وضعت شرطة منطقة الرياض يدها على عائلة عربية من خمسة أفراد تورطوا في قضايا نصب واحتيال وسرقة متاجر، واستغلت الأسرة عناصرها النسوية لتنفيذ مخططاتها، وأبانت الشرطة أمس أنها نجحت في ضبط الجناة، ثلاثة رجال وامرأتين، بعد ضلوعهم في جرائم احتيال وسرقة محلات حاسوب وإلكترونيات غرب العاصمة وبيع المسروقات لرجل من جنسيتهم.
وأوضحت الشرطة في بيانها أن الأجهزة الأمنية تلقت بلاغا من رجل آسيوي يعمل في متجر للحاسوب عن حضور مقيم عربي إلى المحل وطلب معاينة جهاز كمبيوتر محمول قبل شرائه، وفي الأثناء دخل المتجر شخص آخر برفقته فتاتان في العشرينات من العمر، وشرعوا في سؤاله عن الأسعار، وبعد إشغاله بالأسئلة تسلل أحدهم بالجهاز الإلكتروني ثم لحق به البقية وهربوا في سيارة كانت تنتظرهم خارج المحل. تلقت سلطات الأمن البلاغ ومررت معلومات عن السيارة والجناة الخمسة، وكثفت السلطات الأمنية عمليات البحث والتمشيط وأقامت نقاط تفتيش مفاجئة في الشوارع والطرقات، وأسفرت الجهود الميدانية عن التعرف على الجناة وتم ضبط أحدهم أثناء قيادته للسيارة المطلوبة وسلم إلى جهة التحقيق في مركز شرطة السويدي وشبرا. وبعد محاصرته بالأسئلة والدلائل والقرائن وعرضه أمام الشاكي اعترف بجريمته وعن مشاركة أشقائه الأربعة في السرقة، وعلى الفور تحفظت وحدة البحث والتحري في مركز شرطة السويدي وشبرا على جميع الجناة في وقت قصير، إلى ذلك فتحت السلطات الأمنية تحقيقات مكثفة مع المتهمين الخمسة لمعرفة علاقتهم بالجرائم المماثلة.
وأوضحت الشرطة في بيانها أن الأجهزة الأمنية تلقت بلاغا من رجل آسيوي يعمل في متجر للحاسوب عن حضور مقيم عربي إلى المحل وطلب معاينة جهاز كمبيوتر محمول قبل شرائه، وفي الأثناء دخل المتجر شخص آخر برفقته فتاتان في العشرينات من العمر، وشرعوا في سؤاله عن الأسعار، وبعد إشغاله بالأسئلة تسلل أحدهم بالجهاز الإلكتروني ثم لحق به البقية وهربوا في سيارة كانت تنتظرهم خارج المحل. تلقت سلطات الأمن البلاغ ومررت معلومات عن السيارة والجناة الخمسة، وكثفت السلطات الأمنية عمليات البحث والتمشيط وأقامت نقاط تفتيش مفاجئة في الشوارع والطرقات، وأسفرت الجهود الميدانية عن التعرف على الجناة وتم ضبط أحدهم أثناء قيادته للسيارة المطلوبة وسلم إلى جهة التحقيق في مركز شرطة السويدي وشبرا. وبعد محاصرته بالأسئلة والدلائل والقرائن وعرضه أمام الشاكي اعترف بجريمته وعن مشاركة أشقائه الأربعة في السرقة، وعلى الفور تحفظت وحدة البحث والتحري في مركز شرطة السويدي وشبرا على جميع الجناة في وقت قصير، إلى ذلك فتحت السلطات الأمنية تحقيقات مكثفة مع المتهمين الخمسة لمعرفة علاقتهم بالجرائم المماثلة.