أكد رئيس مجلس أمناء مشروع كفالة الأيتام في جمعية بر المنطقة الشرقية الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، إن الوطن سلم بسلامة الأمير محمد بن نايف الذي يعتبر رمزا من رموزه، حارب الإرهاب بشتى أنواعه وحرص على أمنه.
وقال بعد رئاسته الاجتماع السادس للمجلس، أول من أمس، في قاعة الاجتماعات في مركز الأميرة جواهر لمشاعل الخير في مدينة الدمام، إن ما حدث للأمير محمد يؤسفنا، وإن هذا العمل الإرهابي لا يمت إلى قيمنا وشيمنا، ولكن صوت الحق يعلو ولا يعلى عليه.
وأضاف: إن ماحدث لا يزيد الأمير إلا قوة وصلابة، وكما قال في حضرة خادم الحرمين الشريفين «إن ما حدث زاده عزما وإصرارا على اجتثاث هذه الفئة الضالة».
وقدم الأمير تركي تبرعا سخيا يبلغ مليون ريال لإنشاء وقف خيري يعود لصالح أيتام المنطقة، كما وجّه بإنشاء صندوق الوقف الخيري لدعم أعمال وبرامج ومشاريع الأيتام، إضافة إلى تشكيل لجنة مختصة لتنمية موارد الصندوق.
وأوضح أمين عام المجلس الدكتور عبدالله بن حسين القاضي، أن المجلس رحّب بداية بعضوية نائب الرئيس لشؤون أرامكو السعودية خالد بن عبدالله البريك وانضمامه للمجلس، كما استعرض المجلس تقرير جائزة الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز للأيتام المتفوقين في المنطقة.
وأشار إلى أن المجلس استعرض الدراسة المبدئية المقدمة من المهندس خالد بن محمد البواردي لإقامة مستودعات يعود ريعها لصالح المشروع كوقف خيري، والحملة الإعلامية للمشروع المقترحة من طارق بن علي التميمي، إضافة إلى تفعيل دور شركة أرامكو في دعم برامج المشروع.
وأكدّ القاضي أن المشروع يهدف إلى تحقيق التكافل والترابط الاجتماعي في المجتمع، تخفيف وطأة الحرمان وهول المصيبة على الأيتام بعد فقدهم لمن كان يعولهم ويرعاهم، العناية بالأيتام وغرس القيم الإسلامية فيهم، والمساهمة في حمايتهم وحفظهم من الإنحراف.
يذكر أن عضوية المجلس تتكون من الشيخ خالد بن عبدالله السعيّد، الشيخ أحمد بن حمد البوعلي، خالد بن عبدالله البريك، عبدالله بن سعد العثمان، سليمان بن حمد الجبرين، المهندس خالد بن محمد البواردي، طارق بن علي التميمي، الدكتور عبد الله بن حسين القاضي، والمهندس خالد بن إبراهيم العرفج.
وقال بعد رئاسته الاجتماع السادس للمجلس، أول من أمس، في قاعة الاجتماعات في مركز الأميرة جواهر لمشاعل الخير في مدينة الدمام، إن ما حدث للأمير محمد يؤسفنا، وإن هذا العمل الإرهابي لا يمت إلى قيمنا وشيمنا، ولكن صوت الحق يعلو ولا يعلى عليه.
وأضاف: إن ماحدث لا يزيد الأمير إلا قوة وصلابة، وكما قال في حضرة خادم الحرمين الشريفين «إن ما حدث زاده عزما وإصرارا على اجتثاث هذه الفئة الضالة».
وقدم الأمير تركي تبرعا سخيا يبلغ مليون ريال لإنشاء وقف خيري يعود لصالح أيتام المنطقة، كما وجّه بإنشاء صندوق الوقف الخيري لدعم أعمال وبرامج ومشاريع الأيتام، إضافة إلى تشكيل لجنة مختصة لتنمية موارد الصندوق.
وأوضح أمين عام المجلس الدكتور عبدالله بن حسين القاضي، أن المجلس رحّب بداية بعضوية نائب الرئيس لشؤون أرامكو السعودية خالد بن عبدالله البريك وانضمامه للمجلس، كما استعرض المجلس تقرير جائزة الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز للأيتام المتفوقين في المنطقة.
وأشار إلى أن المجلس استعرض الدراسة المبدئية المقدمة من المهندس خالد بن محمد البواردي لإقامة مستودعات يعود ريعها لصالح المشروع كوقف خيري، والحملة الإعلامية للمشروع المقترحة من طارق بن علي التميمي، إضافة إلى تفعيل دور شركة أرامكو في دعم برامج المشروع.
وأكدّ القاضي أن المشروع يهدف إلى تحقيق التكافل والترابط الاجتماعي في المجتمع، تخفيف وطأة الحرمان وهول المصيبة على الأيتام بعد فقدهم لمن كان يعولهم ويرعاهم، العناية بالأيتام وغرس القيم الإسلامية فيهم، والمساهمة في حمايتهم وحفظهم من الإنحراف.
يذكر أن عضوية المجلس تتكون من الشيخ خالد بن عبدالله السعيّد، الشيخ أحمد بن حمد البوعلي، خالد بن عبدالله البريك، عبدالله بن سعد العثمان، سليمان بن حمد الجبرين، المهندس خالد بن محمد البواردي، طارق بن علي التميمي، الدكتور عبد الله بن حسين القاضي، والمهندس خالد بن إبراهيم العرفج.