أعلن مسؤول أمريكي متخصص في مكافحة الإرهاب أمس، أنه من المحتمل أن يكون الزعيم الجديد لطالبان الباكستانية حكيم الله محسود الذي خلف أخيرا بيت الله محسود، قتل قبل فترة وجيزة في مواجهات مع فصيل آخر.
وقال المسؤول الأمريكي لمصادر صحافية رافضا الكشف عن هويته: «هناك أسباب تدعو إلى الاعتقاد أن حكيم الله قد يكون قتل أخيرا - وربما خلال مواجهات بين فصائل داخل حركة طالبان الباكستانية»، لكنه استدرك ضرورة تأكيد هذه الوفاة بصورة قاطعة.
ورفضت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) حتى الآن التعليق على هذه المعلومة التي تخضع لدراسة من جانب السلطات الأمريكية والباكستانية.
وتولى حكيم الله محسود الذي قد يكون في الثلاثين من عمره، زعامة طالبان الباكستانية بعد مقتل بيت الله محسود في غارة نفذتها طائرة أمريكية بدون طيار في الخامس من أغسطس (آب). وكان هذا الأخير أبرز القادة المطلوبين في باكستان.
وفي حال تأكد مقتل حكيم الله محسود، فإنه سيشكل أكبر نكسة لطالبان.
وقال المسؤول الأمريكي لمصادر صحافية رافضا الكشف عن هويته: «هناك أسباب تدعو إلى الاعتقاد أن حكيم الله قد يكون قتل أخيرا - وربما خلال مواجهات بين فصائل داخل حركة طالبان الباكستانية»، لكنه استدرك ضرورة تأكيد هذه الوفاة بصورة قاطعة.
ورفضت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) حتى الآن التعليق على هذه المعلومة التي تخضع لدراسة من جانب السلطات الأمريكية والباكستانية.
وتولى حكيم الله محسود الذي قد يكون في الثلاثين من عمره، زعامة طالبان الباكستانية بعد مقتل بيت الله محسود في غارة نفذتها طائرة أمريكية بدون طيار في الخامس من أغسطس (آب). وكان هذا الأخير أبرز القادة المطلوبين في باكستان.
وفي حال تأكد مقتل حكيم الله محسود، فإنه سيشكل أكبر نكسة لطالبان.