شارفت قافلة مساعدات أوروبية على الانتهاء من جميع الاستعدادات لسيرها تحت مسمى "الأمل الأوروبية" إلى غزة، انطلاقاً من مدينة ميلانو الإيطالية، التي تحتضن المؤتمر السابع الفلسطيني حاليا.
وأفاد الناطق بلسان لجان كسر الحصار عن غزة رامي عبده: "إن الحملة الأوروبية بذلت جهوداً كبيرة خلال الأسابيع الماضية لحشد أكبر دعم من قبل الجاليات الفلسطينية في أوروبا والمؤسسات الفاعلة والداعمة للقضية الفلسطينيةمن أجل إرسال المساعدات عبر القافلة الأوروبية".وأوضح أن قافلة "الأمل" التي تضم العشرات من الشاحنات الصغيرة وسيارات الإسعاف، والمحمّلة بالمعدات الطبية لذوي الاحتياجات الخاصة، لا سيما أدوات للمعاقين بصرياً وسمعياً واحتياجات خاصة للمعاقين حركياً؛ ستنطلق بعد انتهاء مؤتمر فلسطينيي أوروبا السابع من مدينة ميلانو عبر سفينة شحن كبيرة في اتجاه ميناء الإسكندرية المصري ومنه إلى غزة عبر معبر رفح البري. ولفت عبده النظر إلى أنه سيرافق القافلة أيضاً عشرة من البرلمانيين والمسؤولين الأوروبيين.
وأفاد الناطق بلسان لجان كسر الحصار عن غزة رامي عبده: "إن الحملة الأوروبية بذلت جهوداً كبيرة خلال الأسابيع الماضية لحشد أكبر دعم من قبل الجاليات الفلسطينية في أوروبا والمؤسسات الفاعلة والداعمة للقضية الفلسطينيةمن أجل إرسال المساعدات عبر القافلة الأوروبية".وأوضح أن قافلة "الأمل" التي تضم العشرات من الشاحنات الصغيرة وسيارات الإسعاف، والمحمّلة بالمعدات الطبية لذوي الاحتياجات الخاصة، لا سيما أدوات للمعاقين بصرياً وسمعياً واحتياجات خاصة للمعاقين حركياً؛ ستنطلق بعد انتهاء مؤتمر فلسطينيي أوروبا السابع من مدينة ميلانو عبر سفينة شحن كبيرة في اتجاه ميناء الإسكندرية المصري ومنه إلى غزة عبر معبر رفح البري. ولفت عبده النظر إلى أنه سيرافق القافلة أيضاً عشرة من البرلمانيين والمسؤولين الأوروبيين.