في حين يرى عضو شرف نادي الاتحاد والمحلل الرياضي الدكتور مدني رحيمي ان عقلية بعض اللاعبين لم تتغير، والمتمثلة في الابتعاد عن اللعب في الأندية عندما ينسقه ناديه وقال: النادي الذي ينسق النجم واللاعب الموهوب لا يفهم القائمين عليه معنى ومفهوم كرة القدم، فإذا لا يحتاجه الفريق فيتطلب اعارته أو بيعه لناد آخر حتى تستفيد الأطراف الثلاثة وربما يعود اللاعب لناديه الأصلي أكثر تميزا وبريقا، كما حدث مع اللاعب الاتحادي مشعل السعيد عندما أعير في الموسم الماضي للاتفاق وبرز بشكل لافت ومن ثم عاد للاتحاد وكذلك حارس مرمى الأهلي منصور النجعي الذي قدم مستوى كبيرا مع الحزم ليعود للأهلي بقيمة عقد عالية.
وأكد الرحيمي ان النظام جاء في مصلحة الأندية واللاعبين حيث ان انتقالات اللاعبين المنسقين اصبحت ظاهرة صحية لها انعكاساتها الايجابية.
الثقفي: فائدة للكرة
في حين طالب المدرب الوطني عادل الثقفي من الأندية ضرورة تسهيل عملية انتقال اللاعب الى نادٍ آخر في حال عدم الحاجة لامكاناته وقال ان اللاعب الذي لا يجد نفسه في ناديه قد يجدها في نادٍ آخر ولدينا مثال حي الحارس منصور النجعي الذي أنضم لصفوف المنتخب الوطني وهو الحارس الذي اعاده الأهلي عندما تبقى من عقده سنة واحدة والنظام يلزم النادي بإعطاء الفرصة للاعب الذي يصل عمره الى 23 سنة أو مضى على تسجيله في كشوفات النادي ثلاث سنوات في أحقية الانتقال وأنا من مؤيدي الاعارة والانتقال فهذا الأمر يُفيد الناديين واللاعب وفي الأخير تستفيد الرياضة السعودية.
محفوظ حافظ: بداية الانطلاقة
واتفق المدرب الوطني محفوظ حافظ مع ما قاله زميله المدرب عادل الثقفي معتبرا التنسيق مكسب للاعب وليست خسارة خاصة وان الاجهزة الفنية للمنتخبات تتابع اندية الدرجتين الاولى والثانية لضم ابرز النجوم واضاف: لابد ان يكون التنسيق بداية الانطلاقة للاعبين وليست نهاية المطاف واللاعب قد يكون مستواه الفني ممتازا لكن لايجد المدربين الحاجة له في هذا الفريق لكن يحتاجه فريق آخر ولحل الامثل ان يبحث اللاعب المنسق الفرصة له في البروز والتوهج من خلال اندية الدرجة الاولى.
ولم يخف محفوظ حافظ ان فكر اللاعب السعودي لابد ان يتطور ويواكب الاحتراف فالتفكير في ناديه الذي ترعرع فيه يجب ان تتغير واللاعب الجيد من يفرض نفسه في اندية الدرجة الاولى حتى يعود لاعبا بارزاً في الدوري الممتاز فمفهوم ابن النادي انتهى فاللاعب مطلوب منه ان يهيئ نفسه ان وجوده في ناديه الذي ينتمي له فترة وتنتهي والاخلاص يجب ان يكون لمن يرتدي قميصه ويجد فيه نفسه.
النمشان: فرصة لاثبات الوجود
فيما أوضح المدرب الوطني سلمان نمشان ان حاجة الاجهزة الفنية لعدد من اللاعبين تصل الى 37 لاعبا ويرى النمشان ان هذا العدد مناسب لخوض منافسات الموسم والنظام المعمول به في الاتحاد السعودي لكرة القدم هو عين الصواب حيث ضمن للاعب أحقية الانتقال او الاعارة واقترح ان يكون هناك دوري يشارك فيه اللاعبين ما بين سن 18 سنة الى 23 سنة للصاعدين من الشباب من خلاله تتمكن الاجهزة الفنية من مشاهدة اللاعبين عن قرب قبل رفع قوائم اللاعبين للاتحاد السعودي لكرة القدم لإعطاء اللاعبين فرصة إثبات الوجود ومعرفة المدربين لهؤلاء اللاعبين وتسجيل من يحتاجه وتسهيل عملية انتقالهم لاندية اخرى للاعبين الذين لا يحتاجون لخدماتهم.
مشعل السعيد: استفدت من التجربة
ووصف اللاعب مشعل السعيد ان تجربة الاعارة مفيدة للاعب حيث يمكن الاستفادة من مدربين آخرين وتتاح له فرصة المشاركة مع الفريق الاساسي مشيرا الى ان فترة اعارته لفريق الاتفاق اكسبته الكثير على خبراته السابقة.
النجعي: وجدت نفسي في الاعارة
وشدد حارس مرمى فريق الأهلي منصور النجعي على أهمية الاستفادة من عمليتي الإعارة والتنسيق مطالبا اللاعب بأن يكون في تحد مع نفسه لإثباتها في قائمة النجوم وقال: الحمد لله لقد استفدت كثيرا من إعارتي لفريق الحزم لاسيما وان المشاركة كلاعب اساسي يعطيني ثقة أكبر وتمرس بالاضافة الى إكتساب مهارات جديدة من خلال تنوع المدارس التدريبية ويستوجب على اللاعبين المنسقين ان يبحثوا عن فرص في فرق أخرى فمن الممكن أن يجد نفسه في تلك الفرق وتكون محطة انطلاقة جديدة له في مشواره الرياضي.