سبعةٌ شيّعوهُ/ وثامنهم حزنهم
مطرٌ/ شيعوهُ بين المطر
. . . .
مطرٌ أم دمٌ؟! / أم دموعُ السماءِ على ابنها / طفلها المنتظر؟!
. . . .
كان طفلَ الشباب / بهِ شهوةٌ للحياةِ
بهِ مسحةٌ / من جمالِ الغجر
. . . .
دق باب الوظيفةِ/ باب الحكومةِ
باب السفارةِ / باب السفر
. . . .
لم يجد عملاً / لم يجد أملا
لم يجد وطناً يتسع للجميعِ
إلى أين يمضي؟ / وأين المفر؟
. . . .
كان يحلم في نومهِ بالرحيلِ
يرى بسمةً/ “فيزةً”
. . . .
ظل بعد التخرُّجِ/ خمسَ سنينٍ
يروحُ / يجيءُ / إلى أن فجر
. . . .
بعدها، قرر الانتحارَ / الرحيلَ
على الرَّّيق يوماً / «جميلُ» انتحر
للتواصل ارسل رسالة نصية sms إلى الرقم
88548 تبدأ بالرمز 155 مسافة ثم الرسالة
مطرٌ/ شيعوهُ بين المطر
. . . .
مطرٌ أم دمٌ؟! / أم دموعُ السماءِ على ابنها / طفلها المنتظر؟!
. . . .
كان طفلَ الشباب / بهِ شهوةٌ للحياةِ
بهِ مسحةٌ / من جمالِ الغجر
. . . .
دق باب الوظيفةِ/ باب الحكومةِ
باب السفارةِ / باب السفر
. . . .
لم يجد عملاً / لم يجد أملا
لم يجد وطناً يتسع للجميعِ
إلى أين يمضي؟ / وأين المفر؟
. . . .
كان يحلم في نومهِ بالرحيلِ
يرى بسمةً/ “فيزةً”
. . . .
ظل بعد التخرُّجِ/ خمسَ سنينٍ
يروحُ / يجيءُ / إلى أن فجر
. . . .
بعدها، قرر الانتحارَ / الرحيلَ
على الرَّّيق يوماً / «جميلُ» انتحر
للتواصل ارسل رسالة نصية sms إلى الرقم
88548 تبدأ بالرمز 155 مسافة ثم الرسالة