يتوجه 175 مليون ناخب اندونيسي الى صناديق الاقتراع غدا لاختيار رئيسا للبلاد في دولة تعد ثالث أكبر ديموقراطية من حيث عدد السكان في العالم.
ومن المرجح أن يعيد الناخبون الإندونيسيون انتخاب الرئيس الحالي سوسيلو بامبنغ يودويونو منذ الجولة الأولى، حسبما أفادت بعض استطلاعات الرأي.
وتميزت سنوات حكم يودويونو بعودة الهدوء إلى البلاد بعد سنوات من البلبة رافقت عودة الديمقراطية بعد نهاية السنوات الـ 32 لحكم سوهارتو في عام 1998. ويتنافس في هذه الانتخابات ثلاثة مرشحين وهم الرئيس الحالي يودويونو ورجل الأعمال يوسف كالا عن حزب غولجار إضافة إلى ميغاواتي سوكارنوبوتري.
وسيفوز المرشح في الانتخابات في حال حقق أغلبية مطلقة في الجولة الأولى وفي حال حصوله على أصوات لاتقل عن 20 في المائة من عدد أصوات الناخبين في ما لايقل عن نصف مقاطعات الأرخبيل الشاسع.
وفي حال لم يتحقق ذلك فأنه من المتوقع أن تجرى جولة ثانية من الانتخابات مطلع سبتمبر المقبل على أن يتولى الرئيس مهماته رسميا بحلول أكتوبر المقبل.
ومن المرجح أن يعيد الناخبون الإندونيسيون انتخاب الرئيس الحالي سوسيلو بامبنغ يودويونو منذ الجولة الأولى، حسبما أفادت بعض استطلاعات الرأي.
وتميزت سنوات حكم يودويونو بعودة الهدوء إلى البلاد بعد سنوات من البلبة رافقت عودة الديمقراطية بعد نهاية السنوات الـ 32 لحكم سوهارتو في عام 1998. ويتنافس في هذه الانتخابات ثلاثة مرشحين وهم الرئيس الحالي يودويونو ورجل الأعمال يوسف كالا عن حزب غولجار إضافة إلى ميغاواتي سوكارنوبوتري.
وسيفوز المرشح في الانتخابات في حال حقق أغلبية مطلقة في الجولة الأولى وفي حال حصوله على أصوات لاتقل عن 20 في المائة من عدد أصوات الناخبين في ما لايقل عن نصف مقاطعات الأرخبيل الشاسع.
وفي حال لم يتحقق ذلك فأنه من المتوقع أن تجرى جولة ثانية من الانتخابات مطلع سبتمبر المقبل على أن يتولى الرئيس مهماته رسميا بحلول أكتوبر المقبل.