نفى مصدر دفاعي روسي أمس ما جاء في تقرير إسرائيلي من معلومات عن قيام سورية بشراء صواريخ «يحونت» بحر ـ بحر من روسيا. وقال المصدر الدفاعي لوكالة «إنترفاكس» الروسية، إن «صواريخ يحونت لم تبع إلى سورية وتصديرها إلى ذلك البلد ليس مطروحا في المستقبل القريب».
وكانت وكالة أنباء إسرائيلية، نقلت عن صحيفة «معاريف»، إن روسيا صدرت صواريخ إلى سورية في إطار توسيع مجال التعاون العسكري بين البلدين، وفي إطار مشروع لبناء ميناء جديد على أحد الشواطئ السورية. وأضاف تقرير الصحيفة، إن الصفقة خلقت مخاوف إسرائيلية بسبب أداء الصواريخ المذهل، الذي يعتبر مصدر تهديد رئيسي للأساطيل الغربية. يشار إلى أن صاروخ «يحونت» بحر ـ بحر قادر على حمل رأس حربي متفجر يزن أكثر من 200 كيلوجرام، ويمكنه أن يصيب أهدافا على بعد 300 كيلومتر.
وكانت وكالة أنباء إسرائيلية، نقلت عن صحيفة «معاريف»، إن روسيا صدرت صواريخ إلى سورية في إطار توسيع مجال التعاون العسكري بين البلدين، وفي إطار مشروع لبناء ميناء جديد على أحد الشواطئ السورية. وأضاف تقرير الصحيفة، إن الصفقة خلقت مخاوف إسرائيلية بسبب أداء الصواريخ المذهل، الذي يعتبر مصدر تهديد رئيسي للأساطيل الغربية. يشار إلى أن صاروخ «يحونت» بحر ـ بحر قادر على حمل رأس حربي متفجر يزن أكثر من 200 كيلوجرام، ويمكنه أن يصيب أهدافا على بعد 300 كيلومتر.