لو أننا شبهنا التاريخ بقطار فإن هذا القطار – بحسب أطروحة «نهاية التاريخ» للمفكر الأمريكي فرانسيس فوكوياما- قد وصل إلى نهاية رحلته، وبلغ آخر محطة له.
أما هذه المحطة التي تمثل عند فوكومايا نهاية التاريخ فتتمثل في انتصار الديمقراطية.
«بلغنا النقطة الأخيرة للتطور الأيدولوجي للبشرية ووصلنا إلى المرحلة التي عُممت فيها الديمقراطية الغربية باعتبارها الشكل النهائي الأخير للحكم في التاريخ البشري».
ومع أن التاريخ يدحض أطروحة «نهاية التاريخ» التي طرحها فوكوياما إلا أنه في ما يتعلق بنا نحن العرب فماضينا هو تاريخنا وتاريخنا اكتمل وبلغ ذروته وتوقف قبل أن يولد فوكوياما هذا بألف عام.
أما التاريخ الذي يتحدث عنه فوكوياما فلا علاقة لنا به، وهذه الديموقراطية التي يعتبرها النقطة أو المحطة الأخيرة في التطور لا علاقة لنا بها.
للتواصل ارسل رسالة نصية sms إلى الرقم
88548 تبدأ بالرمز 155 مسافة ثم الرسالة
أما هذه المحطة التي تمثل عند فوكومايا نهاية التاريخ فتتمثل في انتصار الديمقراطية.
«بلغنا النقطة الأخيرة للتطور الأيدولوجي للبشرية ووصلنا إلى المرحلة التي عُممت فيها الديمقراطية الغربية باعتبارها الشكل النهائي الأخير للحكم في التاريخ البشري».
ومع أن التاريخ يدحض أطروحة «نهاية التاريخ» التي طرحها فوكوياما إلا أنه في ما يتعلق بنا نحن العرب فماضينا هو تاريخنا وتاريخنا اكتمل وبلغ ذروته وتوقف قبل أن يولد فوكوياما هذا بألف عام.
أما التاريخ الذي يتحدث عنه فوكوياما فلا علاقة لنا به، وهذه الديموقراطية التي يعتبرها النقطة أو المحطة الأخيرة في التطور لا علاقة لنا بها.
للتواصل ارسل رسالة نصية sms إلى الرقم
88548 تبدأ بالرمز 155 مسافة ثم الرسالة