وسط إقبال كبير من الزوار الذين تجاوز عددهم أكثر من ستة آلاف زائر تواصلت فعاليات مهرجان المانجو والفواكه الاستوائية الخامس لليوم الثالث أمس في محافظة صبيا.
ويشتمل المهرجان الذي تشرف عليه إمارة منطقة جازان بالتنسيق مع الهيئة العامة للسياحة على العديد من الفعاليات التسويقية والاجتماعية والثقافية والمسرحية.
وبين محافظ صبيا خالد بن عبد العزيز الجريوي أن هناك لجانا مشرفة لإنجاح المهرجان وإظهاره بصورة لتفعيل استثمار فعالياته في تسويق المميزات الاقتصادية والسياحية عن المنطقة، لافتا إلى أنه سوف يتم تركيز الجهود التسويقية بنسبة كبيرة خارج المنطقة وداخلها للتعريف بما تتمتع به من مقومات وعوامل جذب ومشاريع تنموية، موضحا أنه يتم عرض المنتجات من خلال مواقع ومراكز بشكل جميل ولافت على هيئة أكشاك تحتوي على ديكورات وخلفيات طبع عليها شعار المهرجان سيتم من خلالها بيع ثمرة وعصير المانجو، كما يتم توزيع هدايا متنوعة للزائرين وتوفير جزء من المنتج للتذوق.
وقال المزارع بهاء بابقي: إن عدد المزارع المشاركة يصل إلى أكثر من 50 مزرعة وشركة تعرض العديد من أنواع المانجو، وهي: هندي خاص، تومي، جلين، سنسيشن، زل، كنت، كيت، بالمر، جولي، زبدة، فندايكى، مبينا أن أصناف المانجو في المنطقة تتميز بعدة مميزات أهمها: طول فترة الإنتاج، اختلاف الأوزان من 200 ــ 550جم، قلة الألياف وحلاوة الطعم، اختلاف الألوان، فمنها الأخضر والأصفر والأحمر ومتعددة الألوان تحملها للتخزين والشحن.
ويرى الزائر خالد الشهري القادم من عسير أن الأسعار في متناول أيدي الجميع، منوها بجودة مانجو جازان، وقال هناك أنواع من المانجو تسمى «قلب الثور» وهي من أجود الأنواع.
وبين سلمان الفيفي أن الأسعار تختلف من نوع لآخر، وقال: النوع الجيد أسعاره مرتفعة لزيادة الطلب عليه خاصة «التومي» لأن الكل يبحث عنه.
وطالب المزارع ناصر دريبي وزارعة الزراعة بزيادة دعم مزارعي المانجو للاستمرار في زراعتها وبالجودة التي يطمح إليها الجميع، وقال المانجو في جازان أثبت جدارته ويعتبر من أجود الأنواع على المستوى المحلي، بل وأصبح ينافس بعض الدول المتقدمه في زراعته.
ويشتمل المهرجان الذي تشرف عليه إمارة منطقة جازان بالتنسيق مع الهيئة العامة للسياحة على العديد من الفعاليات التسويقية والاجتماعية والثقافية والمسرحية.
وبين محافظ صبيا خالد بن عبد العزيز الجريوي أن هناك لجانا مشرفة لإنجاح المهرجان وإظهاره بصورة لتفعيل استثمار فعالياته في تسويق المميزات الاقتصادية والسياحية عن المنطقة، لافتا إلى أنه سوف يتم تركيز الجهود التسويقية بنسبة كبيرة خارج المنطقة وداخلها للتعريف بما تتمتع به من مقومات وعوامل جذب ومشاريع تنموية، موضحا أنه يتم عرض المنتجات من خلال مواقع ومراكز بشكل جميل ولافت على هيئة أكشاك تحتوي على ديكورات وخلفيات طبع عليها شعار المهرجان سيتم من خلالها بيع ثمرة وعصير المانجو، كما يتم توزيع هدايا متنوعة للزائرين وتوفير جزء من المنتج للتذوق.
وقال المزارع بهاء بابقي: إن عدد المزارع المشاركة يصل إلى أكثر من 50 مزرعة وشركة تعرض العديد من أنواع المانجو، وهي: هندي خاص، تومي، جلين، سنسيشن، زل، كنت، كيت، بالمر، جولي، زبدة، فندايكى، مبينا أن أصناف المانجو في المنطقة تتميز بعدة مميزات أهمها: طول فترة الإنتاج، اختلاف الأوزان من 200 ــ 550جم، قلة الألياف وحلاوة الطعم، اختلاف الألوان، فمنها الأخضر والأصفر والأحمر ومتعددة الألوان تحملها للتخزين والشحن.
ويرى الزائر خالد الشهري القادم من عسير أن الأسعار في متناول أيدي الجميع، منوها بجودة مانجو جازان، وقال هناك أنواع من المانجو تسمى «قلب الثور» وهي من أجود الأنواع.
وبين سلمان الفيفي أن الأسعار تختلف من نوع لآخر، وقال: النوع الجيد أسعاره مرتفعة لزيادة الطلب عليه خاصة «التومي» لأن الكل يبحث عنه.
وطالب المزارع ناصر دريبي وزارعة الزراعة بزيادة دعم مزارعي المانجو للاستمرار في زراعتها وبالجودة التي يطمح إليها الجميع، وقال المانجو في جازان أثبت جدارته ويعتبر من أجود الأنواع على المستوى المحلي، بل وأصبح ينافس بعض الدول المتقدمه في زراعته.