نفى مرشح الانتخابات في غرفة جدة الدكتور فيصل إبراهيم العقيل، أن تكون مورست عليه أي ضغوط للانسحاب من الانتخابات.
وقال لـ «عكاظ»: إن هناك عددا من الأسباب أدت إلى انسحابه، من أبرزها عدم وضوح النظام الانتخابي الذي سيطبق في انتخابات غرفة جدة للمرة الأولى، ووجود الكثير من الاستفهامات حوله، وإحجام عدد من البيوت التجارية عن الدخول بمرشحيها، مشيرا إلى توجه عدد من المرشحين لإقامة وتشكيل اتفاقات وتحالفات لاقتسام أصوات الناخبين كل في مجاله، وهذا شيء غير لائق ومرفوض جملة وتفصيلا.
وأضاف: لدي برنامج طموح كنت أرغب في تطبيقه، ولكنه يتطلب تفرغا كاملا، وظروفي الشخصية والعملية لا تسمح لي بذلك، فمنصب عضو مجلس إدارة غرفة جدة يتطلب تفرغا تاما، وأنا لا أرضى أن اتخذه كوقت إضافي، لذا آثرت الانسحاب.
إلى ذلك توقعت مصادر في غرفة جدة، أن يشهد سباق الانتخابات المزيد من الانسحابات، بعد انسحاب المرشحين حسين شبكشي وفيصل العقيل من قائمة التجار، وأنس عبد الصمد القرشي من قائمة الصناعيين.
وقال لـ «عكاظ»: إن هناك عددا من الأسباب أدت إلى انسحابه، من أبرزها عدم وضوح النظام الانتخابي الذي سيطبق في انتخابات غرفة جدة للمرة الأولى، ووجود الكثير من الاستفهامات حوله، وإحجام عدد من البيوت التجارية عن الدخول بمرشحيها، مشيرا إلى توجه عدد من المرشحين لإقامة وتشكيل اتفاقات وتحالفات لاقتسام أصوات الناخبين كل في مجاله، وهذا شيء غير لائق ومرفوض جملة وتفصيلا.
وأضاف: لدي برنامج طموح كنت أرغب في تطبيقه، ولكنه يتطلب تفرغا كاملا، وظروفي الشخصية والعملية لا تسمح لي بذلك، فمنصب عضو مجلس إدارة غرفة جدة يتطلب تفرغا تاما، وأنا لا أرضى أن اتخذه كوقت إضافي، لذا آثرت الانسحاب.
إلى ذلك توقعت مصادر في غرفة جدة، أن يشهد سباق الانتخابات المزيد من الانسحابات، بعد انسحاب المرشحين حسين شبكشي وفيصل العقيل من قائمة التجار، وأنس عبد الصمد القرشي من قائمة الصناعيين.