** خيب الفريق الأهلاوي لكرة القدم آمال جماهيره، بعد أن قدم مستويات متواضعة، لا تتناسب مع حجم المتابعة، والدعم الذي يحظى به من الأمير خالد بن عبد الله رئيس هيئة أعضاء الشرف، الذي لم يبخل بوقته وجهده وماله ليكون الأهلي في مستوى تطلعات الجماهير التي أبدت استياءها خاصة بعد التعادل مع الحزم الذي أخرج الفريق من مسابقة الأبطال.
** مناقشة الأسباب التي أدت إلى الوضع المتردي الذي يعيشه الفريق، قد لا تعطي النتيجة المنتظرة، لأن التعاقد مع مدرب، أو جلب لاعبين محترفين، أو إعداد خطط إدارية وفنية، ليست كافية، إذا لم يكن هناك أشخاص قادرين على ترجمتها لواقع ملموس ينتشل الفريق من دوامة الخسائر.
** الشفافية التي تسود المناقشات داخل القلعة الأهلاوية لا شك أمر إيجابي، خاصة إذا ما عرفنا أن الأمير خالد بن عبد الله، يعطي الصلاحيات لكل من يعمل، دون تدخلات مباشرة، مكتفيا بطرح رؤيته التي دائما ما تصيب الهدف وتعالج الخلل.
** تغيير استراتيجية العمل في الفترة القادمة مطلب، من خلال رؤيا مستقبلية واضحة، تعيد للفريق هيبته التي سلبتها فرق لا تقارن بالأهلي تاريخا وإمكانيات، خاصة بعد أن أثبتت اللجان التي شكلت في السنوات الماضية عجزها عن معالجة أوجه الخلل التي أثرت على مسيرة الفريق المترنح.
** أعتقد بأن وجود رجل في قامة الأمير خالد بن عبد الله، بفكره الراقي، ودعمه المادي، وسياسته الإدارية الناجحة، وتعاطيه مع المتقلبات بشفافية، يجب أن يكون خير معين لمن يتولون في الفترة الحالية زمام الأمور، وأن يدركوا بأنهم لم يترجموا جوانب الدعم على أرض الواقع، إما بسبب عدم قدرتهم على مجاراة هذا الفكر، أو أنهم لم يجيدوا قراءة الرؤية التي ينشدها، وفي كلا الحالتين هذا أمر مؤلم.
** أمام كل هذه المعطيات، نجد أن عوامل النجاح متوفرة في الأهلي لكنها لم تستثمر، وإذا بقي الحال على ما هو عليه فسيستمر التفريط في البطولات، إذا نحن أمام مرحلة تتطلب التغيير في العناصر، سواء على مستوى مجلس الإدارة، أو الجهازين الفني والإداري لكرة القدم.
الكرسي الساخن:
** بدأ السباق في الاتحاد على كرسي الرئاسة، ودخلت أسماء جديدة، ولعل من المفارقات العجيبة، أن البعض من هذه الأسماء لا يستطيع أن يسير النادي يوما واحدا على المستويين المالي والإداري، وكل من يهمه الشأن الاتحادي يدرك ذلك جيدا.
** في الجانب الآخر، الأسماء المعروفة لا أحد ينكر تاريخها المطرز بالذهب، لكن قناعات تغيرت، ومطالبات ظهرت، وانتقادات وجهت، بعد أن اشتد التنافس، لأنهم يرون بأن اللعبة الانتخابية تتطلب ذلك، بينما الجماهير ترصد المواقف وتدون تقلباتها.
أبها البطل:
** آمال أبها في البقاء في دوري المحترفين لا زالت قائمة، بعد أن قدم الفريق عروضا قوية، استطاع من خلالها حصد النقاط أمام الكبار،عادت هذه الآمال، مع عودة القائد الماهر سعد الأحمري لكرسي الرئاسة، مدعوما بمواقف مشرفة من أبناء منطقة عسير، ليحافظ على الإنجاز الذي صنعه وكاد يفرط فيه الآخرون، لولا مغادرتهم مقر النادي.
** المحافظة على الإنجاز لم تكن مطلب جماهير أبها، التي أيقنت بأن الهبوط المر سيكون مصير ناديها، لكن الأحمري الذي يحظى باحترام وتقدير أبناء منطقة عسير عامة، وأعضاء شرف وجماهير النادي خاصة، استطاع أن يعيد الأمل من جديد في البقاء بين الكبار، ليحافظ على ما زرعه بعد أن أظمأه الآخرون.
** إذا بقي أبها بين الكبار فهذا إنجاز للأحمري، وإن هبط للأولى وهذا ما لا أتمناه شخصيا، فيجب أن لا يحمل المسؤولية، لأن أبناء عسير يعرفون الحقيقة، ومن جلب الإخفاقات، وزرع الخلافات.
