يصدر اليوم البيان الختامي للاجتماع الرابع لمنتدى مجموعة الرؤية الاستراتيجية (روسيا والعالم الإسلامي) الذي تنظمه وزارة الخارجية ممثلة بالإدارة العامة للشؤون الإسلامية تحت عنوان: (مبادرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات.. رؤية جديدة للعلاقات الدولية).
ويلقي الكلمات الختامية للمنتدى وكيل وزارة الخارجية بروسيا الاتحادية أليكسندر سلمانوف (من الجانب الروسي)، ووكيل وزارة الخارجية للعلاقات متعددة الأطراف الأمير الدكتور تركي بن سعود الكبير (من الجانب الإسلامي).
وتقام اليوم جلستان وورشة عمل واحدة كالتالي:
الجلسة الأولى: مبادرة الملك عبدالله للحوار بين أتباع الأديان والثقافات.
رئيس الجلسة: وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ.
المتحدثون: الجانب الروسي: رئيس مجلس المفتين الشيخ رافيل عين الدين، ورئيس إدارة العلاقات الدولية في البرلمان السفير السابق لروسيا الاتحادية في المملكة الدكتور أندريه باكلانوف.
الجانب الإسلامي: رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد، والأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني فيصل بن عبدالرحمن بن معمر.
الجلسة الثانية: نحو رؤية جديدة للعلاقات الدولية
رئيس الجلسة: رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشورى الدكتور صدقة بن يحيى فاضل.
الجانب الروسي: رئيس جامعة سانت بيتر سبرغ للعلوم الإنسانية الدكتور أليكسندر زابيسوتسكي، وسفير المهمات الخاصة بوزارة الخارجية بروسيا الاتحادية روبرت ماركريان.
الجانب الإسلامي: السفير الدكتور يوسف الحسن من وزارة الخارجية الإماراتية، والدكتور دين شمس الدين والأمين العام لمجلس العلماء باندونيسيا.
ورشة العمل
رئيسا الجلسة:
الجانب الإسلامي: الأمين العام للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الدكتور صالح بن حسين العايد.
الجانب الروسي: رئيس مجلس المفتين الشيخ رافيل عين الدين، ونائب رئيس الإدارة الدولية في الكنسية الأورثذوكسية الروسية القس فسيفولود تشابلن.
وكانت قد افتتحت صباح أمس جلسات المنتدى بجلسة حول «واقع العلاقات الدولية المعاصرة» أدارها رئيس الإدارة العامة للشؤون الإسلامية بوزارة الخارجية السفير الدكتور جميل بن محمود مرداد، وتحدث فيها من الجانب الروسي: رئيس جمهورية تتارستان بروسيا الاتحادية الرئيس مينتبمير شايمييف، ووزير الخارجية السابق لروسيا الاتحادية السيد إيفور إيفالوف، ومن الجانب الإسلامي: وزير الخارجية المصرية السابق السيد أحمد ماهر، ورئيس الوزراء الجزائري السابق السيد عبدالسلام بلعيد.
وتناولت الجلسة الثانية "تاريخ الحوار بين أتباع الأديان والثقافات" رأسها مدير مركز شراكة الحضارات بروسيا الاتحادية السفير الدكتور بنيامين بوبوف، وتحدث فيها من الجانب الروسي: مدير معهد الفلسفة وعضو الأكاديمية الروسية عبدالسلام قوسينوف، ورئيس مؤسسة دعم الثقافة والعلوم والتعليم الإسلامي بروسيا مارات مورتارين، ومن الجانب الإسلامي: وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الكويتية الدكتور عادل الفلاح، ومديرة معهد سليمانوف للدراسات الشرقية بكازاخستان الدكتورة ميروبرت أبيوستيوفا.
كما ناقشت ورشة العمل بعد ظهر أمس موضوع "الملك عبدالله والرئيس ميدفيدف.. قائدان ورؤية واحدة" ترأسها مدير عام فرع وزارة الخارجية بجدة السفير محمد طيب، ومدير عام مركز الدراسات العربية والإسلامية بروسيا الاتحادية السيد فيتالي نزومكين.
