يعزز مؤتمر مستقبل النشر الصحافي من خلال عشر أوراق علمية المناخ الأكاديمي المناسب لتخريج كوادر إعلامية.
ويقدم هذه الأوراق اليوم وغدا 25 متحدثا دوليا يركزون فيها على الإعداد للمستقبل، وبناء الكفاءات، والتعرف على الفرص الجديدة في الإعلام، والتسويق والتوثيق الإعلامي، ومستقبل النشر الإلكتروني والطباعة الحديثة.
وانطلقت أمس أعمال المؤتمر الإعلامي الدولي الأول مستقبل النشر الصحافي الذي يرعاه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وتنظمه وزارة الثقافة والإعلام بالتنسيق مع «إفرا» (المنظمة العالمية للطباعة والنشر) على مدى يومين في مركز الملك فهد الثقافي في الرياض.
ويعد المؤتمر أبرز حدث عالمي في قطاع النشر الصحافي يعقد في الشرق الأوسط. ويهدف إلى مد جسور التعاون والحوار بين المؤسسات الصحافية في الشرق الأوسط، وبناء ثقافة التواصل بين عناصر العملية الإعلامية الصحافية، وإبراز تحديات السوق، والاستفادة من الخبرات والتجارب العالمية في مجال النشر والتسويق الصحافي، والاطلاع على التقنيات الحديثة في مجال الطباعة.
ويشارك في المؤتمر خبراء عالميون في الصناعة الصحافية والإعلامية من جميع دول العالم، إضافة إلى الخبراء والمستشارين في منظمة إفرا مع مشاركة منسوبي المؤسسات الصحافية والإعلامية المحلية، ويصاحب جلساته أنشطة عدة منها تنظيم معرض للشركات الراعية ومنظمة إفرا لعرض أحدث التقنيات في مجال الطباعة والنشر الصحافي، وتنظيم ورش عمل مختلفة من أجل الاستفادة من الخبرات في هذا المجال.
5 جلسات
ويشهد المؤتمر خمس جلسات رئيسية، وعشر محاضرات تتناول تطوير فرص الإنترنت، والصحف من الجذور إلى النمو المستقبلي، والاتجاهات الحديثة في الصحافة الورقية، ونظرة في إدارة التغيير من غرفة الأخبار العالمية، والتدريب على نشر الأخبار في المستقبل، والقيادة خلال أزمة اقتصادية، والطباعة الإلكترونية، فضلا عن المناقشات العامة التي يشارك فيها منسوبون من المؤسسات الصحافية والإعلامية داخل المملكة ومن دول المنطقة، منهم: الدكتور فايز الشهري، الدكتور عبد العزيز المقوشي، الدكتور فهد الطياش، الدكتور سعد الدوسري، الدكتور حمزة بيت المال، الدكتور إحسان بو حليقة، الدكتور أحمد سيف الدين، الدكتور عبد الحميد السلمان، الدكتور بندر المبارك، والدكتور محمد السليمان. أما الدول المشاركة في المؤتمر فهي: الكويت، الإمارات، مصر، المغرب، لبنان، تركيا، ألمانيا، السويد، النمسا، الصين، وكوريا.
فرص الإنترنت
وتعقد الجلسة الأولى من المؤتمر صباح اليوم، ويقدم فيها الرئيس التنفيذي لشركة Publicitas في آسيا والصين موريتز واتكي ورقة عمل عن تطوير فرص الإنترنت في النشر الصحافي. ويتناول تيري ماكوير المستشار والمحامي لعدد من وسائل الإعلام الدولية في ورقة عمله «الصحف من الجذور إلى النمو المستقبلي»، فيما يقدم كيرت أويلهر مدير أم بتيلجونجس الإعلامية في النمسا ورقة عمل بعناون «نظرة لتقييم منتج جديد». وتخصص مستشارة مدير إفرا سارة سكانتين ويليامز في ورقتها في الجلسة الثانية للحديث عن «بناء الكفاءات للمستقبل»، في حين يناقش الأكاديمي في جامعة حلوان في مصر البروفيسور جورج سيمونيان التدريب على نشر الأخبار في المستقبل. وتختتم الجلسة بمناقشة عامة حول القيادة خلال أزمة اقتصادية.
الطباعة الإلكترونية
وتعقد الجلسات الثالثة والرابعة والخامسة للمؤتمر غدا، حيث يتناول نائب الرئيس في شركة جايت وايف المحدودة في المملكة المتحدة في الجلسة الثالثة مارك كالينورهو ما يجب أن يعرفه كل صاحب محتوى عن الأعمال الجوالة. ويستمع الحاضرون إلى ورقة عن الطباعة الإلكترونية تقنية جديدة للصحافة الورقية. وفي الجلسة الرابعة يتناول المدير الإداري لشركة EMEA ولـ BPA العالمية ستوارت ويلكنسون مراقبة وسائل الإعلام والترخيص لها. وتختتم الجلسة الخامسة بمناقشة عامة حول مستقبل نشر الأخبار يشارك فيها عدد من الإعلاميين السعوديين.
