لايسع منزل العم علي حكمي في قرية (الرديس) شمال أبو عريش لإيواء ابنائه وأحفاده الخمسة والعشرين وتضيق غرفه الثلاث بهم!
الحكمي أب لتسعة معظمهم من البنات يقتسمون منزلهم مع زوجة أخيهم المتوفى وبناته التسع، فيما يسكن الغرفة الثالثة خمسة آخرون لأحد إخوتهم، وأصبح على الحكمي إطعام كل هذه الأفواه مجتمعة من مخصصه للضمان الاجتماعي الذي لايتجاوز مبلغ الألف ريال شهريا.
وفي ظل هذا الوضع لم يتمكن من إلحاق أحد من أبنائه أو أحفاده بالمدرسة.
الحكمي أب لتسعة معظمهم من البنات يقتسمون منزلهم مع زوجة أخيهم المتوفى وبناته التسع، فيما يسكن الغرفة الثالثة خمسة آخرون لأحد إخوتهم، وأصبح على الحكمي إطعام كل هذه الأفواه مجتمعة من مخصصه للضمان الاجتماعي الذي لايتجاوز مبلغ الألف ريال شهريا.
وفي ظل هذا الوضع لم يتمكن من إلحاق أحد من أبنائه أو أحفاده بالمدرسة.