ويلقي الكلمات الختامية للمنتدى وكيل وزارة الخارجية بروسيا الاتحادية أليكسندر سلمانوف (من الجانب الروسي)، ووكيل وزارة الخارجية للعلاقات متعددة الأطراف الأمير الدكتور تركي بن سعود الكبير (من الجانب الإسلامي).
وتقام اليوم جلستان وورشة عمل واحدة كالتالي:
الجلسة الأولى: مبادرة الملك عبدالله للحوار بين أتباع الأديان والثقافات.
رئيس الجلسة: وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ.
المتحدثون: الجانب الروسي: رئيس مجلس المفتين الشيخ رافيل عين الدين، ورئيس إدارة العلاقات الدولية في البرلمان السفير السابق لروسيا الاتحادية في المملكة الدكتور أندريه باكلانوف.
الجانب الإسلامي: رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد، والأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني فيصل بن عبدالرحمن بن معمر.
الجلسة الثانية: نحو رؤية جديدة للعلاقات الدولية
رئيس الجلسة: رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشورى الدكتور صدقة بن يحيى فاضل.
الجانب الروسي: رئيس جامعة سانت بيتر سبرغ للعلوم الإنسانية الدكتور أليكسندر زابيسوتسكي، وسفير المهمات الخاصة بوزارة الخارجية بروسيا الاتحادية روبرت ماركريان.
الجانب الإسلامي: السفير الدكتور يوسف الحسن من وزارة الخارجية الإماراتية، والدكتور دين شمس الدين والأمين العام لمجلس العلماء باندونيسيا.
ورشة العمل
رئيسا الجلسة:
الجانب الإسلامي: الأمين العام للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الدكتور صالح بن حسين العايد.
الجانب الروسي: رئيس مجلس المفتين الشيخ رافيل عين الدين، ونائب رئيس الإدارة الدولية في الكنسية الأورثذوكسية الروسية القس فسيفولود تشابلن.
وكانت قد افتتحت صباح أمس جلسات المنتدى بجلسة حول «واقع العلاقات الدولية المعاصرة» أدارها رئيس الإدارة العامة للشؤون الإسلامية بوزارة الخارجية السفير الدكتور جميل بن محمود مرداد، وتحدث فيها من الجانب الروسي: رئيس جمهورية تتارستان بروسيا الاتحادية الرئيس مينتبمير شايمييف، ووزير الخارجية السابق لروسيا الاتحادية السيد إيفور إيفالوف، ومن الجانب الإسلامي: وزير الخارجية المصرية السابق السيد أحمد ماهر، ورئيس الوزراء الجزائري السابق السيد عبدالسلام بلعيد.
وتناولت الجلسة الثانية "تاريخ الحوار بين أتباع الأديان والثقافات" رأسها مدير مركز شراكة الحضارات بروسيا الاتحادية السفير الدكتور بنيامين بوبوف، وتحدث فيها من الجانب الروسي: مدير معهد الفلسفة وعضو الأكاديمية الروسية عبدالسلام قوسينوف، ورئيس مؤسسة دعم الثقافة والعلوم والتعليم الإسلامي بروسيا مارات مورتارين، ومن الجانب الإسلامي: وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الكويتية الدكتور عادل الفلاح، ومديرة معهد سليمانوف للدراسات الشرقية بكازاخستان الدكتورة ميروبرت أبيوستيوفا.
كما ناقشت ورشة العمل بعد ظهر أمس موضوع "الملك عبدالله والرئيس ميدفيدف.. قائدان ورؤية واحدة" ترأسها مدير عام فرع وزارة الخارجية بجدة السفير محمد طيب، ومدير عام مركز الدراسات العربية والإسلامية بروسيا الاتحادية السيد فيتالي نزومكين.