منذ عام 1426 هـ وحتى الآن لا نعلم سببا واضحا يمنع استيعابنا ضمن الكوادر الفنية في وزارة الصحة.
ذلك العام شهد تخرج الدفعة الـ 13 من فنيي الأشعة في المعهد الصحي حيث كان التعيين آنذاك يتم بموجب اختبارات الهيئة الطبية واختبارات وزارة الصحة، وقد اجتزنا جميع هذه الاختبارات بنجاح، إلا أن ذلك لم يكن مسوغا كافيا لتعييننا في وزارة الصحة، حيث صدر نظامان الأول يشترط تجاوز اختبارات الوزارة والهيئة الطبية قبل التعيين والثاني أعفى الخريجين منها.
الغريب أن خريجي الدفعة الـ 13 تجاوزوا كلا الاختبارين ولم يعاملوا أسوة بخريجي الدفعتين اللاحقتين الـ 14 والـ 15، وظلوا بلا عمل حتى الآن دون أن يجدوا تبريرا مقنعا لعدم تمكينهم من العمل بعد أن تكبدوا عناء الدراسة وخسروا أموالا طائلة للحصول على وثيقة التخرج.
ولا زلنا نأمل في وزير الصحة دراسة هذه الإشكالية والعمل على حلها بما يضمن حقنا في العمل أسوة بزملائنا من خريجي الدورات اللاحقة.
خريجو المعهد الصحي عام 1426هـ ــ قسم الأشعة
ذلك العام شهد تخرج الدفعة الـ 13 من فنيي الأشعة في المعهد الصحي حيث كان التعيين آنذاك يتم بموجب اختبارات الهيئة الطبية واختبارات وزارة الصحة، وقد اجتزنا جميع هذه الاختبارات بنجاح، إلا أن ذلك لم يكن مسوغا كافيا لتعييننا في وزارة الصحة، حيث صدر نظامان الأول يشترط تجاوز اختبارات الوزارة والهيئة الطبية قبل التعيين والثاني أعفى الخريجين منها.
الغريب أن خريجي الدفعة الـ 13 تجاوزوا كلا الاختبارين ولم يعاملوا أسوة بخريجي الدفعتين اللاحقتين الـ 14 والـ 15، وظلوا بلا عمل حتى الآن دون أن يجدوا تبريرا مقنعا لعدم تمكينهم من العمل بعد أن تكبدوا عناء الدراسة وخسروا أموالا طائلة للحصول على وثيقة التخرج.
ولا زلنا نأمل في وزير الصحة دراسة هذه الإشكالية والعمل على حلها بما يضمن حقنا في العمل أسوة بزملائنا من خريجي الدورات اللاحقة.
خريجو المعهد الصحي عام 1426هـ ــ قسم الأشعة