يجيء تدشين خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز لعدد من المشاريع الإنشائية والاستراتيجية الجديدة في جامعة الملك سعود ووضع حجر الأساس لمشاريع أخرى بتكلفة تتجاوز الـ 14 مليار ريال تأكيدا على الأهمية الكبرى التي توليها الدولة للتعليم العالي، وما يتصل به من مراكز أبحاث باعتبار ما هو موكل للتعليم العالي من رسم خارطة المستقبل وبناء جيل قادر على تحمل المسؤولية والمضي قدما ركاب التنمية.
ومن شأن هذه المشاريع أن تعزز الوظيفة التعليمية وتمكن الجامعة من استيعاب أعداد أكبر من الطلبة والطالبات المتقدمين لمختلف كليات الجامعة، إضافة إلى ما يمكن أن يشكله مشروع وادي الرياض للتقنية من بعد اقتصادي كبير يمكن الجامعة من تحويل المشاريع البحثية إلى منتجات تحقق ربحا ماديا يدعم ميزانية الجامعة وأبحاثها، ويدعم كذلك مختلف المراكز التي تعتمد على التقنية في مشاريعها ودراساتها، ومن شأن تحويل المستشفى الجامعي في جامعة الملك سعود إلى مدينة جامعية أن يعزز دور الجامعة في خدمة المجتمع.
وما يتحقق لجامعة الملك سعود من وراء هذه المشاريع تحقق، وسوف يتحقق للجامعات الأخرى مستقبلا والتي يجيء دعمها جزءا من خطة التنمية الراهنة على نحو يمكنها من المشاركة في وضع الأسس العلمية للخطط التنموية القادمة وإعداد الجيل القادر على مواصلة المسيرة التنموية والمشاركة في تحقيق أهدافها.
إن الدعم الذي يحظى به التعليم العالي جدير بأن يحفز الطاقات العلمية للارتقاء بمستوى التعليم ورفع الطاقة الإنتاجية له سواء في الحقل التربوي المتمثل في تهيئة الطلاب والطالبات ليكونوا قادرين على التعامل مع وسائل التقنية وتحقيق متطلبات التنمية، أو على مستوى البحث العلمي الذي يجعل من الجامعات حاضنة للمراكز العلمية القادرة على تطوير العلم والمشاركة في الحضارة الإنسانية المعاصرة مشاركة المنتجين لها لا المستهلكين لمنتجاتها، وتلك هي المسؤولية الكبرى الملقاة على عاتق الجامعات إدارة وأساتذة وطلابا كذلك.
للتواصل ارسل رسالة نصية sms الى الرقم 88548 تبدأ بالرمز 212 مسافة ثم الرسالة
ومن شأن هذه المشاريع أن تعزز الوظيفة التعليمية وتمكن الجامعة من استيعاب أعداد أكبر من الطلبة والطالبات المتقدمين لمختلف كليات الجامعة، إضافة إلى ما يمكن أن يشكله مشروع وادي الرياض للتقنية من بعد اقتصادي كبير يمكن الجامعة من تحويل المشاريع البحثية إلى منتجات تحقق ربحا ماديا يدعم ميزانية الجامعة وأبحاثها، ويدعم كذلك مختلف المراكز التي تعتمد على التقنية في مشاريعها ودراساتها، ومن شأن تحويل المستشفى الجامعي في جامعة الملك سعود إلى مدينة جامعية أن يعزز دور الجامعة في خدمة المجتمع.
وما يتحقق لجامعة الملك سعود من وراء هذه المشاريع تحقق، وسوف يتحقق للجامعات الأخرى مستقبلا والتي يجيء دعمها جزءا من خطة التنمية الراهنة على نحو يمكنها من المشاركة في وضع الأسس العلمية للخطط التنموية القادمة وإعداد الجيل القادر على مواصلة المسيرة التنموية والمشاركة في تحقيق أهدافها.
إن الدعم الذي يحظى به التعليم العالي جدير بأن يحفز الطاقات العلمية للارتقاء بمستوى التعليم ورفع الطاقة الإنتاجية له سواء في الحقل التربوي المتمثل في تهيئة الطلاب والطالبات ليكونوا قادرين على التعامل مع وسائل التقنية وتحقيق متطلبات التنمية، أو على مستوى البحث العلمي الذي يجعل من الجامعات حاضنة للمراكز العلمية القادرة على تطوير العلم والمشاركة في الحضارة الإنسانية المعاصرة مشاركة المنتجين لها لا المستهلكين لمنتجاتها، وتلك هي المسؤولية الكبرى الملقاة على عاتق الجامعات إدارة وأساتذة وطلابا كذلك.
للتواصل ارسل رسالة نصية sms الى الرقم 88548 تبدأ بالرمز 212 مسافة ثم الرسالة