أكد الفنان فيصل كيال أن الاتجاه الوحيد لانطلاقة أي فنان شاب سينمائياً لابد وأن يكون عبر الخارج لإتاحة الفرصة له لينطلق بشكل أكبر وأوسع وأشمل، كون معظم الأعمال السينمائية المقدمة هي مجرد اجتهادات، ولأننا مستجدون على هذا المجال كلياً، يضاف إلى ذلك أن معظم المخرجين الموجودين حاليا لدينا لايعيروننا أي أهمية ويفكرون فقط في أنفسهم وتلسيط الضوء عليهم.
وقال كيال: إن مشاركته الأولى مع الفنان الراحل أحمد زكي في فيلم «مستر كرتييه» خلقت لديه حالة إصرار لخوض التجربة بشكل جيد وتجاوز كل العقبات التي قد تحدث وتحول دون مشاركته في أي عمل سعودي، مشيراً إلى مشاركته في المشاهد التوجيهية مثل «أقم صلاتك» كانت مهمة للغاية رغم بساطة الفكرة إلا أن أهميتها تكمن في الدور المهم تجاه المجتمع وتوجيهه والمساهمة في مثل هذه الاتجاهات الاجتماعية والدينية. ونوه فيصل أن الدراما السعودية تحتاج أن تخرج من الحالة الفردية التي تعتمد عليها إنتاجياً إلى الاهتمام بالفنانين الشباب، وإتاحة الفرصة لهم لخوض التجربة بدلاً من استثار الأدوار الرئيسية لمن لهم الصفة الإنتاجية.
وقال كيال: إن مشاركته الأولى مع الفنان الراحل أحمد زكي في فيلم «مستر كرتييه» خلقت لديه حالة إصرار لخوض التجربة بشكل جيد وتجاوز كل العقبات التي قد تحدث وتحول دون مشاركته في أي عمل سعودي، مشيراً إلى مشاركته في المشاهد التوجيهية مثل «أقم صلاتك» كانت مهمة للغاية رغم بساطة الفكرة إلا أن أهميتها تكمن في الدور المهم تجاه المجتمع وتوجيهه والمساهمة في مثل هذه الاتجاهات الاجتماعية والدينية. ونوه فيصل أن الدراما السعودية تحتاج أن تخرج من الحالة الفردية التي تعتمد عليها إنتاجياً إلى الاهتمام بالفنانين الشباب، وإتاحة الفرصة لهم لخوض التجربة بدلاً من استثار الأدوار الرئيسية لمن لهم الصفة الإنتاجية.