أصرّ المخرج الأمريكي أوليفر ستون على قراره بعرض فيلمه "دبليو" عن الرئيس الأمريكي جورج بوش في دور العرض قبيل أن يبدأ الامريكيون اختيار رئيسهم التالي وهو تحرّك محسوب يهدف إلى دفع الناخبين إلى التفكير في السنوات الثماني الماضية والمستقبل.
الفليم مزيج من الدراما والهجاء غير أن مخرج أفلام مثل "جون كيندي" و"نيكسون" يجادل بأنه لا يفتري على بوش وهو ما يتفق عليه النقاد حتى الآن. ومن المتوقع أن يكون الحكم النهائي عند عرض الفيلم الذي يعد واحدا من أكثر أفلام هذا الخريف إثارة.
وقال ستون في حديث صحفي: مهما كان من سيفوز بالانتخابات الحالية فإن تأثير بوش غيّر العالم. هذا الرجل يتركنا بثلاثة حروب في العراق وأفغانستان والحرب على الإرهاب ويتركنا بتراث الضربة الاستباقية. وأضاف: هذا ميراث سيلاحق خلفه على مدى سنوات. من الطيب بالنسبة للناس قبل الانتخابات أن يفكروا فيمن انتخبوه منذ ثماني سنوات وعن مكاننا الذي نقف فيه الآن كدولة.
ومع قيام جوش برولين بالدور الرئيسي يعد "دبليو" فيلما نادرا عن رئيس أمريكي في الحكم أخرجه رجل وجّهت انتقادات لأفلامه السابقة لخلطه الحقيقة بالخيال. غير أن ستون يقول: إن الجمهور لن يرى الصورة الحزبية التي قد يتوقعها منتقدوه من مخرج فيلم "الفصيلة" عن فيتنام والفيلم الوثائقي الكوبي "البحث عن فيدل".
ويتابع فيلم "دبليو" يرصد تطور بوش من صبي نشأ في رغد إلى متدين وصعوده من حاكم تكساس إلى سدة الرئاسة إلى قراراته في الأسابيع التي سبقت غزوه للعراق في عام 2003.
الفليم مزيج من الدراما والهجاء غير أن مخرج أفلام مثل "جون كيندي" و"نيكسون" يجادل بأنه لا يفتري على بوش وهو ما يتفق عليه النقاد حتى الآن. ومن المتوقع أن يكون الحكم النهائي عند عرض الفيلم الذي يعد واحدا من أكثر أفلام هذا الخريف إثارة.
وقال ستون في حديث صحفي: مهما كان من سيفوز بالانتخابات الحالية فإن تأثير بوش غيّر العالم. هذا الرجل يتركنا بثلاثة حروب في العراق وأفغانستان والحرب على الإرهاب ويتركنا بتراث الضربة الاستباقية. وأضاف: هذا ميراث سيلاحق خلفه على مدى سنوات. من الطيب بالنسبة للناس قبل الانتخابات أن يفكروا فيمن انتخبوه منذ ثماني سنوات وعن مكاننا الذي نقف فيه الآن كدولة.
ومع قيام جوش برولين بالدور الرئيسي يعد "دبليو" فيلما نادرا عن رئيس أمريكي في الحكم أخرجه رجل وجّهت انتقادات لأفلامه السابقة لخلطه الحقيقة بالخيال. غير أن ستون يقول: إن الجمهور لن يرى الصورة الحزبية التي قد يتوقعها منتقدوه من مخرج فيلم "الفصيلة" عن فيتنام والفيلم الوثائقي الكوبي "البحث عن فيدل".
ويتابع فيلم "دبليو" يرصد تطور بوش من صبي نشأ في رغد إلى متدين وصعوده من حاكم تكساس إلى سدة الرئاسة إلى قراراته في الأسابيع التي سبقت غزوه للعراق في عام 2003.