ويقدم هذه الأوراق اليوم وغدا 25 متحدثا دوليا يركزون فيها على الإعداد للمستقبل، وبناء الكفاءات، والتعرف على الفرص الجديدة في الإعلام، والتسويق والتوثيق الإعلامي، ومستقبل النشر الإلكتروني والطباعة الحديثة.
وانطلقت أمس أعمال المؤتمر الإعلامي الدولي الأول مستقبل النشر الصحافي الذي يرعاه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وتنظمه وزارة الثقافة والإعلام بالتنسيق مع «إفرا» (المنظمة العالمية للطباعة والنشر) على مدى يومين في مركز الملك فهد الثقافي في الرياض.
ويعد المؤتمر أبرز حدث عالمي في قطاع النشر الصحافي يعقد في الشرق الأوسط. ويهدف إلى مد جسور التعاون والحوار بين المؤسسات الصحافية في الشرق الأوسط، وبناء ثقافة التواصل بين عناصر العملية الإعلامية الصحافية، وإبراز تحديات السوق، والاستفادة من الخبرات والتجارب العالمية في مجال النشر والتسويق الصحافي، والاطلاع على التقنيات الحديثة في مجال الطباعة.
ويشارك في المؤتمر خبراء عالميون في الصناعة الصحافية والإعلامية من جميع دول العالم، إضافة إلى الخبراء والمستشارين في منظمة إفرا مع مشاركة منسوبي المؤسسات الصحافية والإعلامية المحلية، ويصاحب جلساته أنشطة عدة منها تنظيم معرض للشركات الراعية ومنظمة إفرا لعرض أحدث التقنيات في مجال الطباعة والنشر الصحافي، وتنظيم ورش عمل مختلفة من أجل الاستفادة من الخبرات في هذا المجال.
5 جلسات
ويشهد المؤتمر خمس جلسات رئيسية، وعشر محاضرات تتناول تطوير فرص الإنترنت، والصحف من الجذور إلى النمو المستقبلي، والاتجاهات الحديثة في الصحافة الورقية، ونظرة في إدارة التغيير من غرفة الأخبار العالمية، والتدريب على نشر الأخبار في المستقبل، والقيادة خلال أزمة اقتصادية، والطباعة الإلكترونية، فضلا عن المناقشات العامة التي يشارك فيها منسوبون من المؤسسات الصحافية والإعلامية داخل المملكة ومن دول المنطقة، منهم: الدكتور فايز الشهري، الدكتور عبد العزيز المقوشي، الدكتور فهد الطياش، الدكتور سعد الدوسري، الدكتور حمزة بيت المال، الدكتور إحسان بو حليقة، الدكتور أحمد سيف الدين، الدكتور عبد الحميد السلمان، الدكتور بندر المبارك، والدكتور محمد السليمان. أما الدول المشاركة في المؤتمر فهي: الكويت، الإمارات، مصر، المغرب، لبنان، تركيا، ألمانيا، السويد، النمسا، الصين، وكوريا.
فرص الإنترنت
وتعقد الجلسة الأولى من المؤتمر صباح اليوم، ويقدم فيها الرئيس التنفيذي لشركة Publicitas في آسيا والصين موريتز واتكي ورقة عمل عن تطوير فرص الإنترنت في النشر الصحافي. ويتناول تيري ماكوير المستشار والمحامي لعدد من وسائل الإعلام الدولية في ورقة عمله «الصحف من الجذور إلى النمو المستقبلي»، فيما يقدم كيرت أويلهر مدير أم بتيلجونجس الإعلامية في النمسا ورقة عمل بعناون «نظرة لتقييم منتج جديد». وتخصص مستشارة مدير إفرا سارة سكانتين ويليامز في ورقتها في الجلسة الثانية للحديث عن «بناء الكفاءات للمستقبل»، في حين يناقش الأكاديمي في جامعة حلوان في مصر البروفيسور جورج سيمونيان التدريب على نشر الأخبار في المستقبل. وتختتم الجلسة بمناقشة عامة حول القيادة خلال أزمة اقتصادية.
الطباعة الإلكترونية
وتعقد الجلسات الثالثة والرابعة والخامسة للمؤتمر غدا، حيث يتناول نائب الرئيس في شركة جايت وايف المحدودة في المملكة المتحدة في الجلسة الثالثة مارك كالينورهو ما يجب أن يعرفه كل صاحب محتوى عن الأعمال الجوالة. ويستمع الحاضرون إلى ورقة عن الطباعة الإلكترونية تقنية جديدة للصحافة الورقية. وفي الجلسة الرابعة يتناول المدير الإداري لشركة EMEA ولـ BPA العالمية ستوارت ويلكنسون مراقبة وسائل الإعلام والترخيص لها. وتختتم الجلسة الخامسة بمناقشة عامة حول مستقبل نشر الأخبار يشارك فيها عدد من الإعلاميين السعوديين.