شنت قوة أمن المهمات والواجبات الخاصة في شرطة منطقة تبوك بالتعاون مع إدارة المكافحة حملتها الاستباقية الثانية ضد المتسولين والمتسولات في شوارع المنطقة.
وذكرت المصادر أن الحملات تستهدف محاصرة الظاهرة خلال الشهر الكريم، ورصدت «عكـاظ» تحركات العمل الأمني الميداني الذي تواصل من مغرب أمس الأول حتى فجر أمس، ورأس الحملة قائد قوة أمن المهمات الرائد عبد الله الزهراني، وتم ضبط أكثر من 30 متسولا ومتسولة من جنسيات مختلفة كانوا يتمركزون قرب الإشارات المرورية والشوارع المحورية وأمام مراكز التسوق، ولم تقتصر الحملة على المتسولين فحسب، واستهدفت أرباب السوابق والمشبوهين والمتخلفين وأوكار صنع الأغذية المجهولة، وأثمر ذلك عن كشف منزلين شعبيين في حيي الفيصلية والعزيزية أحالها أصحابها إلى مكان لإنتاج المأكولات، كما ضبطت الحملة عددا كبيرا من المجهولين والمجهولات وصلوا إلى المنطقة عن طريق التسلل والتهريب، وعثرت سلطات الأمن معهم على مبالغ نقدية كبيرة جار حاليا معرفة مصادرها، وكشفت الحملات هويات وبطاقات مزورة مع عدد من المضبوطين. وفي وقت لاحق أحالت الأجهزة الأمنية المقبوض عليهم إلى جهات الاختصاص.
وذكرت المصادر أن الحملات تستهدف محاصرة الظاهرة خلال الشهر الكريم، ورصدت «عكـاظ» تحركات العمل الأمني الميداني الذي تواصل من مغرب أمس الأول حتى فجر أمس، ورأس الحملة قائد قوة أمن المهمات الرائد عبد الله الزهراني، وتم ضبط أكثر من 30 متسولا ومتسولة من جنسيات مختلفة كانوا يتمركزون قرب الإشارات المرورية والشوارع المحورية وأمام مراكز التسوق، ولم تقتصر الحملة على المتسولين فحسب، واستهدفت أرباب السوابق والمشبوهين والمتخلفين وأوكار صنع الأغذية المجهولة، وأثمر ذلك عن كشف منزلين شعبيين في حيي الفيصلية والعزيزية أحالها أصحابها إلى مكان لإنتاج المأكولات، كما ضبطت الحملة عددا كبيرا من المجهولين والمجهولات وصلوا إلى المنطقة عن طريق التسلل والتهريب، وعثرت سلطات الأمن معهم على مبالغ نقدية كبيرة جار حاليا معرفة مصادرها، وكشفت الحملات هويات وبطاقات مزورة مع عدد من المضبوطين. وفي وقت لاحق أحالت الأجهزة الأمنية المقبوض عليهم إلى جهات الاختصاص.