فر لبنانيان من الجنوب أمس أحدهما يدعى ايلي مارون الحايك إلى إسرائيل عبر الحدود بين البلدين.
وقال مصدر أمني إن الحايك (49 عاماً) أستاذ رياضيات مقيم في بلدة القليعة التي تبعد حوالى عشرة كيلومترات عن الحدود الإسرائيلية، هرب عبر جدار قائم بين بلدتي رميش ويارون اللتين تبعدان كذلك بضعة كيلومترات عن الحدود، وتقعان في القطاع الغربي المقابل للقليعة الواقعة في القطاع الشرقي من الجنوب.
وأشار إلى أنه من بلدة المية ومية شرق صيدا، ومتزوج من سيدة من آل الخوري من بلدة مرجعيون المجاورة للقليعة وله ثلاثة أبناء، موضحاً أن أفراد عائلته مختفون عن الأنظار.
وتمتد الحدود الجنوبية بين إسرائيل ولبنان على مساحة تسعين كيلومتراً بين الناقورة ومزارع شبعا.
ولم يعرف بعد سبب فرار الحايك الذي يعاني من شلل نصفي، ويتنقل على عكازين. وقد تسلل إلى إسرائيل عبر الأسلاك الشائكة.
وادعت السلطات اللبنانية رسمياً على 13 شخصاً حتى الآن، ثلاثة منهم فارون، في قضايا تجسس، بينما التحقيقات مستمرة مع الموقوفين الآخرين.
كما عبر الحدود بين البلدين لبناني آخر يقطن بلدة رميش. وأشار المصدر إلى أن الفارين هما من المشتبه بتورطهم في شبكات التجسس لإسرائيل التي اكتشفت أخيراً.
وقال مصدر أمني إن الحايك (49 عاماً) أستاذ رياضيات مقيم في بلدة القليعة التي تبعد حوالى عشرة كيلومترات عن الحدود الإسرائيلية، هرب عبر جدار قائم بين بلدتي رميش ويارون اللتين تبعدان كذلك بضعة كيلومترات عن الحدود، وتقعان في القطاع الغربي المقابل للقليعة الواقعة في القطاع الشرقي من الجنوب.
وأشار إلى أنه من بلدة المية ومية شرق صيدا، ومتزوج من سيدة من آل الخوري من بلدة مرجعيون المجاورة للقليعة وله ثلاثة أبناء، موضحاً أن أفراد عائلته مختفون عن الأنظار.
وتمتد الحدود الجنوبية بين إسرائيل ولبنان على مساحة تسعين كيلومتراً بين الناقورة ومزارع شبعا.
ولم يعرف بعد سبب فرار الحايك الذي يعاني من شلل نصفي، ويتنقل على عكازين. وقد تسلل إلى إسرائيل عبر الأسلاك الشائكة.
وادعت السلطات اللبنانية رسمياً على 13 شخصاً حتى الآن، ثلاثة منهم فارون، في قضايا تجسس، بينما التحقيقات مستمرة مع الموقوفين الآخرين.
كما عبر الحدود بين البلدين لبناني آخر يقطن بلدة رميش. وأشار المصدر إلى أن الفارين هما من المشتبه بتورطهم في شبكات التجسس لإسرائيل التي اكتشفت أخيراً.