ينتظر أكثر من 30 ألف طالب وطالبة في السنة التحضيرية في جامعة الملك عبدالعزيز في جدة مصيرهم الدراسي الذى سيتقرر حسب نتائج اختبارات هذا الفصل التي بدأت مطلع هذا الأسبوع وتستمر حتى منتصف هذا الشهر حيث سيتم وفقا لنظام الجامعة استبعاد كل طالب أو طالبة لايتمكن من اجتياز السنة التحضيرية الأولى بنجاح وعليه البحث عن فرصة تعليمية أو وظيفة أخرى .
الطلاب الذين لم يخف عدد منهم مخاوفه من الرسوب أشاروا إلى صعوبة المناهج الدراسية التي تدرس لهم ، كونها تعتمد بشكل كبير على اللغة الإنجليزية،التي يفتقر لإجادتها معظم خريجي وخريجات الثانوية العامة.ورغم تأكيدات عدد من مسؤولي الجامعة أن نظام السنة التحضيرية المعمول به لأول مرة هذا العام يعد بمثابة المحك الحقيقي لمعرفة مستويات الطلاب الدراسية وخاصة في اللغة الإنجليزية ، لكي تتمكن الجامعة من وضع الطالب المناسب في التخصص المناسب مشددين على أنه في مصلحة الطالب وليس ضده ،إلا أن البعض من الطلاب والطالبات أبدوا تخوفهم الشديد مما ستؤول إليه نتائجهم في الاختبارات.
ويشير الدكتور عبدالرحمن اليوبي وكيل الجامعة الذي تفقد سير اختبارات طلاب الانتساب أمس أن السنة التحضيرية تهدف لرفع مستوى الطلاب في اللغة الأنجليزية ، وكذا تقليل الهدر الأكاديمي مؤكدا أنها وضعت لمصلحة الطالب التعليمية.
وفي المقابل وصف عدد من الطلاب والطالبات السنة التحضيرية بالعامل المساعد في تحسين لغتهم الإنجليزية التي كانوا يفتقدون لأساسياتها عندما كانوا على مقاعد التعليم العام ، مشيرين إلى أن هذا النظام شجعهم على الإطلاع الواسع ودراسة مفردات اللغة بشكل جيد ، ليتمكنوا من دراسة المقررات الأخرى التي تدرس باللغة الأنجليزية.
الطلاب الذين لم يخف عدد منهم مخاوفه من الرسوب أشاروا إلى صعوبة المناهج الدراسية التي تدرس لهم ، كونها تعتمد بشكل كبير على اللغة الإنجليزية،التي يفتقر لإجادتها معظم خريجي وخريجات الثانوية العامة.ورغم تأكيدات عدد من مسؤولي الجامعة أن نظام السنة التحضيرية المعمول به لأول مرة هذا العام يعد بمثابة المحك الحقيقي لمعرفة مستويات الطلاب الدراسية وخاصة في اللغة الإنجليزية ، لكي تتمكن الجامعة من وضع الطالب المناسب في التخصص المناسب مشددين على أنه في مصلحة الطالب وليس ضده ،إلا أن البعض من الطلاب والطالبات أبدوا تخوفهم الشديد مما ستؤول إليه نتائجهم في الاختبارات.
ويشير الدكتور عبدالرحمن اليوبي وكيل الجامعة الذي تفقد سير اختبارات طلاب الانتساب أمس أن السنة التحضيرية تهدف لرفع مستوى الطلاب في اللغة الأنجليزية ، وكذا تقليل الهدر الأكاديمي مؤكدا أنها وضعت لمصلحة الطالب التعليمية.
وفي المقابل وصف عدد من الطلاب والطالبات السنة التحضيرية بالعامل المساعد في تحسين لغتهم الإنجليزية التي كانوا يفتقدون لأساسياتها عندما كانوا على مقاعد التعليم العام ، مشيرين إلى أن هذا النظام شجعهم على الإطلاع الواسع ودراسة مفردات اللغة بشكل جيد ، ليتمكنوا من دراسة المقررات الأخرى التي تدرس باللغة الأنجليزية.