يتوقع أن يزور وزيرا الخارجية البريطاني ديفيد ميليباند والفرنسي برنار كوشنير اليوم سريلانكا للتوصل إلى وقف لإطلاق النار لأسباب إنسانية، رغم الصفعة التي تلقاها نظيرهما السويدي كارل بيلد الذي منع من دخول البلاد.
وأعلنت لندن أمس أن ميليباند وكوشنير لن يلغيا زيارتهما التي تعتبر أهم تحرك دولي منذ بدء هجوم الجيش السريلانكي على المتمردين في يناير.وقال بيلد الذي كان ضمن أعضاء الوفد الأوروبي، إن كولومبو رفضت منحه تأشيرة دخول من دون إعطاء مبرر. واحتجت ستوكهولم من خلال استدعاء القائم بالأعمال السويدي في سريلانكا للتشاور. وأوضح مسؤول في الخارجية السريلانكية أنه جرى إعطاء الموافقة لكوشنير وميليباند وأن بيلد أراد الانضمام إلى الزيارة وقلنا عندها «لا».
لكن اتساع رقعة المعارك وعواقبها على المدنيين المحاصرين حملا دولا عدة على دق ناقوس الخطر أمام هذه الكارثة الإنسانية.
وأعلنت لندن أمس أن ميليباند وكوشنير لن يلغيا زيارتهما التي تعتبر أهم تحرك دولي منذ بدء هجوم الجيش السريلانكي على المتمردين في يناير.وقال بيلد الذي كان ضمن أعضاء الوفد الأوروبي، إن كولومبو رفضت منحه تأشيرة دخول من دون إعطاء مبرر. واحتجت ستوكهولم من خلال استدعاء القائم بالأعمال السويدي في سريلانكا للتشاور. وأوضح مسؤول في الخارجية السريلانكية أنه جرى إعطاء الموافقة لكوشنير وميليباند وأن بيلد أراد الانضمام إلى الزيارة وقلنا عندها «لا».
لكن اتساع رقعة المعارك وعواقبها على المدنيين المحاصرين حملا دولا عدة على دق ناقوس الخطر أمام هذه الكارثة الإنسانية.