رفضت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون، تصريحات إسرائيلية حول وجود اتفاقات بين إدارة الرئيس السابق جورج بوش وإسرائيل، بشأن المستوطنات اليهودية في الأراضي المحتلة.
وقالت كلينتون، في تصريح لصحافيين في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيرها التركي أحمد داود أوغلو أمس، «لدينا محاضر المفاوضات أي الوثائق الرسمية التي ســلمــتـها إدارة بوش إلى إدارة أوباما».
وأضافت أن هذه المحاضر «لا تتضمن أي اتفاق شـــفـــوي أو خطي». وكانت كليــــنتون ترد على سؤال عن تصــــريحات أدلى بها مسؤولون إسرائيــليون وخصوصا وزير النقل إسرائيل كاتز، الذي اتهم إدارة الرئيس باراك أوباما بأنها لا تحترم الاتفاقات التي أبرمت مع إدارة بوش.
ويؤكد الإسرائيليون أن الموقف الأمريكي الذي يتحدثون عــــنه ورد في رســـــالة وجــهـهـا الرئيس الســــابـــق جــــورج بوش في 2004 إلى رئيس الوزراء الأســـبـــق اريـيــل شارون.
وأكدت وزيرة الخارجية الأمريكية مجددا، ضرورة التزام اسرائيل ببنود «خريطة الطريق»، الخطـــــة الــــدولــيـــة لإحلال السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، وتنص على إقامة دولة فلسطينية.
إلى ذلك نقلت مصادر إعلامية إسرائيلية عن مسؤولين في حكومــة نــتـنـيـاهــو، رفضوا الكشف عن هوياتهم، أن إســـــرائيـل لن تبالي بدعـــوة الرئيس الأمريكي براك أوباما إياها وقف المشروع الإستيطاني بأكمله.
وقالت كلينتون، في تصريح لصحافيين في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيرها التركي أحمد داود أوغلو أمس، «لدينا محاضر المفاوضات أي الوثائق الرسمية التي ســلمــتـها إدارة بوش إلى إدارة أوباما».
وأضافت أن هذه المحاضر «لا تتضمن أي اتفاق شـــفـــوي أو خطي». وكانت كليــــنتون ترد على سؤال عن تصــــريحات أدلى بها مسؤولون إسرائيــليون وخصوصا وزير النقل إسرائيل كاتز، الذي اتهم إدارة الرئيس باراك أوباما بأنها لا تحترم الاتفاقات التي أبرمت مع إدارة بوش.
ويؤكد الإسرائيليون أن الموقف الأمريكي الذي يتحدثون عــــنه ورد في رســـــالة وجــهـهـا الرئيس الســــابـــق جــــورج بوش في 2004 إلى رئيس الوزراء الأســـبـــق اريـيــل شارون.
وأكدت وزيرة الخارجية الأمريكية مجددا، ضرورة التزام اسرائيل ببنود «خريطة الطريق»، الخطـــــة الــــدولــيـــة لإحلال السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، وتنص على إقامة دولة فلسطينية.
إلى ذلك نقلت مصادر إعلامية إسرائيلية عن مسؤولين في حكومــة نــتـنـيـاهــو، رفضوا الكشف عن هوياتهم، أن إســـــرائيـل لن تبالي بدعـــوة الرئيس الأمريكي براك أوباما إياها وقف المشروع الإستيطاني بأكمله.