للتواصل ارسل رسالة نصية sms الى الرقم 88548 الاتصالات أو636250موبايلي تبدأ بالرمز 168 مسافة ثم الرسالة
** مناقشة الأسباب التي أدت إلى الوضع المتردي الذي يعيشه الفريق، قد لا تعطي النتيجة المنتظرة، لأن التعاقد مع مدرب، أو جلب لاعبين محترفين، أو إعداد خطط إدارية وفنية، ليست كافية، إذا لم يكن هناك أشخاص قادرين على ترجمتها لواقع ملموس ينتشل الفريق من دوامة الخسائر.
** الشفافية التي تسود المناقشات داخل القلعة الأهلاوية لا شك أمر إيجابي، خاصة إذا ما عرفنا أن الأمير خالد بن عبد الله، يعطي الصلاحيات لكل من يعمل، دون تدخلات مباشرة، مكتفيا بطرح رؤيته التي دائما ما تصيب الهدف وتعالج الخلل.
** تغيير استراتيجية العمل في الفترة القادمة مطلب، من خلال رؤيا مستقبلية واضحة، تعيد للفريق هيبته التي سلبتها فرق لا تقارن بالأهلي تاريخا وإمكانيات، خاصة بعد أن أثبتت اللجان التي شكلت في السنوات الماضية عجزها عن معالجة أوجه الخلل التي أثرت على مسيرة الفريق المترنح.
** أعتقد بأن وجود رجل في قامة الأمير خالد بن عبد الله، بفكره الراقي، ودعمه المادي، وسياسته الإدارية الناجحة، وتعاطيه مع المتقلبات بشفافية، يجب أن يكون خير معين لمن يتولون في الفترة الحالية زمام الأمور، وأن يدركوا بأنهم لم يترجموا جوانب الدعم على أرض الواقع، إما بسبب عدم قدرتهم على مجاراة هذا الفكر، أو أنهم لم يجيدوا قراءة الرؤية التي ينشدها، وفي كلا الحالتين هذا أمر مؤلم.
** أمام كل هذه المعطيات، نجد أن عوامل النجاح متوفرة في الأهلي لكنها لم تستثمر، وإذا بقي الحال على ما هو عليه فسيستمر التفريط في البطولات، إذا نحن أمام مرحلة تتطلب التغيير في العناصر، سواء على مستوى مجلس الإدارة، أو الجهازين الفني والإداري لكرة القدم.
الكرسي الساخن:
** بدأ السباق في الاتحاد على كرسي الرئاسة، ودخلت أسماء جديدة، ولعل من المفارقات العجيبة، أن البعض من هذه الأسماء لا يستطيع أن يسير النادي يوما واحدا على المستويين المالي والإداري، وكل من يهمه الشأن الاتحادي يدرك ذلك جيدا.
** في الجانب الآخر، الأسماء المعروفة لا أحد ينكر تاريخها المطرز بالذهب، لكن قناعات تغيرت، ومطالبات ظهرت، وانتقادات وجهت، بعد أن اشتد التنافس، لأنهم يرون بأن اللعبة الانتخابية تتطلب ذلك، بينما الجماهير ترصد المواقف وتدون تقلباتها.
أبها البطل:
** آمال أبها في البقاء في دوري المحترفين لا زالت قائمة، بعد أن قدم الفريق عروضا قوية، استطاع من خلالها حصد النقاط أمام الكبار،عادت هذه الآمال، مع عودة القائد الماهر سعد الأحمري لكرسي الرئاسة، مدعوما بمواقف مشرفة من أبناء منطقة عسير، ليحافظ على الإنجاز الذي صنعه وكاد يفرط فيه الآخرون، لولا مغادرتهم مقر النادي.
** المحافظة على الإنجاز لم تكن مطلب جماهير أبها، التي أيقنت بأن الهبوط المر سيكون مصير ناديها، لكن الأحمري الذي يحظى باحترام وتقدير أبناء منطقة عسير عامة، وأعضاء شرف وجماهير النادي خاصة، استطاع أن يعيد الأمل من جديد في البقاء بين الكبار، ليحافظ على ما زرعه بعد أن أظمأه الآخرون.
** إذا بقي أبها بين الكبار فهذا إنجاز للأحمري، وإن هبط للأولى وهذا ما لا أتمناه شخصيا، فيجب أن لا يحمل المسؤولية، لأن أبناء عسير يعرفون الحقيقة، ومن جلب الإخفاقات، وزرع الخلافات.
للتواصل ارسل رسالة نصية sms الى الرقم 88548 الاتصالات أو636250موبايلي تبدأ بالرمز 168 مسافة ثم الرسالة