نقلت وكالات أنباء عن الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز في 14 سبتمبر قوله إن روسيا وافقت على تقديم قرض قدره 2.2 مليار دولار إلى فنزويلا لشراء أسلحة.
وكان تشافيز قد قال عندما عاد إلى بلاده من زيارة إلى روسيا في الأسبوع الماضي إن فنزويلا ستبدأ باستلام صواريخ روسية يبلغ مداها 300 كيلومتر عما قريب، ولم يتم تحديد نوع الصواريخ وعددها.
ورجح الخبير الروسي رسلان بوخوف في مقابلة مع صحيفة «نيزافيسيمايا غازيتا» أن يكون المقصود صواريخ «اسكندر» البالغ مداها 280 كلم أو صواريخ «كلاب» البالغ مداها 250 كلم. ولأن صاروخ اسكندر شيء حساس، إذ يستطيع الوصول إلى منشآت عسكرية أمريكية في جزر قريبة من السواحل الفنزويلية وأيضا منشآت في كولومبيا، فإن روسيا ربما عرضت على تشافيز صواريخ «كلاب» أو «باستيون" بحسب رأي الخبير.
وتصنف صواريخ «كلاب» باعتبارها أسلحة خصصت لأغراض خفر السواحل.
وتقتضي الضرورة أن تحصل فنزويلا على أسلحة صاروخية من هذا النوع بحسب رأي خبير روسي آخر هو كونستانتين ماكيينكو.
ويرى الخبراء أن من يشتري صواريخ «اسكندر» لا يجد مناصا من شراء طائرات أوتوماتيكية أيضا أو أقمار صناعية لتحديد الأهداف المطلوب ضربها بهذه الصواريخ.
ويذكر الخبير ماكيينكو أن روسيا لم تورد صواريخ «اسكندر» وصواريخ «كلاب» التي يتم إطلاقها من السواحل إلى أي جهة خارجية حتى الآن.
ورجح الخبير أن تكون روسيا وافقت على بيع وسائل صاروخية لخفر السواحل مثل «كلاب» أو «باستيون» إلى فنزويلا.
وكان تشافيز قد قال عندما عاد إلى بلاده من زيارة إلى روسيا في الأسبوع الماضي إن فنزويلا ستبدأ باستلام صواريخ روسية يبلغ مداها 300 كيلومتر عما قريب، ولم يتم تحديد نوع الصواريخ وعددها.
ورجح الخبير الروسي رسلان بوخوف في مقابلة مع صحيفة «نيزافيسيمايا غازيتا» أن يكون المقصود صواريخ «اسكندر» البالغ مداها 280 كلم أو صواريخ «كلاب» البالغ مداها 250 كلم. ولأن صاروخ اسكندر شيء حساس، إذ يستطيع الوصول إلى منشآت عسكرية أمريكية في جزر قريبة من السواحل الفنزويلية وأيضا منشآت في كولومبيا، فإن روسيا ربما عرضت على تشافيز صواريخ «كلاب» أو «باستيون" بحسب رأي الخبير.
وتصنف صواريخ «كلاب» باعتبارها أسلحة خصصت لأغراض خفر السواحل.
وتقتضي الضرورة أن تحصل فنزويلا على أسلحة صاروخية من هذا النوع بحسب رأي خبير روسي آخر هو كونستانتين ماكيينكو.
ويرى الخبراء أن من يشتري صواريخ «اسكندر» لا يجد مناصا من شراء طائرات أوتوماتيكية أيضا أو أقمار صناعية لتحديد الأهداف المطلوب ضربها بهذه الصواريخ.
ويذكر الخبير ماكيينكو أن روسيا لم تورد صواريخ «اسكندر» وصواريخ «كلاب» التي يتم إطلاقها من السواحل إلى أي جهة خارجية حتى الآن.
ورجح الخبير أن تكون روسيا وافقت على بيع وسائل صاروخية لخفر السواحل مثل «كلاب» أو «باستيون» إلى فنزويلا.