مرت سنوات طوال، ولايزال سكان قرية «بالشوك» ـ التي لايفصلها عن قلب محافظة بيشة سوى 2كيلو متر ـ يمنون أنفسهم بأن تحظى قريتهم بنصيبها من المرافق الخدمية، وقال أهالي القرية: إن مطالبهم لن تتحقق ما لم تأخذ الجهات المعنية مطالبهم بعين الاعتبار، واصفين وعود مسؤولي البلدية بإبر التخدير.
يقول هقشة بن مسفر ـ من سكان القرية ـ إن بالشوك ترتبط تماما بمحافظة بيشة، ومن المفترض أن تحظى بنصيبها من السفلتة والإنارة والنظافة، إلا أن الوضع الراهن للقرية يختلف كليا، إذ شملت السفلتة شوارع دون أخرى، مما ساهم في تطاير الأتربة المسببة للأمراض المزمنة أثناء مرور المركبات ـ كـالربو والحساسية، خاصة أثناء الذهاب للمدارس، والمتضرر الأول هم أبناؤنا.
ويضيف عبد الله بن شعيل ـ أحد أبناء القرية ـ أن الإنارة لاتكاد تعد على أصابع اليد الواحدة، إضافة إلى تراكم أرتال النفايات خارج الحاويات المخصصة بالأسبوع جراء عدم نقلها من قبل عمال النظافة، الأمر الذي تسبب في انتشار الروائح الكريهة في أنحاء القرية .
وناشد الأهالي البلدية بسفلتة ما تبقى من شوارع القرية، وإنارتها، وتكثيف النظافة العامة. مدير إدارة الخدمات في بلدية بيشة، المهندس فالح الصفار، أكد أن قرية بالشوك تحظى باهتمام البلدية كغيرها من القرى التابعة، مشيرا إلى أن البلدية تسعى جاهدة لتحقيق رضا للأهالي في جميع الجوانب الخدمية، وستكون ملاحظات السكان محل التقدير والعناية.
يقول هقشة بن مسفر ـ من سكان القرية ـ إن بالشوك ترتبط تماما بمحافظة بيشة، ومن المفترض أن تحظى بنصيبها من السفلتة والإنارة والنظافة، إلا أن الوضع الراهن للقرية يختلف كليا، إذ شملت السفلتة شوارع دون أخرى، مما ساهم في تطاير الأتربة المسببة للأمراض المزمنة أثناء مرور المركبات ـ كـالربو والحساسية، خاصة أثناء الذهاب للمدارس، والمتضرر الأول هم أبناؤنا.
ويضيف عبد الله بن شعيل ـ أحد أبناء القرية ـ أن الإنارة لاتكاد تعد على أصابع اليد الواحدة، إضافة إلى تراكم أرتال النفايات خارج الحاويات المخصصة بالأسبوع جراء عدم نقلها من قبل عمال النظافة، الأمر الذي تسبب في انتشار الروائح الكريهة في أنحاء القرية .
وناشد الأهالي البلدية بسفلتة ما تبقى من شوارع القرية، وإنارتها، وتكثيف النظافة العامة. مدير إدارة الخدمات في بلدية بيشة، المهندس فالح الصفار، أكد أن قرية بالشوك تحظى باهتمام البلدية كغيرها من القرى التابعة، مشيرا إلى أن البلدية تسعى جاهدة لتحقيق رضا للأهالي في جميع الجوانب الخدمية، وستكون ملاحظات السكان محل التقدير والعناية.