أظهر استطلاع للرأي أن 89 في المائة من الإسرائيليين يعتقدون بوجود فساد سياسي، فيما يرى 50 في المائة أن السياسيين يعملون من أجل المجد الشخصي. وأوضح أن 53 في المائة من اليهود يدعمون تشجيع العرب في الداخل على الهجرة، في حين تصل النسبة إلى 77 في المائة وسط المهاجرين الجدد. فيما يشير 33 في المائة إلى استعداد المهاجرين القدامى لضم أحزاب عربية إلى الحكومة، فيما تنخفض النسبة في أوساط المهاجرين الجدد إلى 23 في المائة. ولفت إلى الدعم الواسع نسبيا لسحب الحقوق السياسية من العرب.
وذكر الاستطلاع أن 38 في المائة من اليهود يعتقدون أنه يجب أن يكون لليهود حقوق أكثر من غيرهم، وكانت النسبة موزعة كالتالي: 43 في المائة من المهاجرين القدامى، و 23 في المائة من المهاجرين الجدد. واعتبر 41 في المائة من المهاجرين القدامى أن العرب في الداخل مضطهدون بالمقارنة مع اليهود، فإن النسبة تنخفض إلى 28 في المائة في وسط المهاجرين الجدد.
وبالنسبة للاستيطان، أكد 48 في المائة أنهم ليسوا على استعداد لإخلاء مستوطنات خلف الخط الأخضر في إطار الاتفاق الدائم، في حين وافق 37 في المائة على إخلاء مستوطنات منعزلة، و 15 في المائة وافقوا على إزالة جميع المستوطنات. وفي المقابل فإن مواقف المهاجرين الجدد بدت أكثر تطرفا، إذ تبين أن 64 في المائة لا يوافقون على إخلاء مستوطنات في إطار الحل الدائم، ووافق 30 في المائة على إخلاء مستوطنات منعزلة.
وذكر الاستطلاع أن 38 في المائة من اليهود يعتقدون أنه يجب أن يكون لليهود حقوق أكثر من غيرهم، وكانت النسبة موزعة كالتالي: 43 في المائة من المهاجرين القدامى، و 23 في المائة من المهاجرين الجدد. واعتبر 41 في المائة من المهاجرين القدامى أن العرب في الداخل مضطهدون بالمقارنة مع اليهود، فإن النسبة تنخفض إلى 28 في المائة في وسط المهاجرين الجدد.
وبالنسبة للاستيطان، أكد 48 في المائة أنهم ليسوا على استعداد لإخلاء مستوطنات خلف الخط الأخضر في إطار الاتفاق الدائم، في حين وافق 37 في المائة على إخلاء مستوطنات منعزلة، و 15 في المائة وافقوا على إزالة جميع المستوطنات. وفي المقابل فإن مواقف المهاجرين الجدد بدت أكثر تطرفا، إذ تبين أن 64 في المائة لا يوافقون على إخلاء مستوطنات في إطار الحل الدائم، ووافق 30 في المائة على إخلاء مستوطنات منعزلة.